الامارات 7 - طرق التدريس الحديثة
يستطيع المعلّم اتباع العديد من طرق التدريس الحديثة لتحسين جودة التعليم وزيادة فعالية التعلم. من هذه الطرق:
طريقة المحاضرة:
تُعرف أيضاً بطريقة الإلقاء، وهي من أكثر الطرق استخداماً. يقوم المعلم في هذه الطريقة بمحاضرة الطلاب ومشافهتهم بالمعلومات الجديدة المتعلقة بالدرس، معتمدًا على صوته وتعبيرات جسده لنقل المعلومات بشكل فعّال بعيداً عن التلقين والكتابة.
طريقة الأسئلة:
تُعتبر من الطّرق القديمة والمتّبعة في التدريس حتى اليوم. يعتمد المعلم فيها على طرح أسئلة مختلفة على الطلاب لتحفيز ذاكرتهم وتعزيز التعلم من خلال تحديد نقاط القوة والضعف لديهم.
طريقة المناقشة:
تُعدّ من الطرق القديمة والتي تعود لأيام الفيلسوف اليوناني سقراط. تعتمد على النقاش العلمي المليء بالأسئلة، وتهدف إلى تحقيق تقدم الطلاب من خلال نقاشات هادفة تستند إلى القراءة والتحضير المسبق.
سمات التدريس الناجح
يتمتّع المعلّم الناجح بالسمات التالية:
الحرية في اختيار الأسلوب والطريقة المناسبة للتعليم.
توافق الأسلوب التعليمي مع الخطة التربوية وعلم النفس الحديث، مع مشاركة جميع الطلاب في الأنشطة الصفية.
انسجام الأسلوب مع الأهداف التربوية والاجتماعية والمادة الدراسية.
مراعاة مستوى الطلاب وخبراتهم والتطورات التي يكتسبونها خلال التدريس.
الدمج بين عدة أساليب في الدرس الواحد لمراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
اختيار الموعد المناسب للحصة، حيث يكون الطلاب أكثر نشاطاً في بداية الأسبوع مما يساعدهم على الفهم بشكل أفضل.
التدريس
يُعتبر التدريس وظيفة أساسية في المجتمع تهدف إلى توصيل المعرفة وتعزيز النمو في الجوانب المعرفية والنفسية والعاطفية للطلاب. ومع التطور العلمي والتكنولوجي، شهدت عملية التدريس تغييرات كبيرة. حيث ظهرت وسائل تكنولوجية متطورة سهلت عملية التعليم، وبرزت طرق وأساليب جديدة في التدريس مكنت جميع المتعلمين من تحقيق الاستفادة القصوى والوصول إلى المعلومات بشكل أفضل وأسرع.
يستطيع المعلّم اتباع العديد من طرق التدريس الحديثة لتحسين جودة التعليم وزيادة فعالية التعلم. من هذه الطرق:
طريقة المحاضرة:
تُعرف أيضاً بطريقة الإلقاء، وهي من أكثر الطرق استخداماً. يقوم المعلم في هذه الطريقة بمحاضرة الطلاب ومشافهتهم بالمعلومات الجديدة المتعلقة بالدرس، معتمدًا على صوته وتعبيرات جسده لنقل المعلومات بشكل فعّال بعيداً عن التلقين والكتابة.
طريقة الأسئلة:
تُعتبر من الطّرق القديمة والمتّبعة في التدريس حتى اليوم. يعتمد المعلم فيها على طرح أسئلة مختلفة على الطلاب لتحفيز ذاكرتهم وتعزيز التعلم من خلال تحديد نقاط القوة والضعف لديهم.
طريقة المناقشة:
تُعدّ من الطرق القديمة والتي تعود لأيام الفيلسوف اليوناني سقراط. تعتمد على النقاش العلمي المليء بالأسئلة، وتهدف إلى تحقيق تقدم الطلاب من خلال نقاشات هادفة تستند إلى القراءة والتحضير المسبق.
سمات التدريس الناجح
يتمتّع المعلّم الناجح بالسمات التالية:
الحرية في اختيار الأسلوب والطريقة المناسبة للتعليم.
توافق الأسلوب التعليمي مع الخطة التربوية وعلم النفس الحديث، مع مشاركة جميع الطلاب في الأنشطة الصفية.
انسجام الأسلوب مع الأهداف التربوية والاجتماعية والمادة الدراسية.
مراعاة مستوى الطلاب وخبراتهم والتطورات التي يكتسبونها خلال التدريس.
الدمج بين عدة أساليب في الدرس الواحد لمراعاة الفروق الفردية بين الطلاب.
اختيار الموعد المناسب للحصة، حيث يكون الطلاب أكثر نشاطاً في بداية الأسبوع مما يساعدهم على الفهم بشكل أفضل.
التدريس
يُعتبر التدريس وظيفة أساسية في المجتمع تهدف إلى توصيل المعرفة وتعزيز النمو في الجوانب المعرفية والنفسية والعاطفية للطلاب. ومع التطور العلمي والتكنولوجي، شهدت عملية التدريس تغييرات كبيرة. حيث ظهرت وسائل تكنولوجية متطورة سهلت عملية التعليم، وبرزت طرق وأساليب جديدة في التدريس مكنت جميع المتعلمين من تحقيق الاستفادة القصوى والوصول إلى المعلومات بشكل أفضل وأسرع.