الامارات 7 - مفهوم التعلّم الذاتي
التعلّم الذاتي هو عملية اكتساب الفرد للمعرفة، والمهارات، والخبرات بشكل مستقل عن المؤسسات التربوية، معتمداً على جهده الخاص. تعتبر هذه العملية نشاطاً واعياً ينطلق من دافع داخلي لدى الفرد يسعى لتحسين وتطوير ذاته. يقوم المتعلم بممارسة مجموعة من الأنشطة التعليمية بمفرده من مصادر متنوعة، بعد تحديد أهدافه التعليمية ووضع خطة تتناسب مع سرعته في التعلم وميوله الشخصية.
عوامل مؤثرة في التعلّم الذاتي
تتأثر عملية التعلّم الذاتي بعوامل متعددة، مثل:
عمر المتعلم
مستوى الذكاء
القدرات الإدراكية والمواهب
القدرة على التعلم الذاتي
المعوقات الجسدية والاقتصادية
البيئة الاجتماعية الداعمة
الدافع والإرادة للاستمرار في التعلم
سمات وخصائص التعلّم الذاتي
التعلّم الذاتي يتميز بعدة خصائص، منها:
مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم.
تمكين المتعلم من التطور بشكل أفضل من خلال الجهد الذاتي.
قدرة المتعلم على اتخاذ قراراته بنفسه وتحمل مسؤولية تحقيق أهدافه.
التخلص من الأساليب التعليمية التقليدية واستخدام أساليب مبتكرة.
تقييم مستوى التعلم الفردي بناءً على التغذية الراجعة.
إعطاء المتعلم حرية اختيار الوقت والأنشطة التعليمية المناسبة له.
تعزيز مفهوم التعلم مدى الحياة.
مبررات التعلّم الذاتي
تبرز أهمية التعلّم الذاتي في النقاط التالية:
مواكبة التغيرات والتطورات العالمية.
تجاوز الأساليب التعليمية التقليدية.
تلبية احتياجات سوق العمل التنافسي.
تطوير مهارات العمل والدراسة.
حل المشكلات الشخصية والمهنية.
اكتساب مهارات وخبرات متنوعة.
أهداف التعلّم الذاتي
تختلف أهداف التعلّم الذاتي باختلاف غايات المتعلم، ومنها:
اكتساب مهارات ومعرفة تمكن المتعلم من مواصلة التعلم بشكل ذاتي.
تحمل الفرد مسؤولية تعليمه بنفسه.
بناء مجتمع قائم على العلم والمعرفة.
تحقيق تعلم مستمر مدى الحياة.
الحصول على مهارات ومعرفة بطريقة سهلة وبتكلفة منخفضة.
أهمية التعلّم الذاتي
يعد التعلّم الذاتي مهماً للأسباب التالية:
مواكبة الانفتاح المعرفي العالمي.
تعلم المهارات واكتساب المعرفة بأقل جهد وتكلفة.
مشاركة المتعلم الفعالة في عملية التعلم.
تعزيز الثقة بالنفس وتطوير مهارات تحمل المسؤولية.
تحسين أداء المتعلم من خلال التغذية الراجعة.
اكتشاف المتعلم لمواهبه ومجالات إبداعه.
مهارات التعلّم الذاتي
يتطلب التعلّم الذاتي مجموعة من المهارات، منها:
الاستعداد والقابلية للتعلم بوجود دافع داخلي.
استغلال الظروف المتاحة في بيئة التعلم.
تقبل الآراء المختلفة.
التوصل والتفاوض وإدارة الوقت.
مواجهة الضغوط.
مصادر التعلّم الذاتي
تتنوع مصادر التعلّم الذاتي لتشمل:
الكتب والمكتبات والمنشورات
وسائل الإعلام المتنوعة
البرامج التعليمية
المؤتمرات والمحاضرات والأنشطة الثقافية
المواد التعليمية المبرمجة والمطبوعة والصوتية أو المرئية
المواقع التعليمية عبر الإنترنت والبرامج التعليمية عبر الكمبيوتر
طرق التعلّم الذاتي
يمكن تحقيق التعلّم الذاتي من خلال طرق مختلفة، مثل:
التعلّم المبرمج: بوضع برنامج متسلسل يتناسب مع قدرات المتعلم.
التعلّم الإلكتروني والتكنولوجي: باستخدام الإنترنت للحصول على المعرفة.
التعلّم بالاستقصاء والاكتشاف: البحث والتساؤل للوصول إلى المعلومات.
التعلّم في مجموعات صغيرة: تبادل الآراء والخبرات.
التعلّم بحل المشكلات: مواجهة المشكلات وحلها بشكل فردي.
التعلّم بالتمثيل والدراما: تمثيل الأدوار التعليمية.
التعلّم الميداني: زيارة المواقع العملية كالمتاحف والمؤسسات.
التعلّم من خلال المشاريع الذاتية: تنفيذ مشروعات مستقلة لتحقيق أهداف محددة.
