الامارات 7 - التربية البدنية والرياضية تعتبر عملية توجيهية لنمو وتطوير الإنسان، تركز على تحسين القوام واللياقة البدنية وتعزيز الصحة العامة، وتنمية المهارات الحركية والعقلية. يتم ذلك من خلال مجموعة من التمارين البدنية والأنشطة الصحية، ويتم تدريسها بأساليب متنوعة وفقاً لاحتياجات الطلاب ومستوياتهم.
في طرق تدريس التربية الرياضية والبدنية، يمكن استخدام الطريقة الكلية، حيث يتم تعليم المهارة ككل دون تقسيمها، أو الطريقة الجزئية التي تركز على تدريب العناصر الفردية للحركة قبل تجميعها، أو الطريقة الاستقرائية التي تركز على فهم العلاقات بين العناصر. كما يمكن استخدام الطريقة الكلية الجزئية التي تجمع بين الاثنين.
المحاولة والخطأ تعتبر أيضاً طريقة فعّالة في تعليم المهارات التي تتطلب التنسيق العضلي العصبي، حيث يمر الطالب بمراحل التجربة والتعلم حتى يكتسب الشعور الحركي الصحيح.
برامج التعليم الرياضي الحديثة تعتمد على وسائل تعليمية متنوعة مثل الرسوم والصور والكتب، مما يمكّن الطلاب من فهم المهارات وتنفيذها بشكل مستقل، مع دور المعلم في التوجيه والإرشاد.
أهمية التربية البدنية والرياضية تكمن في تعزيز نمو الطلاب البدني والعقلي، وتعزيز الصحة العامة، وتنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية، بالإضافة إلى تعزيز الثقة بالنفس والتفاعل الاجتماعي.
وأخيراً، يجب أن تتوافق طرق تدريس التربية الرياضية والبدنية مع شروط معينة، مثل ملائمتها لخصائص الطلاب واعتمادها على التعلم النشط وتعزيز الثقة بين الطالب والمعلم ودفع الطلاب لاكتساب الخبرة والمهارة.
في طرق تدريس التربية الرياضية والبدنية، يمكن استخدام الطريقة الكلية، حيث يتم تعليم المهارة ككل دون تقسيمها، أو الطريقة الجزئية التي تركز على تدريب العناصر الفردية للحركة قبل تجميعها، أو الطريقة الاستقرائية التي تركز على فهم العلاقات بين العناصر. كما يمكن استخدام الطريقة الكلية الجزئية التي تجمع بين الاثنين.
المحاولة والخطأ تعتبر أيضاً طريقة فعّالة في تعليم المهارات التي تتطلب التنسيق العضلي العصبي، حيث يمر الطالب بمراحل التجربة والتعلم حتى يكتسب الشعور الحركي الصحيح.
برامج التعليم الرياضي الحديثة تعتمد على وسائل تعليمية متنوعة مثل الرسوم والصور والكتب، مما يمكّن الطلاب من فهم المهارات وتنفيذها بشكل مستقل، مع دور المعلم في التوجيه والإرشاد.
أهمية التربية البدنية والرياضية تكمن في تعزيز نمو الطلاب البدني والعقلي، وتعزيز الصحة العامة، وتنمية المهارات الاجتماعية والعاطفية، بالإضافة إلى تعزيز الثقة بالنفس والتفاعل الاجتماعي.
وأخيراً، يجب أن تتوافق طرق تدريس التربية الرياضية والبدنية مع شروط معينة، مثل ملائمتها لخصائص الطلاب واعتمادها على التعلم النشط وتعزيز الثقة بين الطالب والمعلم ودفع الطلاب لاكتساب الخبرة والمهارة.