الامارات 7 - التعليم باللعب هو أحد الوسائل التعليمية والتربوية الحديثة التي تعتمد على استغلال تأثير الألعاب على الأطفال في مرحلة الطفولة، وتحويل هذا التأثير إلى وسيلة تعليمية إيجابية ومفيدة. يهدف هذا النهج إلى تعزيز تفاعل الطلاب مع المواد الدراسية بكفاءة. يُعرف التعليم باللعب بأنه استثمار للطاقة الحركية للأطفال، والتي تعبر عن نشاطهم الجسدي والعقلي، ويساعد في اكتساب المعلومات باستخدام وسائل تعليمية مسلية.
يمكن تعريف التعليم باللعب أيضًا كنشاط تعليمي تلقائي وحُر يهدف إلى الربط بين الأنشطة والدراسة المنهجية بالاعتماد على الألعاب التعليمية المتاحة. هذا يساعد الطلاب على فهم محتوى المنهج الدراسي بوضوح.
وسائل التعليم باللعب
توجد العديد من الوسائل المستخدمة في تطبيق التعليم باللعب، وترتبط جميعها بأنواع الألعاب التربوية المتخصصة في هذا المجال، ومن أهمها:
الدمى: تُعد من أقدم وسائل التعليم باللعب، واستخدمت منذ القدم لتوجيه الأطفال نحو التعامل مع شخصيات غير حقيقية لتنمية ذكائهم وقدرتهم على التخيل. في الوقت الحالي، تطورت استخدامات الدمى وأصبحت تتصل بالعديد من المواد الدراسية، مثل تعريف الطلاب بأجزاء الجسم.
ألعاب الحركة: تُعزز النشاط الحركي للأطفال، خصوصاً في حصص التربية الرياضية. تشمل أمثلة على ذلك اللعب بالكرات، والقفز، والسباحة.
ألعاب الذكاء: تُعتبر من أكثر وسائل التعليم الحديثة استخداماً، حيث تحفز القدرات الذهنية للطلاب وتحثهم على التفكير المستمر. من أمثلتها حل الألغاز، والكلمات المتقاطعة، والمعادلات الرياضية.
ألعاب التمثيل: تُطبق في كافة المؤسسات التعليمية وفي مختلف المراحل الدراسية، وتهدف إلى تعزيز شخصية الطالب من خلال تكليفه بتمثيل دور في عمل مسرحي أو داخل الغرفة الصفية. يساعد هذا النوع من الألعاب على تعلم مهارات مفيدة مثل القدرة على الإلقاء والحوار مع الزملاء.
خصائص التعليم باللعب
يمتاز التعليم باللعب بعدة خصائص، منها:
يُعتبر نشاطاً مفيداً في المدارس، خصوصاً في المرحلة الابتدائية.
يعتمد على مجموعة من القوانين والقواعد التي تنظم وسائل تطبيقه.
يشجع الطلاب على المنافسة لتحقيق النجاح.
يعزز التعاون بين الطلاب في الصف.
يشجع الطلاب على استخدام طاقتهم الحركية في الأنشطة والألعاب التعليمية المتنوعة.
أنواع التعليم باللعب
يُقسم التعليم باللعب إلى نوعين رئيسيين:
التعليم باللعب الموجه: يعتمد على وجود خطة تعليمية واضحة وبرنامج تعليمي محدد مسبقاً، يتضمن مجموعة من النشاطات التعليمية. عادةً ما يرتبط هذا النوع بالمدارس والنوادي التعليمية خلال العطلات الصيفية.
التعليم باللعب غير الموجه: لا يعتمد على وجود أي خطة ثابتة أو برنامج تعليمي مسبق، بل يعتمد على اختيار الطفل للألعاب التي تناسبه واستخدام خياله في تحديد طريقة اللعب المناسبة. عادةً ما يتم تطبيق هذا النوع في المنزل بمساعدة الوالدين.
يمكن تعريف التعليم باللعب أيضًا كنشاط تعليمي تلقائي وحُر يهدف إلى الربط بين الأنشطة والدراسة المنهجية بالاعتماد على الألعاب التعليمية المتاحة. هذا يساعد الطلاب على فهم محتوى المنهج الدراسي بوضوح.
وسائل التعليم باللعب
توجد العديد من الوسائل المستخدمة في تطبيق التعليم باللعب، وترتبط جميعها بأنواع الألعاب التربوية المتخصصة في هذا المجال، ومن أهمها:
الدمى: تُعد من أقدم وسائل التعليم باللعب، واستخدمت منذ القدم لتوجيه الأطفال نحو التعامل مع شخصيات غير حقيقية لتنمية ذكائهم وقدرتهم على التخيل. في الوقت الحالي، تطورت استخدامات الدمى وأصبحت تتصل بالعديد من المواد الدراسية، مثل تعريف الطلاب بأجزاء الجسم.
ألعاب الحركة: تُعزز النشاط الحركي للأطفال، خصوصاً في حصص التربية الرياضية. تشمل أمثلة على ذلك اللعب بالكرات، والقفز، والسباحة.
ألعاب الذكاء: تُعتبر من أكثر وسائل التعليم الحديثة استخداماً، حيث تحفز القدرات الذهنية للطلاب وتحثهم على التفكير المستمر. من أمثلتها حل الألغاز، والكلمات المتقاطعة، والمعادلات الرياضية.
ألعاب التمثيل: تُطبق في كافة المؤسسات التعليمية وفي مختلف المراحل الدراسية، وتهدف إلى تعزيز شخصية الطالب من خلال تكليفه بتمثيل دور في عمل مسرحي أو داخل الغرفة الصفية. يساعد هذا النوع من الألعاب على تعلم مهارات مفيدة مثل القدرة على الإلقاء والحوار مع الزملاء.
خصائص التعليم باللعب
يمتاز التعليم باللعب بعدة خصائص، منها:
يُعتبر نشاطاً مفيداً في المدارس، خصوصاً في المرحلة الابتدائية.
يعتمد على مجموعة من القوانين والقواعد التي تنظم وسائل تطبيقه.
يشجع الطلاب على المنافسة لتحقيق النجاح.
يعزز التعاون بين الطلاب في الصف.
يشجع الطلاب على استخدام طاقتهم الحركية في الأنشطة والألعاب التعليمية المتنوعة.
أنواع التعليم باللعب
يُقسم التعليم باللعب إلى نوعين رئيسيين:
التعليم باللعب الموجه: يعتمد على وجود خطة تعليمية واضحة وبرنامج تعليمي محدد مسبقاً، يتضمن مجموعة من النشاطات التعليمية. عادةً ما يرتبط هذا النوع بالمدارس والنوادي التعليمية خلال العطلات الصيفية.
التعليم باللعب غير الموجه: لا يعتمد على وجود أي خطة ثابتة أو برنامج تعليمي مسبق، بل يعتمد على اختيار الطفل للألعاب التي تناسبه واستخدام خياله في تحديد طريقة اللعب المناسبة. عادةً ما يتم تطبيق هذا النوع في المنزل بمساعدة الوالدين.