الامارات 7 - سيكولوجية التعلم
يُطلق مُصطلح "سيكولوجيا التعلّم" على أحد فروع علم النفس الذي يُركز بشكل خاص على دراسة "التعلم"، حيث يهتم بتحليل العملية التعليمية بكافة أبعادها. يتناول هذا الفرع من علم النفس مدى قدرة الإنسان على تطوير وتوجيهاته الجديدة وتنميتها أمام المعارف والمهارات الجديدة، وذلك بهدف تمكين الفرد من الإبداع. يمكن للإبداع أن يظهر في المهارات الشخصية والحنكة والقدرة على مواجهة المواقف المختلفة. يُعتبر التعلم نشاطًا مميزًا للإنسان يمكّنه من إثراء قدراته العقلية والسلوكية. والإنسان يبقى قيد التعلم طوال حياته، حيث يكتسب الخبرات والتجارب من واقعه الذي يعيش فيه باستخدام قدراته واستعداداته.
دور البيئة في التعلم
تُعتبر البيئة الخارجية مصدرًا مهمًا لاكتساب الفرد المهارات والمعارف الجديدة من خلال تفاعله مع العناصر المحيطة به. التعلم يتمثل في اكتساب الفرد للمعارف والمهارات والمواقف من خلال اندماجه وتفاعله مع البيئة، مما يؤدي إلى تغييرات في سلوكه. يهدف هذا التغيير إلى تحقيق التوازن بين الفرد والمحيط الذي يعيش فيه.
شروط التعلم
الدوافع: تُعتبر الدوافع محركًا داخليًا يحفّز الإنسان على تعلم موضوع جديد، وتنشأ غالبًا عن مشاعر مثل الجوع والعطش والرغبة في التفوق.
النضج: يعكس مستوى النمو الذي بلغته الأجهزة الداخلية للإنسان، ويلعب دورًا مهمًا في إكمال وظيفة الجسم، وينقسم إلى نضج عضوي وعقلي.
الممارسة: قد تكون الممارسة آلية، وهي تطبيق ما تم تعلمه دون فهم، أو واعية، تنبع من فهم عميق لأهداف الموضوع ونتائجه.
عناصر التعلم
الوضعية التعليمية: تشمل الإطار العام للعملية التعليمية كاملة، ويمكن أن تكون تلقائية، قصدية، أو موجهة.
موضوع التعلم: يتمثل في كل ما تتمحور حوله العملية التعليمية؛ مثل الأفكار، التصورات، المهارات، والمعلومات.
نواتج التعلم: هي مخرجات عملية التعليم وتتمثل في سلوكيات أو تصرفات قد تكون ظاهرة أو باطنة، وتتسم نواتج التعلم بالاقتصادية والإتقان.
نظريات التعلم
تركّز نظريات التعلم على إكساب الفرد المعرفة من خلال مجموعة من النظريات والتحليلات الصادرة عن المدارس الفكرية المختلفة، ومن أبرز هذه النظريات:
المقاربة السلوكية
المقاربة المعرفية
النظرية البنائية
يُطلق مُصطلح "سيكولوجيا التعلّم" على أحد فروع علم النفس الذي يُركز بشكل خاص على دراسة "التعلم"، حيث يهتم بتحليل العملية التعليمية بكافة أبعادها. يتناول هذا الفرع من علم النفس مدى قدرة الإنسان على تطوير وتوجيهاته الجديدة وتنميتها أمام المعارف والمهارات الجديدة، وذلك بهدف تمكين الفرد من الإبداع. يمكن للإبداع أن يظهر في المهارات الشخصية والحنكة والقدرة على مواجهة المواقف المختلفة. يُعتبر التعلم نشاطًا مميزًا للإنسان يمكّنه من إثراء قدراته العقلية والسلوكية. والإنسان يبقى قيد التعلم طوال حياته، حيث يكتسب الخبرات والتجارب من واقعه الذي يعيش فيه باستخدام قدراته واستعداداته.
دور البيئة في التعلم
تُعتبر البيئة الخارجية مصدرًا مهمًا لاكتساب الفرد المهارات والمعارف الجديدة من خلال تفاعله مع العناصر المحيطة به. التعلم يتمثل في اكتساب الفرد للمعارف والمهارات والمواقف من خلال اندماجه وتفاعله مع البيئة، مما يؤدي إلى تغييرات في سلوكه. يهدف هذا التغيير إلى تحقيق التوازن بين الفرد والمحيط الذي يعيش فيه.
شروط التعلم
الدوافع: تُعتبر الدوافع محركًا داخليًا يحفّز الإنسان على تعلم موضوع جديد، وتنشأ غالبًا عن مشاعر مثل الجوع والعطش والرغبة في التفوق.
النضج: يعكس مستوى النمو الذي بلغته الأجهزة الداخلية للإنسان، ويلعب دورًا مهمًا في إكمال وظيفة الجسم، وينقسم إلى نضج عضوي وعقلي.
الممارسة: قد تكون الممارسة آلية، وهي تطبيق ما تم تعلمه دون فهم، أو واعية، تنبع من فهم عميق لأهداف الموضوع ونتائجه.
عناصر التعلم
الوضعية التعليمية: تشمل الإطار العام للعملية التعليمية كاملة، ويمكن أن تكون تلقائية، قصدية، أو موجهة.
موضوع التعلم: يتمثل في كل ما تتمحور حوله العملية التعليمية؛ مثل الأفكار، التصورات، المهارات، والمعلومات.
نواتج التعلم: هي مخرجات عملية التعليم وتتمثل في سلوكيات أو تصرفات قد تكون ظاهرة أو باطنة، وتتسم نواتج التعلم بالاقتصادية والإتقان.
نظريات التعلم
تركّز نظريات التعلم على إكساب الفرد المعرفة من خلال مجموعة من النظريات والتحليلات الصادرة عن المدارس الفكرية المختلفة، ومن أبرز هذه النظريات:
المقاربة السلوكية
المقاربة المعرفية
النظرية البنائية