الامارات 7 - تُعَد التغذية الراجعة للطلبة عنصراً أساسياً في العملية التعليمية، حيث يقوم المعلم أو المدرب بتقديم معلومات حول أداء الطالب والمهارات التي اكتسبها خلال فترة معينة. تساعد هذه المعلومات في تحسين الأداء العام للطالب. هناك عدة طرق يمكن للمعلم من خلالها تقديم التغذية الراجعة، مثل الكتابة أو المحادثة مع الطالب.
أمثلة شائعة على التغذية الراجعة:
التغذية الراجعة المكتوبة:
التركيز على الفكرة بدلاً من الخطأ:
"هذه فكرة رائعة حقاً، ولكن ماذا عن..."
"هذا السؤال صعب وليس من السهل الإجابة عليه بسهولة، أليس كذلك؟"
تشجيع الطلاب على المحاولة مرة أخرى:
"هذه بداية رائعة حقًا، ولكن ربما يمكنك الحل بطريقة أخرى."
"أنت تقوم بعمل جيد، لكنك لم تصل إلى الإجابة الصحيحة بعد، يمكنك المحاولة أكثر."
تذكير الطالب بما تعلمه سابقاً:
"هل فكرت في...؟"
"هل تتذكر كيف قمنا بشرح هذا في المرة الماضية؟"
شرح الأداء في الامتحان أو الواجب بالتفصيل:
"عمل رائع، أحسنت! استمر في هذا الأداء في الواجب التالي."
"بشكل عام كان هذا مقالًا جيدًا، لقد استخدمت مجموعة واسعة من المصادر الأولية والثانوية، وقمت بترتيب المقال بشكل ممتاز، فهناك مقدمة وعرض وخاتمة. إلا أن هناك عدة نقاط يجب أن تنتبه لها في المرة القادمة..." (ثم يذكر المعلم النقاط بالتفصيل).
التغذية الراجعة الشفهية:
دعم الطالب عند الإجابة على سؤال في الحصة الصفية:
"لقد أحببت الفكرة أو الاقتراح الذي قدمته الآن."
"هل يمكن لأي شخص أن يضيف إلى ما قاله زميلكم لمساعدتنا في الوصول إلى الإجابة الصحيحة؟"
مساعدة الطلاب على تصحيح أخطائهم:
"كيف توصلت إلى إجابتك؟"
"هل يمكنك إخباري كيف قمت بحل المسألة أو ما هي الاستراتيجية التي اتبعتها؟"
أهمية التغذية الراجعة:
تعزيز الأداء الدراسي للطلاب: تمكنهم من تعلم الأخطاء وتجنبها في المستقبل.
التأثير على التحصيل العلمي: من خلال معرفة نقاط القوة والضعف عند الطالب.
إعطاء التغذية الراجعة في الوقت المناسب: يساعد الطالب على عدم نسيان المهارات التي تعلمها.
تمكين المعلم من اتخاذ قرارات بشأن الدروس المستقبلية: وتحديد المهارات التي يجب تدريسها أو مراجعتها.
تمكين الطالب من التفكير في استراتيجيات التعلم الخاصة به: وفقاً للمهارات التي يتقنها.
تشجيع الطالب على تحدي نفسه: وتطوير مهارات التعلم والتمكن من فهم المادة بشكل أفضل.
أمثلة شائعة على التغذية الراجعة:
التغذية الراجعة المكتوبة:
التركيز على الفكرة بدلاً من الخطأ:
"هذه فكرة رائعة حقاً، ولكن ماذا عن..."
"هذا السؤال صعب وليس من السهل الإجابة عليه بسهولة، أليس كذلك؟"
تشجيع الطلاب على المحاولة مرة أخرى:
"هذه بداية رائعة حقًا، ولكن ربما يمكنك الحل بطريقة أخرى."
"أنت تقوم بعمل جيد، لكنك لم تصل إلى الإجابة الصحيحة بعد، يمكنك المحاولة أكثر."
تذكير الطالب بما تعلمه سابقاً:
"هل فكرت في...؟"
"هل تتذكر كيف قمنا بشرح هذا في المرة الماضية؟"
شرح الأداء في الامتحان أو الواجب بالتفصيل:
"عمل رائع، أحسنت! استمر في هذا الأداء في الواجب التالي."
"بشكل عام كان هذا مقالًا جيدًا، لقد استخدمت مجموعة واسعة من المصادر الأولية والثانوية، وقمت بترتيب المقال بشكل ممتاز، فهناك مقدمة وعرض وخاتمة. إلا أن هناك عدة نقاط يجب أن تنتبه لها في المرة القادمة..." (ثم يذكر المعلم النقاط بالتفصيل).
التغذية الراجعة الشفهية:
دعم الطالب عند الإجابة على سؤال في الحصة الصفية:
"لقد أحببت الفكرة أو الاقتراح الذي قدمته الآن."
"هل يمكن لأي شخص أن يضيف إلى ما قاله زميلكم لمساعدتنا في الوصول إلى الإجابة الصحيحة؟"
مساعدة الطلاب على تصحيح أخطائهم:
"كيف توصلت إلى إجابتك؟"
"هل يمكنك إخباري كيف قمت بحل المسألة أو ما هي الاستراتيجية التي اتبعتها؟"
أهمية التغذية الراجعة:
تعزيز الأداء الدراسي للطلاب: تمكنهم من تعلم الأخطاء وتجنبها في المستقبل.
التأثير على التحصيل العلمي: من خلال معرفة نقاط القوة والضعف عند الطالب.
إعطاء التغذية الراجعة في الوقت المناسب: يساعد الطالب على عدم نسيان المهارات التي تعلمها.
تمكين المعلم من اتخاذ قرارات بشأن الدروس المستقبلية: وتحديد المهارات التي يجب تدريسها أو مراجعتها.
تمكين الطالب من التفكير في استراتيجيات التعلم الخاصة به: وفقاً للمهارات التي يتقنها.
تشجيع الطالب على تحدي نفسه: وتطوير مهارات التعلم والتمكن من فهم المادة بشكل أفضل.