الامارات 7 - المنهج المحوري يسعى إلى تحقيق مجموعة من الأهداف في العملية التعليمية، منها:
فهم الطلاب وتعزيز ثقتهم بأنفسهم: يساهم في تحديد ميول ورغبات الطلاب، وتفهم تصرفاتهم، مما يعزز الثقة بأنفسهم ويقوي العلاقة بينهم وبين المعلم.
تطوير المهارات التطبيقية: يركز على تعلم من خلال التجارب والخبرات العملية، مما يمكن الطلاب من تطبيق المعارف في واقعهم وتطوير قدراتهم.
تحرير العملية التعليمية: يقلل من الجمود ويمنح المزيد من المرونة، ويخلق فرصًا لأنشطة إضافية داخل وخارج المدرسة.
تطوير مهارات المعلمين: يساهم في تعزيز خبرات ومهارات المعلمين، مما يجعل العملية التعليمية أكثر فاعلية ومتعة.
خصائص المنهج المحوري تشمل:
توجيه تربوي مبني على احتياجات الطلاب: يركز على احتياجات الطلاب ومشاكلهم ويوجه التعلم وفقًا لذلك.
تعزيز التعاون: يشجع على التعاون بين جميع أطراف العملية التعليمية.
التطبيق العملي: يمكن الطلاب من تطبيق المعارف والمهارات المكتسبة في حل المشكلات الحياتية.
إشراك الطلاب في التخطيط: يشجع على مشاركة الطلاب في تخطيط عملية التعلم.
من جهة أخرى، تعاني المنهج المحوري من بعض العيوب مثل:
نقص المعلمين المؤهلين: قد يكون هناك نقص في عدد المعلمين المدربين على تطبيق المنهج المحوري.
نقص البنية التحتية: قد يكون هناك نقص في البنية التحتية والموارد التعليمية المتاحة لتنفيذ هذا المنهج.
قلة الدافعية للمعلمين: قد يحتاج المعلمون إلى دافعية إضافية لتطبيق هذا المنهج بسبب الجهد الإضافي المطلوب.
قلة الانتشار: قد لا يكون المنهج المحوري متاحًا في جميع المؤسسات التعليمية.
فهم الطلاب وتعزيز ثقتهم بأنفسهم: يساهم في تحديد ميول ورغبات الطلاب، وتفهم تصرفاتهم، مما يعزز الثقة بأنفسهم ويقوي العلاقة بينهم وبين المعلم.
تطوير المهارات التطبيقية: يركز على تعلم من خلال التجارب والخبرات العملية، مما يمكن الطلاب من تطبيق المعارف في واقعهم وتطوير قدراتهم.
تحرير العملية التعليمية: يقلل من الجمود ويمنح المزيد من المرونة، ويخلق فرصًا لأنشطة إضافية داخل وخارج المدرسة.
تطوير مهارات المعلمين: يساهم في تعزيز خبرات ومهارات المعلمين، مما يجعل العملية التعليمية أكثر فاعلية ومتعة.
خصائص المنهج المحوري تشمل:
توجيه تربوي مبني على احتياجات الطلاب: يركز على احتياجات الطلاب ومشاكلهم ويوجه التعلم وفقًا لذلك.
تعزيز التعاون: يشجع على التعاون بين جميع أطراف العملية التعليمية.
التطبيق العملي: يمكن الطلاب من تطبيق المعارف والمهارات المكتسبة في حل المشكلات الحياتية.
إشراك الطلاب في التخطيط: يشجع على مشاركة الطلاب في تخطيط عملية التعلم.
من جهة أخرى، تعاني المنهج المحوري من بعض العيوب مثل:
نقص المعلمين المؤهلين: قد يكون هناك نقص في عدد المعلمين المدربين على تطبيق المنهج المحوري.
نقص البنية التحتية: قد يكون هناك نقص في البنية التحتية والموارد التعليمية المتاحة لتنفيذ هذا المنهج.
قلة الدافعية للمعلمين: قد يحتاج المعلمون إلى دافعية إضافية لتطبيق هذا المنهج بسبب الجهد الإضافي المطلوب.
قلة الانتشار: قد لا يكون المنهج المحوري متاحًا في جميع المؤسسات التعليمية.