الامارات 7 - العلم يشكل ركيزة أساسية في بناء الحضارات، حيث قامت جميع الحضارات على أسس المعرفة والتطور. حتى الأشخاص الذين ورد ذكرهم في الكتب السماوية كانوا من ذوي العلم، مما يظهر أهمية العلم في تقدم البشرية وبناء شخصياتها لتواجه التحديات وترتقي.
تمر المراحل الدراسية التي يخوضها الفرد بمراحل مهمة في حياته، حيث يحدد ذلك مستقبله ويشكل شخصيته وفق ميوله وقدراته. لذا، تولي الدول اهتماماً بتوفير البنية التحتية للتعليم، وتخصيص موارد مالية هائلة لبناء المدارس والمختبرات وتأليف الكتب الدراسية المتجددة، مدركة لأهمية العلم في بناء الحضارة الإنسانية.
تنقسم المراحل التعليمية إلى رياض الأطفال، والتعليم الابتدائي، والثانوي، والجامعي، والتعليم المهني التطبيقي، والدراسات العليا. تلعب كل مرحلة دوراً محورياً في تطوير الفرد، حيث يتلقى المعارف والمهارات الضرورية ويحصل على التوجيه والتحفيز لاستكشاف قدراته وتطويرها.
في المرحلة الثانوية، يحدد الطالب مساره الأكاديمي أو المهني الذي يرغب فيه، ويستعد للانخراط في الجامعة أو التعليم المهني بناءً على اهتماماته وقدراته. وفي المراحل الجامعية، يتلقى الطلاب التخصصات المختلفة التي تمهد لهم لدخول سوق العمل، بينما يقوم التعليم المهني التطبيقي بتعليم المهن والحرف التي تلبي احتياجات سوق العمل.
أما في المرحلة العليا، فيمكن للطلاب إكمال دراستهم للوصول إلى مراتب علمية متقدمة، سواء للعمل في الجامعات والكليات أو للترقية في الحياة المهنية. تلك المراحل تشكل مساراً تعليمياً شاملاً يهدف إلى تنمية الفرد وتأهيله لمواجهة تحديات الحياة وتحقيق طموحاته.
تمر المراحل الدراسية التي يخوضها الفرد بمراحل مهمة في حياته، حيث يحدد ذلك مستقبله ويشكل شخصيته وفق ميوله وقدراته. لذا، تولي الدول اهتماماً بتوفير البنية التحتية للتعليم، وتخصيص موارد مالية هائلة لبناء المدارس والمختبرات وتأليف الكتب الدراسية المتجددة، مدركة لأهمية العلم في بناء الحضارة الإنسانية.
تنقسم المراحل التعليمية إلى رياض الأطفال، والتعليم الابتدائي، والثانوي، والجامعي، والتعليم المهني التطبيقي، والدراسات العليا. تلعب كل مرحلة دوراً محورياً في تطوير الفرد، حيث يتلقى المعارف والمهارات الضرورية ويحصل على التوجيه والتحفيز لاستكشاف قدراته وتطويرها.
في المرحلة الثانوية، يحدد الطالب مساره الأكاديمي أو المهني الذي يرغب فيه، ويستعد للانخراط في الجامعة أو التعليم المهني بناءً على اهتماماته وقدراته. وفي المراحل الجامعية، يتلقى الطلاب التخصصات المختلفة التي تمهد لهم لدخول سوق العمل، بينما يقوم التعليم المهني التطبيقي بتعليم المهن والحرف التي تلبي احتياجات سوق العمل.
أما في المرحلة العليا، فيمكن للطلاب إكمال دراستهم للوصول إلى مراتب علمية متقدمة، سواء للعمل في الجامعات والكليات أو للترقية في الحياة المهنية. تلك المراحل تشكل مساراً تعليمياً شاملاً يهدف إلى تنمية الفرد وتأهيله لمواجهة تحديات الحياة وتحقيق طموحاته.