الامارات 7 - مفهوم نموذج التدريس
يُعرف نموذج التدريس باللغة الإنجليزية بمصطلح (Teaching Model)، وهو أداة تعليمية تهدف إلى تقديم ملخص حول طرق التدريس والوسائل المساندة التي تساعد المعلم في تطبيقها. يشمل نموذج التدريس توضيحاً لكافة العناصر المستخدمة في العملية التعليمية، مثل لوح الكتابة، الطبشور، الكتب المدرسية، وأي أدوات أخرى تسهم في تحقيق الأهداف التعليمية بنجاح. يُعرف أيضاً نموذج التدريس بأنه خطة دراسية تساعد في توجيه سلوك المعلم داخل بيئة الصف أو أثناء الأنشطة العملية.
أهمية نماذج التدريس
تساهم في بناء بيئة تعليمية مميزة تحتوي على كافة العناصر التي تطور عملية التدريس.
تساعد المعلمين على فهم وظائفهم والمهام المطلوبة منهم بشكل صحيح ضمن بيئة التدريس.
تعزز الاستفادة من جميع المحتويات المؤثرة في نظام التعليم.
تدعم المعلمين في اختيار النموذج التدريسي المناسب لتطبيقه ضمن المادة الدراسية.
أنواع نماذج التدريس
1. نموذج التدريس ذو المعنى
يعتمد هذا النموذج على الربط بين المعرفة السابقة للطلاب والمفاهيم الجديدة في المادة الدراسية، مما يساعدهم على فهم المعاني الجديدة. قام التربوي أوزابل بتصميم هذا النموذج بناءً على معايير تشمل:
معيار المعنى المنطقي: يركز على توضيح كافة المعاني الموجودة في المادة الدراسية بطرق منطقية ومناسبة للطلاب.
معيار المعنى النفسي: يعتمد على البناء المعرفي للطلاب من خلال دراسة حالتهم النفسية وقدرتهم على تقبل النموذج المطبق، مع الاستمرار في تطويره أو استبداله إذا لم يحقق النتائج المطلوبة.
2. نموذج التدريس الاستقرائي
يعتمد هذا النموذج على الدمج بين التدريس المدرسي والدراسة الذاتية للطلاب. تركز الدراسة الذاتية على التحليل والاستنتاج الذاتي للأفكار والمعلومات الموجودة في الكتاب الدراسي، ومن ثم مناقشتها مع المعلم للحصول على التوجيه والتصحيح. ساهمت العالمة التربوية هيلدا تابا في تأسيس هذا النموذج وفقاً لمعايير تشمل:
الاستفادة من وسائل تدعم تطبيق التدريس الاستقرائي، مثل القراءة الصامتة للدرس قبل شرحه من قبل المعلم.
تفسير البيانات أو الأفكار بعد قراءتها بوضوح من قبل المعلم، ومن ثم توزيع أدوار القراءة على الطلاب.
الاستعانة بوسائل تعليمية إضافية مثل الكتب الدراسية الإلكترونية لدعم تطبيق النموذج الاستقرائي.
يُعرف نموذج التدريس باللغة الإنجليزية بمصطلح (Teaching Model)، وهو أداة تعليمية تهدف إلى تقديم ملخص حول طرق التدريس والوسائل المساندة التي تساعد المعلم في تطبيقها. يشمل نموذج التدريس توضيحاً لكافة العناصر المستخدمة في العملية التعليمية، مثل لوح الكتابة، الطبشور، الكتب المدرسية، وأي أدوات أخرى تسهم في تحقيق الأهداف التعليمية بنجاح. يُعرف أيضاً نموذج التدريس بأنه خطة دراسية تساعد في توجيه سلوك المعلم داخل بيئة الصف أو أثناء الأنشطة العملية.
أهمية نماذج التدريس
تساهم في بناء بيئة تعليمية مميزة تحتوي على كافة العناصر التي تطور عملية التدريس.
تساعد المعلمين على فهم وظائفهم والمهام المطلوبة منهم بشكل صحيح ضمن بيئة التدريس.
تعزز الاستفادة من جميع المحتويات المؤثرة في نظام التعليم.
تدعم المعلمين في اختيار النموذج التدريسي المناسب لتطبيقه ضمن المادة الدراسية.
أنواع نماذج التدريس
1. نموذج التدريس ذو المعنى
يعتمد هذا النموذج على الربط بين المعرفة السابقة للطلاب والمفاهيم الجديدة في المادة الدراسية، مما يساعدهم على فهم المعاني الجديدة. قام التربوي أوزابل بتصميم هذا النموذج بناءً على معايير تشمل:
معيار المعنى المنطقي: يركز على توضيح كافة المعاني الموجودة في المادة الدراسية بطرق منطقية ومناسبة للطلاب.
معيار المعنى النفسي: يعتمد على البناء المعرفي للطلاب من خلال دراسة حالتهم النفسية وقدرتهم على تقبل النموذج المطبق، مع الاستمرار في تطويره أو استبداله إذا لم يحقق النتائج المطلوبة.
2. نموذج التدريس الاستقرائي
يعتمد هذا النموذج على الدمج بين التدريس المدرسي والدراسة الذاتية للطلاب. تركز الدراسة الذاتية على التحليل والاستنتاج الذاتي للأفكار والمعلومات الموجودة في الكتاب الدراسي، ومن ثم مناقشتها مع المعلم للحصول على التوجيه والتصحيح. ساهمت العالمة التربوية هيلدا تابا في تأسيس هذا النموذج وفقاً لمعايير تشمل:
الاستفادة من وسائل تدعم تطبيق التدريس الاستقرائي، مثل القراءة الصامتة للدرس قبل شرحه من قبل المعلم.
تفسير البيانات أو الأفكار بعد قراءتها بوضوح من قبل المعلم، ومن ثم توزيع أدوار القراءة على الطلاب.
الاستعانة بوسائل تعليمية إضافية مثل الكتب الدراسية الإلكترونية لدعم تطبيق النموذج الاستقرائي.