التعلّم الذاتي هو عملية اكتساب الفرد للمعرفة، والمهارات، والخبرات بشكل مستقل عن المؤسسات التربوية، معتمداً على جهده الخاص. تعتبر هذه العملية نشاطاً واعياً ينطلق من دافع داخلي لدى الفرد يسعى لتحسين وتطوير ذاته. يقوم المتعلم بممارسة مجموعة من الأنشطة التعليمية بمفرده من مصادر متنوعة، بعد تحديد أهدافه التعليمية ووضع خطة تتناسب مع سرعته في التعلم وميوله الشخصية.
عوامل مؤثرة في التعلّم الذاتي
تتأثر عملية التعلّم الذاتي بعوامل متعددة، مثل:
عمر المتعلم
مستوى الذكاء
القدرات الإدراكية والمواهب
القدرة على التعلم الذاتي
المعوقات الجسدية والاقتصادية
البيئة الاجتماعية الداعمة
الدافع والإرادة للاستمرار في التعلم
سمات وخصائص التعلّم الذاتي
التعلّم الذاتي يتميز بعدة خصائص، منها:
مراعاة الفروق الفردية بين المتعلمين وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم.
تمكين المتعلم من التطور بشكل أفضل من خلال الجهد الذاتي.
قدرة المتعلم على اتخاذ قراراته بنفسه وتحمل مسؤولية تحقيق أهدافه.
التخلص من الأساليب التعليمية التقليدية واستخدام أساليب مبتكرة.
تقييم مستوى التعلم الفردي بناءً على التغذية الراجعة.
إعطاء المتعلم حرية اختيار الوقت والأنشطة التعليمية المناسبة له.
تعزيز مفهوم التعلم مدى الحياة.
مبررات التعلّم الذاتي
تبرز أهمية التعلّم الذاتي في النقاط التالية:
مواكبة التغيرات والتطورات العالمية.
تجاوز الأساليب التعليمية التقليدية.
تلبية احتياجات سوق العمل التنافسي.
تطوير مهارات العمل والدراسة.
حل المشكلات الشخصية والمهنية.
اكتساب مهارات وخبرات متنوعة.
أهداف التعلّم الذاتي
تختلف أهداف التعلّم الذاتي باختلاف غايات المتعلم، ومنها:
اكتساب مهارات ومعرفة تمكن المتعلم من مواصلة التعلم بشكل ذاتي.
تحمل الفرد مسؤولية تعليمه بنفسه.
بناء مجتمع قائم على العلم والمعرفة.
تحقيق تعلم مستمر مدى الحياة.
الحصول على مهارات ومعرفة بطريقة سهلة وبتكلفة منخفضة.
أهمية التعلّم الذاتي
يعد التعلّم الذاتي مهماً للأسباب التالية:
مواكبة الانفتاح المعرفي العالمي.
تعلم المهارات واكتساب المعرفة بأقل جهد وتكلفة.
مشاركة المتعلم الفعالة في عملية التعلم.
تعزيز الثقة بالنفس وتطوير مهارات تحمل المسؤولية.
تحسين أداء المتعلم من خلال التغذية الراجعة.
اكتشاف المتعلم لمواهبه ومجالات إبداعه.
مهارات التعلّم الذاتي
يتطلب التعلّم الذاتي مجموعة من المهارات، منها:
الاستعداد والقابلية للتعلم بوجود دافع داخلي.
استغلال الظروف المتاحة في بيئة التعلم.
تقبل الآراء المختلفة.
التوصل والتفاوض وإدارة الوقت.
مواجهة الضغوط.
مصادر التعلّم الذاتي
تتنوع مصادر التعلّم الذاتي لتشمل:
الكتب والمكتبات والمنشورات
وسائل الإعلام المتنوعة
البرامج التعليمية
المؤتمرات والمحاضرات والأنشطة الثقافية
المواد التعليمية المبرمجة والمطبوعة والصوتية أو المرئية
المواقع التعليمية عبر الإنترنت والبرامج التعليمية عبر الكمبيوتر
طرق التعلّم الذاتي
يمكن تحقيق التعلّم الذاتي من خلال طرق مختلفة، مثل:
التعلّم المبرمج: بوضع برنامج متسلسل يتناسب مع قدرات المتعلم.
التعلّم الإلكتروني والتكنولوجي: باستخدام الإنترنت للحصول على المعرفة.
التعلّم بالاستقصاء والاكتشاف: البحث والتساؤل للوصول إلى المعلومات.
التعلّم في مجموعات صغيرة: تبادل الآراء والخبرات.
التعلّم بحل المشكلات: مواجهة المشكلات وحلها بشكل فردي.
التعلّم بالتمثيل والدراما: تمثيل الأدوار التعليمية.
التعلّم الميداني: زيارة المواقع العملية كالمتاحف والمؤسسات.
التعلّم من خلال المشاريع الذاتية: تنفيذ مشروعات مستقلة لتحقيق أهداف محددة.