الامارات 7 - مع تطور العلوم والتكنولوجيا، شهد التعلم قفزة نوعية مميزة، تواكب هذا التطور وتظهر جانبه الذي يسهل العديد من العوائق التي كنا نواجهها في الماضي. غيّرت هذه القفزة مفهوم التعلم، وأخرجته من الفكرة التقليدية "الصف والأستاذ الواقف ليشرح"، مما سمح له بتجاوز حدود المكان والزمان وتوفير الفرص بالتساوي لطالبي العلم. أتاح التعلم الإلكتروني الفرصة للباحثين عن المعلومات للغوص في عالم لا متناهٍ من الموارد؛ حيث يوفر الإنترنت ووسائل التكنولوجيا كمية هائلة من المعلومات والمحتويات العلمية، ويضعها في متناول أيدي طالبي العلم، وهذا لم يكن في متناولهم من قبل.
ورغم الإيجابيات الكثيرة التي يوفرها التعلم الإلكتروني، إلا أن هناك بعض المعوقات والعراقيل التي تحول دون الاستفادة الكاملة منه، وسنتناول هذه المعوقات في هذا المقال.
معوقات التعلم الإلكتروني
يواجه التعلم الإلكتروني عدداً من المعوقات والعراقيل، وهذا أمر طبيعي نظراً لكونه جديدًا ولم يصل بعد إلى جميع أنحاء العالم. من هذه المعوقات نذكر:
عدم مقدرة بعض الطلاب على توفير الأجهزة الإلكترونية اللازمة: مثل أجهزة الحاسوب والأجهزة الذكية وشبكة الإنترنت، وذلك لأسباب مادية أو غيرها.
عدم توافر المدرسين والخبراء القادرين على تنفيذ عملية التعلم الإلكتروني بشكل صحيح: يعود ذلك لعدم فرض دورات تدريبية على المدرسين، خصوصاً في الدول المتطورة التي تعتمد بشكل أساسي على التعلم الإلكتروني.
عدم القدرة على التعامل مع الأجهزة الإلكترونية: حتى إن توفرت، فقد يجهل البعض كيفية صيانتها وتشغيلها، ويرجع ذلك أيضاً لعدم توافر دورات تدريبية في هذا المجال.
عدم فرض أسلوب التعلم الإلكتروني في المدارس الحكومية بشكل رسمي: الاعتماد على طرق التعليم التقليدية قد لا يكون بنفس كفاءة التعليم المتطور.
عدم إيمان بعض المعلمين المتشددين بأهمية التعلم الإلكتروني: عدم رغبتهم في اعتماده لأسباب قد تكون واقعية إلى حد ما، منها عدم الثقة بكل المعلومات المتوفرة على شبكة الإنترنت، حيث توجد الكثير من المواقع التي تنشر معلومات علمية دون التأكد من صحتها.
معوقات أخرى
عدم إيمان أهالي الطلاب بكفاءة التعلم الإلكتروني: يشكك البعض في قدرته على تنشئة جيل واعٍ ومثقف، متمسكين بالعادات والتقاليد القديمة.
عدم الثقة بالطلاب في استخدام الأجهزة الإلكترونية وشبكة الإنترنت: هناك مخاوف من أن يستخدم الطلاب هذه الأدوات للتسلية بدلاً من التعليم دون مراقبة فعالة من معلميهم.
هذه المعوقات تتطلب اهتمامًا وتخطيطًا دقيقًا من أجل تحقيق الاستفادة القصوى من التعلم الإلكتروني وتذليل العقبات أمام الطلاب والمدرسين على حد سواء.
ورغم الإيجابيات الكثيرة التي يوفرها التعلم الإلكتروني، إلا أن هناك بعض المعوقات والعراقيل التي تحول دون الاستفادة الكاملة منه، وسنتناول هذه المعوقات في هذا المقال.
معوقات التعلم الإلكتروني
يواجه التعلم الإلكتروني عدداً من المعوقات والعراقيل، وهذا أمر طبيعي نظراً لكونه جديدًا ولم يصل بعد إلى جميع أنحاء العالم. من هذه المعوقات نذكر:
عدم مقدرة بعض الطلاب على توفير الأجهزة الإلكترونية اللازمة: مثل أجهزة الحاسوب والأجهزة الذكية وشبكة الإنترنت، وذلك لأسباب مادية أو غيرها.
عدم توافر المدرسين والخبراء القادرين على تنفيذ عملية التعلم الإلكتروني بشكل صحيح: يعود ذلك لعدم فرض دورات تدريبية على المدرسين، خصوصاً في الدول المتطورة التي تعتمد بشكل أساسي على التعلم الإلكتروني.
عدم القدرة على التعامل مع الأجهزة الإلكترونية: حتى إن توفرت، فقد يجهل البعض كيفية صيانتها وتشغيلها، ويرجع ذلك أيضاً لعدم توافر دورات تدريبية في هذا المجال.
عدم فرض أسلوب التعلم الإلكتروني في المدارس الحكومية بشكل رسمي: الاعتماد على طرق التعليم التقليدية قد لا يكون بنفس كفاءة التعليم المتطور.
عدم إيمان بعض المعلمين المتشددين بأهمية التعلم الإلكتروني: عدم رغبتهم في اعتماده لأسباب قد تكون واقعية إلى حد ما، منها عدم الثقة بكل المعلومات المتوفرة على شبكة الإنترنت، حيث توجد الكثير من المواقع التي تنشر معلومات علمية دون التأكد من صحتها.
معوقات أخرى
عدم إيمان أهالي الطلاب بكفاءة التعلم الإلكتروني: يشكك البعض في قدرته على تنشئة جيل واعٍ ومثقف، متمسكين بالعادات والتقاليد القديمة.
عدم الثقة بالطلاب في استخدام الأجهزة الإلكترونية وشبكة الإنترنت: هناك مخاوف من أن يستخدم الطلاب هذه الأدوات للتسلية بدلاً من التعليم دون مراقبة فعالة من معلميهم.
هذه المعوقات تتطلب اهتمامًا وتخطيطًا دقيقًا من أجل تحقيق الاستفادة القصوى من التعلم الإلكتروني وتذليل العقبات أمام الطلاب والمدرسين على حد سواء.