الامارات 7 - تتطلب طرق تدريس ذوي الإعاقة العقلية اتباع أساليب خاصة ومناسبة لحالتهم، تختلف عن تلك المستخدمة مع الطلبة العاديين. من أنجح هذه الطرق ما يلي:
التدرج في التعليم بخطوات بسيطة
يحتاج الطلبة ذوو الإعاقة العقلية إلى تقسيم الدرس إلى مكونات بسيطة والتدرج في شرحه بخطوات صغيرة يسهل فهمها. تساعد هذه الطريقة على إدارة الحصة الدراسية بشكل أفضل، وتضمن مواكبة جميع الطلبة للدرس، وتقلل من إحباطهم، مما يشجعهم على المشاركة بشكل فعّال.
التركيز على الخبرات المادية والملموسة
يكون إيصال المعلومات للطلبة ذوي الإعاقة العقلية أسهل من خلال التجارب العملية والملموسة بدلاً من الشرح النظري. على سبيل المثال، يمكن تعليم الرياضيات باستخدام مجسمات ملونة أو عد الكرات، وكذلك تعليمهم مهارات حياتية أساسية من خلال تجارب عملية مثل الذهاب للبقالة وحدهم أو تعلم الاتصال بالهاتف.
توفير الحافز البصري
يفضل استخدام الوسائل البصرية بشكل مستمر عند تدريس ذوي الإعاقات العقلية، مثل الصور والرسوم البيانية والفيديوهات، حيث يسهل على هذه الفئة التركيز بصريًا أكثر من أي مهارة أخرى.
إبداء ردود الفعل الإيجابية
تشكل ردود الفعل الإيجابية من المعلمين تشجيعًا للطلبة ذوي الإعاقة العقلية للاستمرار في المحاولة والتطور. يمكن أن تشمل ردود الفعل الإيجابية منح مكافآت بسيطة أو التصفيق، بالإضافة إلى استخدام لوحات أو مخططات تتبع تقدمهم، مما يساعدهم على ملاحظة تطورهم ودفعهم للتقدم باستمرار.
استخدام الموسيقى والأغاني في التدريس
تضفي الموسيقى جوًا من المتعة على عملية التدريس، ويمكن استخدامها كوسيلة لحفظ بعض الدروس والكلمات، مما يساعد على الاحتفاظ بالمعلومات وتمكينهم من تذكرها.
التحلي بالصبر
يجب أن يتمتع معلمو ذوي الاحتياجات الخاصة بصفة الصبر بشكل خاص، حيث قد تصدر عن الأطفال ذوي الإعاقة العقلية ردود فعل غير متوقعة مثل نوبات الغضب. من المهم أن يتقبل المعلم هذه التصرفات ويحتويها، ويحاول فهم احتياجات الطالب، وإيقاف الدرس لبعض الوقت إذا لزم الأمر. يجب أن يكون المعلم مدركًا أن تقدم هؤلاء الطلاب قد يكون أبطأ من أقرانهم، ولذلك يتطلب الصبر والتفهم.
التشارك مع الأهل
يجب على معلم ذوي الاحتياجات الخاصة مشاركة والدي الطالب في تعليمه، وإطلاعهم على احتياجاته وتقدمه. يسهم ذلك في خلق بيئة تعليمية مشتركة بين الغرفة الصفية والمنزل، مما يدعم تطور الطالب بشكل أفضل.
التدرج في التعليم بخطوات بسيطة
يحتاج الطلبة ذوو الإعاقة العقلية إلى تقسيم الدرس إلى مكونات بسيطة والتدرج في شرحه بخطوات صغيرة يسهل فهمها. تساعد هذه الطريقة على إدارة الحصة الدراسية بشكل أفضل، وتضمن مواكبة جميع الطلبة للدرس، وتقلل من إحباطهم، مما يشجعهم على المشاركة بشكل فعّال.
التركيز على الخبرات المادية والملموسة
يكون إيصال المعلومات للطلبة ذوي الإعاقة العقلية أسهل من خلال التجارب العملية والملموسة بدلاً من الشرح النظري. على سبيل المثال، يمكن تعليم الرياضيات باستخدام مجسمات ملونة أو عد الكرات، وكذلك تعليمهم مهارات حياتية أساسية من خلال تجارب عملية مثل الذهاب للبقالة وحدهم أو تعلم الاتصال بالهاتف.
توفير الحافز البصري
يفضل استخدام الوسائل البصرية بشكل مستمر عند تدريس ذوي الإعاقات العقلية، مثل الصور والرسوم البيانية والفيديوهات، حيث يسهل على هذه الفئة التركيز بصريًا أكثر من أي مهارة أخرى.
إبداء ردود الفعل الإيجابية
تشكل ردود الفعل الإيجابية من المعلمين تشجيعًا للطلبة ذوي الإعاقة العقلية للاستمرار في المحاولة والتطور. يمكن أن تشمل ردود الفعل الإيجابية منح مكافآت بسيطة أو التصفيق، بالإضافة إلى استخدام لوحات أو مخططات تتبع تقدمهم، مما يساعدهم على ملاحظة تطورهم ودفعهم للتقدم باستمرار.
استخدام الموسيقى والأغاني في التدريس
تضفي الموسيقى جوًا من المتعة على عملية التدريس، ويمكن استخدامها كوسيلة لحفظ بعض الدروس والكلمات، مما يساعد على الاحتفاظ بالمعلومات وتمكينهم من تذكرها.
التحلي بالصبر
يجب أن يتمتع معلمو ذوي الاحتياجات الخاصة بصفة الصبر بشكل خاص، حيث قد تصدر عن الأطفال ذوي الإعاقة العقلية ردود فعل غير متوقعة مثل نوبات الغضب. من المهم أن يتقبل المعلم هذه التصرفات ويحتويها، ويحاول فهم احتياجات الطالب، وإيقاف الدرس لبعض الوقت إذا لزم الأمر. يجب أن يكون المعلم مدركًا أن تقدم هؤلاء الطلاب قد يكون أبطأ من أقرانهم، ولذلك يتطلب الصبر والتفهم.
التشارك مع الأهل
يجب على معلم ذوي الاحتياجات الخاصة مشاركة والدي الطالب في تعليمه، وإطلاعهم على احتياجاته وتقدمه. يسهم ذلك في خلق بيئة تعليمية مشتركة بين الغرفة الصفية والمنزل، مما يدعم تطور الطالب بشكل أفضل.