الامارات 7 - التربية المهنية، والتي تعرف باللغة الإنجليزية بمصطلح (Vocational Education)، هي مجموعة من المهارات والمعارف المتعلقة بتعلم الوسائل والطرق اللازمة لممارسة مهنة معينة ضمن بيئة العمل المناسبة. تهدف التربية المهنية إلى تأهيل الطلاب والمتعلمين من خلال تزويدهم بمجموعة من المعلومات حول مختلف المجالات المهنية، مثل العمل الحرفي، التجاري، الكهربائي، وغيرها من المهن.
تاريخ التربية المهنية
عرف الإنسان التربية المهنية منذ العصور القديمة، حيث كان الأفراد يعتمدون على أنفسهم في تطبيق المهارات الذاتية التي اكتسبوها من خلال التدريب الذاتي أو الاستعانة بخبرات الآخرين في مختلف المجالات المهنية. كان المهن تُورّث من جيل إلى جيل، حيث يعلم الأب ابنه المهنة التي تعلمها من والده، مما جعل بعض المهن تشكل جزءاً أساسياً من حياة الأفراد، وأحياناً تُستخدم كلقب عائلي.
في القرن الثامن عشر، بدأت الدول الصناعية بالاهتمام بتطبيق التعليم والتربية المهنية كنوع من أنواع الدراسات المعرفية. لهذا السبب، أنشأت العديد من المدارس التي تهتم بتطبيق برامج تعليمية مهنية بهدف تطوير مهارات وقدرات الطلاب على تعلم أنواع المهن المختلفة.
تطور التعليم المهني في القرن العشرين
شهد القرن العشرين تطوراً ملحوظاً في مجال التعليم المهني، حيث انتشرت المدارس والمؤسسات التي تهتم بالتعليم والتدريب المهني في مختلف دول العالم. قدمت هذه المؤسسات فرص عمل عديدة للطلاب الذين يبحثون عن تعلم مهارات التعليم المهني. كما ازدهر التعليم الفندقي وأصبح جزءاً مهماً من أقسام التربية المهنية.
إدراج التربية المهنية في المناهج الدراسية
اعتمدت العديد من وزارات التربية والتعليم حول العالم تدريس مادة التربية المهنية ضمن التعليم الأكاديمي، بدءاً من الصفوف الأولى وحتى مرحلة التعليم الإعدادي. تهدف هذه المادة إلى تزويد الطلاب بمعلومات حول مختلف أنواع المهن، وطبيعة عملها، وطرق تطبيقها في المجتمع.
خصائص وأهداف التربية المهنية
خصائص التربية المهنية:
تعتمد على تدريس معلومات حول الخبرات التطبيقية في المجالات المهنية.
تساهم في تدريب الطلاب على تطبيق مجموعة من التجارب العملية، مثل زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل الزراعية.
تساعد الطلاب على تنمية مهاراتهم الشخصية بما يتناسب مع مرحلتهم الدراسية.
أهداف التربية المهنية:
تزويد المجتمعات بالقوى العاملة المناسبة لممارسة العديد من المهن.
دعم النمو الاقتصادي والاجتماعي في الدول كعامل يساهم في تطور البنية المجتمعية.
تعزيز النظرة الإيجابية نحو المهن وأهمية تطبيق التربية المهنية، وتوعية الأفراد بفوائدها ودورها في تطوير المجتمع.
تاريخ التربية المهنية
عرف الإنسان التربية المهنية منذ العصور القديمة، حيث كان الأفراد يعتمدون على أنفسهم في تطبيق المهارات الذاتية التي اكتسبوها من خلال التدريب الذاتي أو الاستعانة بخبرات الآخرين في مختلف المجالات المهنية. كان المهن تُورّث من جيل إلى جيل، حيث يعلم الأب ابنه المهنة التي تعلمها من والده، مما جعل بعض المهن تشكل جزءاً أساسياً من حياة الأفراد، وأحياناً تُستخدم كلقب عائلي.
في القرن الثامن عشر، بدأت الدول الصناعية بالاهتمام بتطبيق التعليم والتربية المهنية كنوع من أنواع الدراسات المعرفية. لهذا السبب، أنشأت العديد من المدارس التي تهتم بتطبيق برامج تعليمية مهنية بهدف تطوير مهارات وقدرات الطلاب على تعلم أنواع المهن المختلفة.
تطور التعليم المهني في القرن العشرين
شهد القرن العشرين تطوراً ملحوظاً في مجال التعليم المهني، حيث انتشرت المدارس والمؤسسات التي تهتم بالتعليم والتدريب المهني في مختلف دول العالم. قدمت هذه المؤسسات فرص عمل عديدة للطلاب الذين يبحثون عن تعلم مهارات التعليم المهني. كما ازدهر التعليم الفندقي وأصبح جزءاً مهماً من أقسام التربية المهنية.
إدراج التربية المهنية في المناهج الدراسية
اعتمدت العديد من وزارات التربية والتعليم حول العالم تدريس مادة التربية المهنية ضمن التعليم الأكاديمي، بدءاً من الصفوف الأولى وحتى مرحلة التعليم الإعدادي. تهدف هذه المادة إلى تزويد الطلاب بمعلومات حول مختلف أنواع المهن، وطبيعة عملها، وطرق تطبيقها في المجتمع.
خصائص وأهداف التربية المهنية
خصائص التربية المهنية:
تعتمد على تدريس معلومات حول الخبرات التطبيقية في المجالات المهنية.
تساهم في تدريب الطلاب على تطبيق مجموعة من التجارب العملية، مثل زراعة أنواع مختلفة من المحاصيل الزراعية.
تساعد الطلاب على تنمية مهاراتهم الشخصية بما يتناسب مع مرحلتهم الدراسية.
أهداف التربية المهنية:
تزويد المجتمعات بالقوى العاملة المناسبة لممارسة العديد من المهن.
دعم النمو الاقتصادي والاجتماعي في الدول كعامل يساهم في تطور البنية المجتمعية.
تعزيز النظرة الإيجابية نحو المهن وأهمية تطبيق التربية المهنية، وتوعية الأفراد بفوائدها ودورها في تطوير المجتمع.