الامارات 7 - النظرية الواقعية في التربية تهدف إلى تجهيز المتعلمين للحياة العملية وتزويدهم بفهم شامل للمجتمع البشري ومؤسساته. تشدد الواقعية على أهمية ربط التعليم بالعالم الحقيقي وتشجيع الطلاب على استخلاص الملاحظات والاستنتاجات من البيئة المحيطة بهم. تعتبر الواقعية فلسفة مقابلة للمثالية، حيث تركز على الحقائق الخارجية وتحث على تطبيق العلم والخبرة في التعليم.
في التطبيق العملي، تركز الواقعية على تصميم مناهج تربوية تتناسب مع احتياجات وخبرات الطلاب وتعزز التواصل مع المجتمع الخارجي. تشمل أهداف التعليم في هذه النظرية تنمية المشاعر الاجتماعية والبصيرة الذاتية والمهنية والفنية، بالإضافة إلى تعزيز الاتجاهات العلمية والتقنية.
تتضمن المناهج التعليمية في الواقعية تضمين المواد العلمية والتركيز على التعليم المهني واللغة الأم للطلاب. كما تركز على استخدام أساليب تعليمية فعالة مثل الاستقرائية والتجريبية والتحليلية.
يعتبر الطالب في الواقعية وحدة حقيقية تمتلك مشاعر ورغبات وقدرات، ويجب تمكينه من التعلم من خلال التجارب والاكتشاف. أما المعلم، فيعتبر مرشدًا يوجه الطلاب نحو فهم العالم الحقيقي وتطبيق القوانين الطبيعية، ويجب عليه أن يكون مطلعًا على عادات الناس وحقوقهم وواجباتهم.
في التطبيق العملي، تركز الواقعية على تصميم مناهج تربوية تتناسب مع احتياجات وخبرات الطلاب وتعزز التواصل مع المجتمع الخارجي. تشمل أهداف التعليم في هذه النظرية تنمية المشاعر الاجتماعية والبصيرة الذاتية والمهنية والفنية، بالإضافة إلى تعزيز الاتجاهات العلمية والتقنية.
تتضمن المناهج التعليمية في الواقعية تضمين المواد العلمية والتركيز على التعليم المهني واللغة الأم للطلاب. كما تركز على استخدام أساليب تعليمية فعالة مثل الاستقرائية والتجريبية والتحليلية.
يعتبر الطالب في الواقعية وحدة حقيقية تمتلك مشاعر ورغبات وقدرات، ويجب تمكينه من التعلم من خلال التجارب والاكتشاف. أما المعلم، فيعتبر مرشدًا يوجه الطلاب نحو فهم العالم الحقيقي وتطبيق القوانين الطبيعية، ويجب عليه أن يكون مطلعًا على عادات الناس وحقوقهم وواجباتهم.