الامارات 7 - صعوبات التعلم تشير إلى حالة تظهر فيها تراجع أداء الطالب الأكاديمي مقارنة بزملائه في الصف، ويمكن أن تكون هذه الصعوبات متعلقة بمهارات تعليمية مثل العمليات الحسابية أو مهارات القراءة والكتابة والتهجئة، أو قد تكون متعلقة بالمهارات العقلية مثل قلة التركيز والانتباه. يمكن أن يكون هناك تأثيرات سلبية على الأداء الأكاديمي على الرغم من توفر جميع الموارد التعليمية اللازمة.
يُعزى بداية الاهتمام بمشكلة صعوبات التعلم إلى العلماء المهتمين بالاضطرابات النطقية في بداية القرن العشرين، عندما بدأ الأمريكي صموئيل في تأليف كتب تناولت موضوع التربية وأول تعريف لصعوبات التعلم ظهر فيه.
تنقسم صعوبات التعلم إلى صعوبات نمائية وأكاديمية. الصعوبات النمائية ترتبط بوظائف العقل والتفكير التي يحتاجها الطفل في تعلمه الأكاديمي، وتنجم عن اضطرابات وظيفية في الجهاز العصبي المركزي. أما الصعوبات الأكاديمية فتتعلق بالأداء المدرسي المعرفي مثل القراءة والكتابة والتهجئة، وقد تكون مترافقة مع الصعوبات النمائية.
تظهر علامات صعوبات التعلم في مراحل عمرية مختلفة، مثل صعوبة في النطق ومشاكل في تعلم الحروف والأرقام وضعف في الترتيب والتنظيم.
تعود أسباب صعوبات التعلم إلى عيوب في نمو المخ أو عوامل وراثية أو مشاكل خلال الحمل والولادة أو التعرض لتلوث البيئة.
علاج صعوبات التعلم يتضمن فهم الوالدين للمشكلة وتطوير برامج علاجية خاصة بالتعاون بين المدرسة والأسرة والمتخصصين الاجتماعيين، ويتم التشخيص المبكر للمشكلة لتحديد العلاج المناسب بأسرع وقت ممكن.
يُعزى بداية الاهتمام بمشكلة صعوبات التعلم إلى العلماء المهتمين بالاضطرابات النطقية في بداية القرن العشرين، عندما بدأ الأمريكي صموئيل في تأليف كتب تناولت موضوع التربية وأول تعريف لصعوبات التعلم ظهر فيه.
تنقسم صعوبات التعلم إلى صعوبات نمائية وأكاديمية. الصعوبات النمائية ترتبط بوظائف العقل والتفكير التي يحتاجها الطفل في تعلمه الأكاديمي، وتنجم عن اضطرابات وظيفية في الجهاز العصبي المركزي. أما الصعوبات الأكاديمية فتتعلق بالأداء المدرسي المعرفي مثل القراءة والكتابة والتهجئة، وقد تكون مترافقة مع الصعوبات النمائية.
تظهر علامات صعوبات التعلم في مراحل عمرية مختلفة، مثل صعوبة في النطق ومشاكل في تعلم الحروف والأرقام وضعف في الترتيب والتنظيم.
تعود أسباب صعوبات التعلم إلى عيوب في نمو المخ أو عوامل وراثية أو مشاكل خلال الحمل والولادة أو التعرض لتلوث البيئة.
علاج صعوبات التعلم يتضمن فهم الوالدين للمشكلة وتطوير برامج علاجية خاصة بالتعاون بين المدرسة والأسرة والمتخصصين الاجتماعيين، ويتم التشخيص المبكر للمشكلة لتحديد العلاج المناسب بأسرع وقت ممكن.