الامارات 7 - ما هو التعليم عن بُعد؟
التعليم عن بُعد، المعروف أيضًا باسم التعليم الإلكتروني أو التعليم عبر الإنترنت (بالإنجليزية: distance learning)، هو أحد الأشكال الحديثة للتعليم. يتميز هذا النمط بفصل المعلمين عن الطلاب واستخدام أحدث التقنيات لتسهيل التواصل بينهم. يعتبر هذا النوع من التعليم مناسبًا للطلاب الذين لا يستطيعون الالتزام بجداول زمنية محددة بسبب انشغالهم بوظائف بدوام كامل أو جزئي أو تواجدهم في مناطق نائية. يشهد التعليم عن بُعد انتشارًا سريعًا ويصبح أحد الركائز الأساسية في عملية التعليم.
مزايا التعليم عن بُعد
أصبح التعليم عن بُعد من الأساليب الرئيسية في التعليم في الوقت الحالي نظرًا لمزاياه العديدة، ومنها:
اختيار الوقت والمكان المناسبين: يمنح الطلاب الحرية في اختيار أوقات وأماكن الدراسة التي تناسبهم.
تكاليف أقل: عادةً ما تكون تكاليف التعليم عن بُعد أقل مقارنة بالتعليم التقليدي.
تركيز أكبر على الجانب الأكاديمي: يقلل من عوامل التشتت مثل مقارنة الطلاب بأقرانهم وطريقة ارتداء الملابس واتباع التعليمات الصارمة.
توفير الوقت: يوفر الوقت الذي يُصرف عادةً في التنقل من وإلى الكلية، مما يجعله مناسبًا للطلاب الذين يعملون أو يدرسون بدوام كامل.
التعلم بالسرعة المناسبة: يمكن للطلاب التعلم بالوتيرة التي يفضلونها دون الشعور بالحرج من طرح الأسئلة أو طلب إعادة الشرح.
فرصة مثالية لذوي الاحتياجات الخاصة: يساعد في تقليل حركة الطلاب ذوي الإعاقات الجسدية ويوفر بيئة تعليمية مناسبة للمصابين باضطراب نقص الانتباه.
تنمية المهارات التقنية: يعزز من مهارات الطلاب في التعامل مع أجهزة الكمبيوتر والبرامج والتطبيقات المختلفة.
عقبات التعليم عن بُعد
رغم انتشار التعليم عن بُعد، إلا أنه يواجه بعض العقبات التي يمكن التغلب عليها مع الوقت، ومنها:
قلة الدافع والحافز: يجد البعض أن برامج التعليم عن بُعد تفتقر إلى التحفيز بسبب عدم الالتزام بالحضور اليومي وانعدام التواصل المباشر بين المعلم والطالب.
قلة الاختيارات والمجالات الدراسية: بعض المواد الدراسية تحتاج إلى جانب عملي لا يمكن تغطيته عن بُعد.
تكاليف تجهيز البيئة التعليمية: تتطلب تكلفة تحضير بيئة التعليم عن بُعد، مثل شراء جهاز كمبيوتر واتصال جيد بالإنترنت وبعض الأدوات الإضافية.
نقص المعلمين ذوي الخبرة: يوجد نقص في عدد المعلمين المؤهلين في هذا المجال، بالإضافة إلى ضعف البنية التحتية التقنية.
عدم اعتراف بعض هيئات العمل بالشهادات: يشكك البعض في مصداقية التقييم والشهادات المقدمة من برامج التعليم عن بُعد.
أنواع التعليم عن بُعد
تتعدد أنواع التعليم عن بُعد، ومنها:
التعليم عبر الإنترنت فقط: يتم التعليم بالكامل من المنزل من خلال نظام مؤتمرات الفيديو، ويحتاج إلى جهاز كمبيوتر واتصال بالإنترنت.
التعليم الهجين: يجمع بين التعليم التقليدي والتعليم عن بُعد، حيث يتطلب حضور الطلاب إلى الحرم الجامعي في أوقات معينة بالإضافة إلى متابعة بعض المحاضرات عن بُعد.
التعليم المفتوح: يتضمن دورات عبر الإنترنت بجدول مفتوح أو محدد الوقت، مما يتيح للطلاب حرية اختيار أوقات الدراسة التي تناسبهم وفقًا لظروفهم وسرعتهم.
