تصميم التعليم يجلب العديد من الفوائد التي يمكن تلخيصها على النحو التالي:

تحديد الأهداف التعليمية بدقة وصياغتها بشكل قابل للقياس.
تحسين وتطوير العملية التعليمية وجعلها أكثر تفاعلية.
تطبيق النظريات التعليمية في المواقف التربوية.
استخدام الوسائل التعليمية والتقنيات الحديثة بشكل فعّال.
تحفيز المتعلم ليكون محور العملية التعليمية.
خلق بيئة تعليمية مناسبة للطلبة ورفع دافعيتهم للتعلم.
تحسين جودة العملية التعليمية بالاعتماد على النظريات التربوية.
توفير الجهد والوقت على كافة الأطراف المشاركة في العملية التعليمية.
تحفيز المتعلم للإبداع والابتكار من خلال تفاعله مع المادة التعليمية.
تقييم المتعلم والمعلم والعملية التعليمية بشكل مدروس.
خطوات تصميم التعليم تشمل:

وضع الأهداف التعليمية.
تحديد المهام والأنشطة التعليمية.
رصد وتحليل سلوكيات المتعلم.
صياغة الأهداف التربوية بشكل دقيق.
إعداد الاختبارات والمقاييس.
وضع استراتيجيات عامة للعملية التعليمية.
تنظيم وتبويب المحتوى التعليمي.
تطوير وتحسين المناهج التعليمية.
تحديد استراتيجيات التقويم.
فريق التصميم التعليمي يتألف من:

المصمم التعليمي.
المعلم.
أخصائي المادة التعليمية.
المقوم.
مهام المصمم التعليمي تتضمن:

تقسيم المحتوى التعليمي.
اختيار الأساليب التعليمية المناسبة.
تنسيق العرض البصري للمواد التعليمية.
تحديد الأنشطة التربوية الملائمة.
التعاون في تحديد استراتيجيات التقويم.