الامارات 7 - تعريف تطوير المنهج
تطوير المنهج هو عملية إجراء تغييرات أو تعديلات على أجزاء أو عناصر منهج قائم بهدف تحسينه ليواكب المستجدات التربوية والعلمية، بالإضافة إلى التغيرات الاقتصادية، الثقافية، والاجتماعية. يهدف هذا التطوير إلى تلبية حاجات المجتمع والأفراد، مع مراعاة الإمكانات المتاحة من تكاليف وجهد ووقت.
خطوات تطوير المنهج
لتطوير المنهج، يجب اتباع الخطوات الأساسية التالية:
تسليط الضوء على الحاجة إلى التطوير: تحديد نواحي القصور والضعف في المناهج الحالية والنتائج السلبية المترتبة على ذلك.
تحديد أهداف تطوير المنهج وترجمتها إلى معايير: توجيه العمل وتحديد آلية التنفيذ وظروف نجاحها. هذه الخطوة تشمل رسم معالم خطة التطوير، مراحلها، محتوى المنهج، طرق وأساليب تجربته، وكيفية المتابعة والتقويم.
اختيار محتوى المنهج المطور بناءً على الأهداف المحددة.
ترتيب محتوى المنهج المطور: تنظيم وترتيب مواضيع المحتوى لتحقيق تماسك وترابط المادة وسهولة تعلمها من قبل المتعلم.
اختيار طرق وأساليب التدريس المناسبة لكل موضوع.
تحديد الأنشطة التربوية الصفية وغير الصفية: تعزيز وتثبيت التعلم وإثراء الخبرة واكتساب الاتجاهات الإيجابية.
اختيار ووضع الوسائل والتقنيات التعليمية: مساعدة المعلم والمتعلم في تحقيق أهداف المنهج.
تحديد أساليب تقويم المتعلمين: معرفة تأثير المنهج المطور على سلوكياتهم.
تهيئة الجو العام لتجربة المنهج المطور: تحديد المدارس التي سيتم تطبيق التجربة فيها.
تجربة المنهج المطور:
التأكد من توافر المعايير والشروط للمحتوى والخبرات.
معرفة المشاكل والمعوقات وحلها.
التأكد من كفاءة المعلمين والمشرفين.
الاستعداد لتعميم المنهج المطور:
توفير الميزانية الكافية.
إنجاز الكتب الدراسية.
توفير الأجهزة والأدوات اللازمة.
إعطاء المعلمين دورات تدريبية.
إصدار القرارات المتعلقة بتعميم المنهج.
تقويم المنهج المطور: معرفة مدى نجاح هذا المنهج.
دواعي تطوير المنهج
هناك عدة دواعي لتطوير المناهج:
محاولة تلافي نواحي الضعف والقصور في المناهج القائمة.
الارتقاء بالعملية التربوية.
الاستجابة لنتائج البحوث والدراسات العلمية.
الاستجابة لرغبة الرأي العام.
تطوير المناهج هو عملية مستمرة تهدف إلى تحسين جودة التعليم وتلبية احتياجات المجتمع والأفراد بشكل أفضل، مما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة.
تطوير المنهج هو عملية إجراء تغييرات أو تعديلات على أجزاء أو عناصر منهج قائم بهدف تحسينه ليواكب المستجدات التربوية والعلمية، بالإضافة إلى التغيرات الاقتصادية، الثقافية، والاجتماعية. يهدف هذا التطوير إلى تلبية حاجات المجتمع والأفراد، مع مراعاة الإمكانات المتاحة من تكاليف وجهد ووقت.
خطوات تطوير المنهج
لتطوير المنهج، يجب اتباع الخطوات الأساسية التالية:
تسليط الضوء على الحاجة إلى التطوير: تحديد نواحي القصور والضعف في المناهج الحالية والنتائج السلبية المترتبة على ذلك.
تحديد أهداف تطوير المنهج وترجمتها إلى معايير: توجيه العمل وتحديد آلية التنفيذ وظروف نجاحها. هذه الخطوة تشمل رسم معالم خطة التطوير، مراحلها، محتوى المنهج، طرق وأساليب تجربته، وكيفية المتابعة والتقويم.
اختيار محتوى المنهج المطور بناءً على الأهداف المحددة.
ترتيب محتوى المنهج المطور: تنظيم وترتيب مواضيع المحتوى لتحقيق تماسك وترابط المادة وسهولة تعلمها من قبل المتعلم.
اختيار طرق وأساليب التدريس المناسبة لكل موضوع.
تحديد الأنشطة التربوية الصفية وغير الصفية: تعزيز وتثبيت التعلم وإثراء الخبرة واكتساب الاتجاهات الإيجابية.
اختيار ووضع الوسائل والتقنيات التعليمية: مساعدة المعلم والمتعلم في تحقيق أهداف المنهج.
تحديد أساليب تقويم المتعلمين: معرفة تأثير المنهج المطور على سلوكياتهم.
تهيئة الجو العام لتجربة المنهج المطور: تحديد المدارس التي سيتم تطبيق التجربة فيها.
تجربة المنهج المطور:
التأكد من توافر المعايير والشروط للمحتوى والخبرات.
معرفة المشاكل والمعوقات وحلها.
التأكد من كفاءة المعلمين والمشرفين.
الاستعداد لتعميم المنهج المطور:
توفير الميزانية الكافية.
إنجاز الكتب الدراسية.
توفير الأجهزة والأدوات اللازمة.
إعطاء المعلمين دورات تدريبية.
إصدار القرارات المتعلقة بتعميم المنهج.
تقويم المنهج المطور: معرفة مدى نجاح هذا المنهج.
دواعي تطوير المنهج
هناك عدة دواعي لتطوير المناهج:
محاولة تلافي نواحي الضعف والقصور في المناهج القائمة.
الارتقاء بالعملية التربوية.
الاستجابة لنتائج البحوث والدراسات العلمية.
الاستجابة لرغبة الرأي العام.
تطوير المناهج هو عملية مستمرة تهدف إلى تحسين جودة التعليم وتلبية احتياجات المجتمع والأفراد بشكل أفضل، مما يسهم في تحقيق التنمية الشاملة.