التعليم عن بُعد، المعروف أيضًا باسم التعليم الإلكتروني أو التعليم عبر الإنترنت (بالإنجليزية: distance learning)، هو أحد الأشكال الحديثة للتعليم. يتميز هذا النمط بفصل المعلمين عن الطلاب واستخدام أحدث التقنيات لتسهيل التواصل بينهم. يعتبر هذا النوع من التعليم مناسبًا للطلاب الذين لا يستطيعون الالتزام بجداول زمنية محددة بسبب انشغالهم بوظائف بدوام كامل أو جزئي أو تواجدهم في مناطق نائية. يشهد التعليم عن بُعد انتشارًا سريعًا ويصبح أحد الركائز الأساسية في عملية التعليم.
مزايا التعليم عن بُعد
أصبح التعليم عن بُعد من الأساليب الرئيسية في التعليم في الوقت الحالي نظرًا لمزاياه العديدة، ومنها:
اختيار الوقت والمكان المناسبين: يمنح الطلاب الحرية في اختيار أوقات وأماكن الدراسة التي تناسبهم.
تكاليف أقل: عادةً ما تكون تكاليف التعليم عن بُعد أقل مقارنة بالتعليم التقليدي.
تركيز أكبر على الجانب الأكاديمي: يقلل من عوامل التشتت مثل مقارنة الطلاب بأقرانهم وطريقة ارتداء الملابس واتباع التعليمات الصارمة.
توفير الوقت: يوفر الوقت الذي يُصرف عادةً في التنقل من وإلى الكلية، مما يجعله مناسبًا للطلاب الذين يعملون أو يدرسون بدوام كامل.
التعلم بالسرعة المناسبة: يمكن للطلاب التعلم بالوتيرة التي يفضلونها دون الشعور بالحرج من طرح الأسئلة أو طلب إعادة الشرح.
فرصة مثالية لذوي الاحتياجات الخاصة: يساعد في تقليل حركة الطلاب ذوي الإعاقات الجسدية ويوفر بيئة تعليمية مناسبة للمصابين باضطراب نقص الانتباه.
تنمية المهارات التقنية: يعزز من مهارات الطلاب في التعامل مع أجهزة الكمبيوتر والبرامج والتطبيقات المختلفة.
عقبات التعليم عن بُعد
رغم انتشار التعليم عن بُعد، إلا أنه يواجه بعض العقبات التي يمكن التغلب عليها مع الوقت، ومنها:
قلة الدافع والحافز: يجد البعض أن برامج التعليم عن بُعد تفتقر إلى التحفيز بسبب عدم الالتزام بالحضور اليومي وانعدام التواصل المباشر بين المعلم والطالب.
قلة الاختيارات والمجالات الدراسية: بعض المواد الدراسية تحتاج إلى جانب عملي لا يمكن تغطيته عن بُعد.
تكاليف تجهيز البيئة التعليمية: تتطلب تكلفة تحضير بيئة التعليم عن بُعد، مثل شراء جهاز كمبيوتر واتصال جيد بالإنترنت وبعض الأدوات الإضافية.
نقص المعلمين ذوي الخبرة: يوجد نقص في عدد المعلمين المؤهلين في هذا المجال، بالإضافة إلى ضعف البنية التحتية التقنية.
عدم اعتراف بعض هيئات العمل بالشهادات: يشكك البعض في مصداقية التقييم والشهادات المقدمة من برامج التعليم عن بُعد.
أنواع التعليم عن بُعد
تتعدد أنواع التعليم عن بُعد، ومنها:
التعليم عبر الإنترنت فقط: يتم التعليم بالكامل من المنزل من خلال نظام مؤتمرات الفيديو، ويحتاج إلى جهاز كمبيوتر واتصال بالإنترنت.
التعليم الهجين: يجمع بين التعليم التقليدي والتعليم عن بُعد، حيث يتطلب حضور الطلاب إلى الحرم الجامعي في أوقات معينة بالإضافة إلى متابعة بعض المحاضرات عن بُعد.
التعليم المفتوح: يتضمن دورات عبر الإنترنت بجدول مفتوح أو محدد الوقت، مما يتيح للطلاب حرية اختيار أوقات الدراسة التي تناسبهم وفقًا لظروفهم وسرعتهم.