الامارات 7 - التعليم في المدرسة
يعد التعليم وطلب العلم من أهم الأمور التي يسعى الفرد لاكتسابها. ولكي يحصل الشخص على العلم، ينبغي أن يتوجه إلى الأماكن المخصصة للتعليم مثل المدارس، والجامعات، والكليات، والمعاهد، ومجالس العلم وغيرها. ومع ذلك، تظل المدرسة أهم هذه الأماكن، حيث تكون الوجهة الأولى التي يذهب إليها الأطفال منذ نعومة أظافرهم. إنها بيئة مختلفة تماماً عن المنزل، حيث يتواجد العديد من الطلاب في مراحل دراسية مختلفة، يسعون جميعاً للحصول على الشهادات الدراسية التي تؤهلهم للانتقال إلى مراحل متقدمة .
وصف المدرسة
عند تسجيل الطالب في المدرسة ومع بداية العام الدراسي، تفتح المدرسة أبوابها لجميع الطلاب، سواء القدامى أو الجدد. عند دخول الطالب إلى المدرسة، سيلاحظ الساحة والمبنى الرئيسي، ويستقبله المعلمون والمشرفون ليوجهوه إلى الغرف الصفية أو القاعات الدراسية. هناك سيختار الطالب مقعده الدراسي الذي سيرافقه طوال العام، ويبدأ في التعرف على زملائه وتكوين الصداقات .
المعلمون
في المدرسة، يتواجد معلمون مختصون في تدريس المواد الدراسية المختلفة مثل الرياضيات، والعلوم، واللغات، والثقافة، والدين، والرياضة وغيرها. تساهم المدرسة في تقديم أنواع متعددة من المعرفة والمعلومات. في القاعة الدراسية، يتعلم الطالب لغة الحوار، حيث يستمع للمعلم ويحاور ويناقش عند الضرورة. الاستماع للمعلم هو الخطوة الأولى لفهم الدرس وتلقي المعلومات .
أهمية المدارس
تتمثل أهمية المدرسة أيضاً في دورها التربوي. فهي المكان الثاني الذي يقضي فيه الطالب جزءاً كبيراً من يومه. يلعب المعلم دور القدوة في حياة الطالب، حيث يغرس فيه حب الدراسة والاحترام، ويعزز لديه القيم النبيلة والأخلاق الحميدة. كما يتعلم الطالب المحافظة على نظافة مدرسته وغرفته الصفية ومقعده ونظافته الشخصية .
الرقي بالرسالة التعليمية
تسعى المدرسة إلى تقديم مناهج متطورة، وأجهزة حاسوب، ومختبرات، بالإضافة إلى كادر من المعلمين المؤهلين وذوي الخبرة والكفاءة. تُعتمد الخطط والجداول الدراسية التي تسهل عملية التعلم، حيث يتم تكريم الطلاب المتميزين وتحفيزهم، بينما يُقدم الدعم للطلاب الذين يحتاجون إلى تحسين مستوياتهم عبر دروس التقوية. تبدأ الرحلة التعليمية من المرحلة الابتدائية مروراً بالمرحلة المتوسطة (الإعدادية) وصولاً إلى المرحلة الثانوية، التي تعد الختام والتحضير للمرحلة الجامعية. مع انتهاء المرحلة الثانوية، يودع الطالب المدرسة وينتقل إلى مرحلة جديدة، سواء كانت زواجاً، أو عملاً، أو استكمالاً للدراسة الجامعية .
يعد التعليم وطلب العلم من أهم الأمور التي يسعى الفرد لاكتسابها. ولكي يحصل الشخص على العلم، ينبغي أن يتوجه إلى الأماكن المخصصة للتعليم مثل المدارس، والجامعات، والكليات، والمعاهد، ومجالس العلم وغيرها. ومع ذلك، تظل المدرسة أهم هذه الأماكن، حيث تكون الوجهة الأولى التي يذهب إليها الأطفال منذ نعومة أظافرهم. إنها بيئة مختلفة تماماً عن المنزل، حيث يتواجد العديد من الطلاب في مراحل دراسية مختلفة، يسعون جميعاً للحصول على الشهادات الدراسية التي تؤهلهم للانتقال إلى مراحل متقدمة .
وصف المدرسة
عند تسجيل الطالب في المدرسة ومع بداية العام الدراسي، تفتح المدرسة أبوابها لجميع الطلاب، سواء القدامى أو الجدد. عند دخول الطالب إلى المدرسة، سيلاحظ الساحة والمبنى الرئيسي، ويستقبله المعلمون والمشرفون ليوجهوه إلى الغرف الصفية أو القاعات الدراسية. هناك سيختار الطالب مقعده الدراسي الذي سيرافقه طوال العام، ويبدأ في التعرف على زملائه وتكوين الصداقات .
المعلمون
في المدرسة، يتواجد معلمون مختصون في تدريس المواد الدراسية المختلفة مثل الرياضيات، والعلوم، واللغات، والثقافة، والدين، والرياضة وغيرها. تساهم المدرسة في تقديم أنواع متعددة من المعرفة والمعلومات. في القاعة الدراسية، يتعلم الطالب لغة الحوار، حيث يستمع للمعلم ويحاور ويناقش عند الضرورة. الاستماع للمعلم هو الخطوة الأولى لفهم الدرس وتلقي المعلومات .
أهمية المدارس
تتمثل أهمية المدرسة أيضاً في دورها التربوي. فهي المكان الثاني الذي يقضي فيه الطالب جزءاً كبيراً من يومه. يلعب المعلم دور القدوة في حياة الطالب، حيث يغرس فيه حب الدراسة والاحترام، ويعزز لديه القيم النبيلة والأخلاق الحميدة. كما يتعلم الطالب المحافظة على نظافة مدرسته وغرفته الصفية ومقعده ونظافته الشخصية .
الرقي بالرسالة التعليمية
تسعى المدرسة إلى تقديم مناهج متطورة، وأجهزة حاسوب، ومختبرات، بالإضافة إلى كادر من المعلمين المؤهلين وذوي الخبرة والكفاءة. تُعتمد الخطط والجداول الدراسية التي تسهل عملية التعلم، حيث يتم تكريم الطلاب المتميزين وتحفيزهم، بينما يُقدم الدعم للطلاب الذين يحتاجون إلى تحسين مستوياتهم عبر دروس التقوية. تبدأ الرحلة التعليمية من المرحلة الابتدائية مروراً بالمرحلة المتوسطة (الإعدادية) وصولاً إلى المرحلة الثانوية، التي تعد الختام والتحضير للمرحلة الجامعية. مع انتهاء المرحلة الثانوية، يودع الطالب المدرسة وينتقل إلى مرحلة جديدة، سواء كانت زواجاً، أو عملاً، أو استكمالاً للدراسة الجامعية .