الامارات 7 - الطفل الأصم هو الذي يفقد القدرة على السمع في السنوات الأولى من حياته نتيجة عوامل مثل الخلل في الجهاز السمعي. هذا الفقدان يعوقه عن تعلم اللغة الطبيعية بالشكل الصحيح، مما يجعله يواجه صعوبة في التواصل مع الآخرين. يُطلق عليه أحيانًا اسم "الأصم الأبكم"، وهو يعاني من إعاقة سمعية قد تؤدي إلى مشاكل نفسية واجتماعية.
تتضمن البرامج التعليمية للأصم والأبكم عدة طرق لتعلم القراءة والكتابة، منها:
طريقة التدريب السمعي: يتم تدريب الأفراد على استخدام المهارات السمعية المتبقية لديهم من خلال الاستماع والتمييز بين الأحرف والكلمات.
طريقة النطق والكلام: يتم تدريب الطلاب على نطق الحروف والكلمات باستخدام إشارات يدوية للمساعدة في الاتصال بين الإشارة والمعنى.
طريقة قراءة الشفاه: يتم تدريب الطلاب على قراءة الشفاه وتمييز الحروف والكلمات المنطوقة من خلال الدلائل البصرية.
طريقة الاتصال الكلي: يجمع بين كل الطرق المذكورة سابقًا لتحسين التواصل والفهم.
طريقة تعليم الكتابة: يتم تعليم الطلاب مهارة الكتابة باستخدام الإبصار والأعضاء التي تعمل بشكل سليم.
كل هذه الطرق تهدف إلى تحسين القدرات التواصلية واللغوية لدى الأصم والأبكم، وتساعدهم على التفاعل مع العالم من حولهم بشكل أفضل.
تتضمن البرامج التعليمية للأصم والأبكم عدة طرق لتعلم القراءة والكتابة، منها:
طريقة التدريب السمعي: يتم تدريب الأفراد على استخدام المهارات السمعية المتبقية لديهم من خلال الاستماع والتمييز بين الأحرف والكلمات.
طريقة النطق والكلام: يتم تدريب الطلاب على نطق الحروف والكلمات باستخدام إشارات يدوية للمساعدة في الاتصال بين الإشارة والمعنى.
طريقة قراءة الشفاه: يتم تدريب الطلاب على قراءة الشفاه وتمييز الحروف والكلمات المنطوقة من خلال الدلائل البصرية.
طريقة الاتصال الكلي: يجمع بين كل الطرق المذكورة سابقًا لتحسين التواصل والفهم.
طريقة تعليم الكتابة: يتم تعليم الطلاب مهارة الكتابة باستخدام الإبصار والأعضاء التي تعمل بشكل سليم.
كل هذه الطرق تهدف إلى تحسين القدرات التواصلية واللغوية لدى الأصم والأبكم، وتساعدهم على التفاعل مع العالم من حولهم بشكل أفضل.