الامارات 7 - دور المعلم في المناهج يمثل جزءاً حيوياً وأساسياً في العملية التربوية، حيث يعتبر المنهج الركيزة الأساسية التي تستند إليها كافة مكونات العملية التعليمية. يتألف المنهج من عدة عناصر أساسية، بما في ذلك المعلم، الطالب، المادة الدراسية، الأهداف التعليمية، والتقنيات التربوية، بالإضافة إلى عملية التقويم.
في الماضي، كان دور المعلم محصوراً في نقل المعرفة وإدارة الدرس دون مشاركة الطلاب بشكل فعّال. ولكن مع تطور العملية التعليمية، ازداد دور المعلم تعدداً وتنوعاً. فأصبح المعلم اليوم يسهل سير العملية التعليمية، ويخلق بيئة تعليمية مناسبة، ويشجع الطلاب ويحفزهم، ويدير وينظم المجموعة الصفية بشكل فعّال.
ومن المهم أن يتحلى المعلم بصفات معينة تجعله مؤهلاً لأداء دوره بفعالية، منها: إتقان عملية التدريس ومعرفة قواعدها، وفهم أهداف العملية التعليمية، والتعرف على قدرات الطلاب ومستوياتهم الأكاديمية، والقدرة على إعداد وتقديم الدروس بشكل جيد وممتع، بالإضافة إلى تحفيز الطلاب وتشجيعهم للتفوق والنمو المستمر.
باختصار، دور المعلم في المنهج الحديث يتطلب تفهم عميق لعملية التعليم والتعلم، والقدرة على التكيف مع تطورات العصر واحتياجات الطلاب، بهدف تحقيق أقصى استفادة ونجاح في العملية التربوية.
في الماضي، كان دور المعلم محصوراً في نقل المعرفة وإدارة الدرس دون مشاركة الطلاب بشكل فعّال. ولكن مع تطور العملية التعليمية، ازداد دور المعلم تعدداً وتنوعاً. فأصبح المعلم اليوم يسهل سير العملية التعليمية، ويخلق بيئة تعليمية مناسبة، ويشجع الطلاب ويحفزهم، ويدير وينظم المجموعة الصفية بشكل فعّال.
ومن المهم أن يتحلى المعلم بصفات معينة تجعله مؤهلاً لأداء دوره بفعالية، منها: إتقان عملية التدريس ومعرفة قواعدها، وفهم أهداف العملية التعليمية، والتعرف على قدرات الطلاب ومستوياتهم الأكاديمية، والقدرة على إعداد وتقديم الدروس بشكل جيد وممتع، بالإضافة إلى تحفيز الطلاب وتشجيعهم للتفوق والنمو المستمر.
باختصار، دور المعلم في المنهج الحديث يتطلب تفهم عميق لعملية التعليم والتعلم، والقدرة على التكيف مع تطورات العصر واحتياجات الطلاب، بهدف تحقيق أقصى استفادة ونجاح في العملية التربوية.