الامارات 7 - الطرق التي يمكن من خلالها رعاية الموهوبين وتنمية مواهبهم:
التأني وعدم الضغط: يُشجع على عدم فرض الضغط على الأطفال من خلال تسجيلهم في الكثير من الأنشطة، بل يجب إتاحة الفرصة لهم لاختيار النشاط الذي يرونه مناسبًا لهم.
مراعاة اهتمامات الجيل الجديد: يجب على الوالدين أن يكونوا مفتوحين لأفكار وتطلعات الأطفال، وأن يدعموا اهتماماتهم حتى لو لم تتوافق مع اهتماماتهم الشخصية.
تعزيز فكرة تقبل الأخطاء: ينبغي للوالدين مساعدة أطفالهم على تقبل الخطأ والفشل، واعتبارهما فرصة للتعلم والتطور.
العلاقة السليمة بين الآباء والأبناء: يجب أن تكون العلاقة بين الوالدين والأطفال مبنية على المحبة والدعم، دون أن تكون القواعد الصارمة سببًا لإعاقة تنمية المواهب.
الفخر بالجهود الشخصية: يجب أن يكون الثناء والدعم موجهين نحو المجهود والعمل الجاد الذي يبذله الطفل، وليس فقط نحو المواهب الطبيعية.
السعي للتطور وليس للكمال: يجب تشجيع الأطفال على التحسن المستمر والنمو، دون التركيز على الكمال.
دعم التقليد المفيد: يجب تعليم الأطفال أن التقليد للآخرين الموهوبين يمكن أن يكون مفيدًا في تعلمهم وتطوير مواهبهم.
الإرشاد والدعم: يجب على الوالدين أن يكونوا مرشدين لأطفالهم، يقدمون الدعم والمساعدة عند الحاجة دون النقد السلبي.
الملاحظة والاطلاع: يجب مراقبة اهتمامات الأطفال وملاحظة تفاعلهم مع الأنشطة المختلفة لاكتشاف مواهبهم.
توفير الفرص: يجب تقديم الفرص المناسبة للأطفال ليتمكنوا من إظهار مواهبهم وتطويرها.
الرعاية في مجال الموهبة: يُعد الدعم والتشجيع أمرًا أساسيًا في تنمية مواهب الموهوبين، سواء من خلال المدرسة أو الدورات أو المسابقات.
تقديم تغذية راجعة للطفل عن موهبته: ينبغي توجيه الأطفال الموهوبين وتزويدهم بالمعرفة المثرية حول مواهبهم لتعزيز فهمهم واستمتاعهم بالمجال.
التشجيع على المثابرة: يجب تعزيز الإصرار والمثابرة لدى الأطفال لتطوير مهاراتهم وتحقيق أهدافهم.
وفي كل مرحلة عمرية، يجب على الوالدين أن يكونوا حساسين لاهتمامات واحتياجات الأطفال وأن يوفروا الدعم والتوجيه المناسبين لتطوير مواهبهم وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.
التأني وعدم الضغط: يُشجع على عدم فرض الضغط على الأطفال من خلال تسجيلهم في الكثير من الأنشطة، بل يجب إتاحة الفرصة لهم لاختيار النشاط الذي يرونه مناسبًا لهم.
مراعاة اهتمامات الجيل الجديد: يجب على الوالدين أن يكونوا مفتوحين لأفكار وتطلعات الأطفال، وأن يدعموا اهتماماتهم حتى لو لم تتوافق مع اهتماماتهم الشخصية.
تعزيز فكرة تقبل الأخطاء: ينبغي للوالدين مساعدة أطفالهم على تقبل الخطأ والفشل، واعتبارهما فرصة للتعلم والتطور.
العلاقة السليمة بين الآباء والأبناء: يجب أن تكون العلاقة بين الوالدين والأطفال مبنية على المحبة والدعم، دون أن تكون القواعد الصارمة سببًا لإعاقة تنمية المواهب.
الفخر بالجهود الشخصية: يجب أن يكون الثناء والدعم موجهين نحو المجهود والعمل الجاد الذي يبذله الطفل، وليس فقط نحو المواهب الطبيعية.
السعي للتطور وليس للكمال: يجب تشجيع الأطفال على التحسن المستمر والنمو، دون التركيز على الكمال.
دعم التقليد المفيد: يجب تعليم الأطفال أن التقليد للآخرين الموهوبين يمكن أن يكون مفيدًا في تعلمهم وتطوير مواهبهم.
الإرشاد والدعم: يجب على الوالدين أن يكونوا مرشدين لأطفالهم، يقدمون الدعم والمساعدة عند الحاجة دون النقد السلبي.
الملاحظة والاطلاع: يجب مراقبة اهتمامات الأطفال وملاحظة تفاعلهم مع الأنشطة المختلفة لاكتشاف مواهبهم.
توفير الفرص: يجب تقديم الفرص المناسبة للأطفال ليتمكنوا من إظهار مواهبهم وتطويرها.
الرعاية في مجال الموهبة: يُعد الدعم والتشجيع أمرًا أساسيًا في تنمية مواهب الموهوبين، سواء من خلال المدرسة أو الدورات أو المسابقات.
تقديم تغذية راجعة للطفل عن موهبته: ينبغي توجيه الأطفال الموهوبين وتزويدهم بالمعرفة المثرية حول مواهبهم لتعزيز فهمهم واستمتاعهم بالمجال.
التشجيع على المثابرة: يجب تعزيز الإصرار والمثابرة لدى الأطفال لتطوير مهاراتهم وتحقيق أهدافهم.
وفي كل مرحلة عمرية، يجب على الوالدين أن يكونوا حساسين لاهتمامات واحتياجات الأطفال وأن يوفروا الدعم والتوجيه المناسبين لتطوير مواهبهم وتحقيق إمكاناتهم الكاملة.