الامارات 7 - التعلم ليس مقتصرًا على الشباب، بل يمتد عبر مختلف مراحل العمر. يعتبر التعلم لدى الكبار عملية حيوية تحمل الكثير من التحديات والمعوقات. من الضروري التأكيد على أهمية تقديم الدعم والتشجيع لهؤلاء الأفراد في رحلتهم التعليمية. هنا بعض النصائح للتغلب على تلك التحديات:
تغيير النظرة للتعلم لدى الكبار: يجب تغيير النظرة النمطية التي قد يحملها المجتمع تجاه تعلم الكبار، وتعزيز قيمة التعلم المستمر في جميع مراحل الحياة.
توفير بيئة داعمة: ينبغي توفير بيئة تعليمية داعمة ومحفزة للكبار، تشجعهم على استكشاف ميادين التعلم المختلفة بكل ثقة وراحة.
تطوير مناهج تعليمية ملائمة: يجب تصميم مناهج تعليمية متنوعة وملائمة لاحتياجات الكبار، مع مراعاة اختلاف مستوياتهم وتفاوت اهتماماتهم.
توفير فرص العمل الملائمة: ينبغي السعي لإيجاد فرص عمل تستوعب الكبار بعد اكتسابهم للمهارات والمعرفة الجديدة، وتعزز مساهمتهم في المجتمع.
تعزيز الدعم الإعلامي والمعنوي: يجب توجيه الجهود لتعزيز الدعم الإعلامي والمعنوي للكبار المتعلمين، من خلال تسليط الضوء على قصص نجاحهم وتوفير الدعم النفسي لهم.
تحقيق التعلم لدى الكبار يعتبر مسؤولية مشتركة تتطلب تعاوناً مستمراً بين الحكومة والمجتمع والقطاعات المعنية، بهدف خلق بيئة تعليمية محفزة ومناسبة لجميع فئات المجتمع.
تغيير النظرة للتعلم لدى الكبار: يجب تغيير النظرة النمطية التي قد يحملها المجتمع تجاه تعلم الكبار، وتعزيز قيمة التعلم المستمر في جميع مراحل الحياة.
توفير بيئة داعمة: ينبغي توفير بيئة تعليمية داعمة ومحفزة للكبار، تشجعهم على استكشاف ميادين التعلم المختلفة بكل ثقة وراحة.
تطوير مناهج تعليمية ملائمة: يجب تصميم مناهج تعليمية متنوعة وملائمة لاحتياجات الكبار، مع مراعاة اختلاف مستوياتهم وتفاوت اهتماماتهم.
توفير فرص العمل الملائمة: ينبغي السعي لإيجاد فرص عمل تستوعب الكبار بعد اكتسابهم للمهارات والمعرفة الجديدة، وتعزز مساهمتهم في المجتمع.
تعزيز الدعم الإعلامي والمعنوي: يجب توجيه الجهود لتعزيز الدعم الإعلامي والمعنوي للكبار المتعلمين، من خلال تسليط الضوء على قصص نجاحهم وتوفير الدعم النفسي لهم.
تحقيق التعلم لدى الكبار يعتبر مسؤولية مشتركة تتطلب تعاوناً مستمراً بين الحكومة والمجتمع والقطاعات المعنية، بهدف خلق بيئة تعليمية محفزة ومناسبة لجميع فئات المجتمع.