الامارات 7 - اللغة العربية تُعتبر اللغة الرسمية في العديد من الدول الإسلامية، وهي لغة القرآن الكريم، مما يجعل فهم بعض الآيات الكريمة صعباً على من لا يتقنها. في الماضي، كانت العرب تفتخر بجمالية لغتها وفصاحتها، وكانوا يرسلون أبناءهم إلى البادية لتعلم قواعدها وأصولها.
مع دخول العجم إلى الإسلام، انتقلت لغات جديدة أثرت على اللغة العربية، مما دفع ببعض العلماء إلى وضع قواعد لها. ومع مرور الزمن، بدأت اللغة العربية تتأثر بلغات أخرى، خاصة الإنجليزية، واستخدام اللغة الفصحى قل بشكل كبير.
لذا، أصبح من الضروري تدريس قواعد اللغة العربية للأطفال منذ الصغر بطرق تناسب قدراتهم، وخاصة في الصف الأول الابتدائي، حيث يتحمل المدرس مسؤولية كبيرة في تعليمهم النطق السليم للغة العربية. ينبغي ألا يتم تعليم اللغات الأخرى على حساب اللغة العربية، بل يجب أن تكون الأخيرة الأساس قبل تعلم أي لغات أخرى.
تختلف الأساليب التي يمكن اتباعها في تعليم اللغة العربية للأطفال، مثل استخدام وسائل تعليمية واضحة وملونة، والاستعانة بالوسائل المسموعة مثل الفيديوهات التعليمية. يجب أيضاً تعليم الأطفال النطق الصحيح للمقاطع اللغوية وتكرارها بشكل فردي وجماعي.
كما ينبغي تحفيز الطلاب على القراءة وتشجيعهم على التفكير من خلال قراءة صامتة وجهرية، مع مراعاة إعطاء الطلاب فرصة للقراءة دون مقاطعة حتى لو أخطأوا، لتطوير مهاراتهم بشكل أفضل. ويمكن أيضاً إعطاء الطلاب مقاطع نصية لنسخها في البيت كواجبات منزلية.
مع دخول العجم إلى الإسلام، انتقلت لغات جديدة أثرت على اللغة العربية، مما دفع ببعض العلماء إلى وضع قواعد لها. ومع مرور الزمن، بدأت اللغة العربية تتأثر بلغات أخرى، خاصة الإنجليزية، واستخدام اللغة الفصحى قل بشكل كبير.
لذا، أصبح من الضروري تدريس قواعد اللغة العربية للأطفال منذ الصغر بطرق تناسب قدراتهم، وخاصة في الصف الأول الابتدائي، حيث يتحمل المدرس مسؤولية كبيرة في تعليمهم النطق السليم للغة العربية. ينبغي ألا يتم تعليم اللغات الأخرى على حساب اللغة العربية، بل يجب أن تكون الأخيرة الأساس قبل تعلم أي لغات أخرى.
تختلف الأساليب التي يمكن اتباعها في تعليم اللغة العربية للأطفال، مثل استخدام وسائل تعليمية واضحة وملونة، والاستعانة بالوسائل المسموعة مثل الفيديوهات التعليمية. يجب أيضاً تعليم الأطفال النطق الصحيح للمقاطع اللغوية وتكرارها بشكل فردي وجماعي.
كما ينبغي تحفيز الطلاب على القراءة وتشجيعهم على التفكير من خلال قراءة صامتة وجهرية، مع مراعاة إعطاء الطلاب فرصة للقراءة دون مقاطعة حتى لو أخطأوا، لتطوير مهاراتهم بشكل أفضل. ويمكن أيضاً إعطاء الطلاب مقاطع نصية لنسخها في البيت كواجبات منزلية.