الامارات 7 - تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان رئيس جمعية كلنا الإمارات تنظم الجمعية غدا بالتعاون مع جمعية الإمارات لحقوق الإنسان ندوة بعنوان "قراءات في قانون مكافحة الكراهية والتمييز" .
وتتناول الندوة التي ستقام في مقر جمعية كلنا الإمارات بمدينة خليفة في أبوظبي ..عدة محاور يتم تسليط الضوء خلالها على أهمية وأبعاد المرسوم الذي أصدره صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله القاضي بتجريم الأفعال المرتبطة بازدراء الأديان ومقدساتها ومكافحة جميع أشكال التمييز ونبذ خطاب الكراهية والذي يهدف إلى تحقيق وحماية الأمن والسلم الاجتماعي وحماية أمن الدولة وسيادتها .
وتنقسم الندوة إلى عدة محاور تناقش كافة جوانب قانون مكافحة الكراهية والتمييز حيث يتحدث سعادة زايد الشامسي رئيس جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين عن الجانب القانوني للمرسوم فيما يتحدث سعادة الدكتور محمد غيث ـ واعظ وخطيب بدائرة الشؤون الإسلامية في الشارقة ـ عن الجانب الديني .
وتتحدث سعادة الدكتورة عائشة البوسميط مديرة إدارة الإتصال والتسويق بمجلس دبي الرياضي عن الجانب الإعلامي والإجتماعي .
وأكد سعادة مسلم بن حم العامري رئيس مجلس إدارة جمعية كلنا الإمارات أن تنظيم هذه الندوة يأتي ضمن التعاون المشترك بين الجمعية وجمعية الإمارات لحقوق الإنسان لتفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الطرفين وتحقيقا للأهداف المشتركة بينهما في التأكيد على نشر أواصر التلاحم والمحبة والإخاء بين جميع أطياف المجتمع ونبذ العنف والعمل على بناء مجتمع متماسك .
وأضاف ابن حم أن جمعية كلنا الإمارات وضمن إستراتيجيتها ورسالتها تعمل على تحقيق أهدافها الوطنية والمجتمعية وأهمها ترسيخ مفهوم المواطنة والمساهمة في بناء جيل واع وقادر على تحمل المسؤولية وكذلك العمل المشترك مع الجمعيات الوطنية وبما يخدم قضايا الشباب والأسرة والمجتمع والتعاون في مجالات حملات التوعية بالحقوق والواجبات .
وأشار إلى المكانة التي وصلت إليها دولة الإمارات في مجال حقوق الإنسان وتحقيق الأمن والعدالة الاجتماعية والرفاهية والاستقرار للمواطنين والمقيمين بفضل السياسة الحكيمة التي تنتهجها القيادة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله حيث أصبحت دولة الإمارات تحتل مكانة رائدة على المستوى العالمي في هذه المجالات وتمارس دورها الإنساني في تحقيق السلم العالمي ومد يد العون والمساعدة إلى كافة الشعوب على اختلاف أجناسها وأديانها وثقافاتها ومعتقداتها .
وأكد أن المرسوم القاضي بتجريم الأفعال المرتبطة بازدراء الأديان ومقدساتها ومكافحة جميع أشكال التمييز ونبذ خطاب الكراهية هو حلقة جديدة تضاف إلى السجل المشرق لدولة الإمارات وجهودها في تحقيق الأمن والسلم ونشر مبادئ الإخاء والتعاون والمحبة بين الشعوب .
وام
وتتناول الندوة التي ستقام في مقر جمعية كلنا الإمارات بمدينة خليفة في أبوظبي ..عدة محاور يتم تسليط الضوء خلالها على أهمية وأبعاد المرسوم الذي أصدره صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله القاضي بتجريم الأفعال المرتبطة بازدراء الأديان ومقدساتها ومكافحة جميع أشكال التمييز ونبذ خطاب الكراهية والذي يهدف إلى تحقيق وحماية الأمن والسلم الاجتماعي وحماية أمن الدولة وسيادتها .
وتنقسم الندوة إلى عدة محاور تناقش كافة جوانب قانون مكافحة الكراهية والتمييز حيث يتحدث سعادة زايد الشامسي رئيس جمعية الإمارات للمحامين والقانونيين عن الجانب القانوني للمرسوم فيما يتحدث سعادة الدكتور محمد غيث ـ واعظ وخطيب بدائرة الشؤون الإسلامية في الشارقة ـ عن الجانب الديني .
وتتحدث سعادة الدكتورة عائشة البوسميط مديرة إدارة الإتصال والتسويق بمجلس دبي الرياضي عن الجانب الإعلامي والإجتماعي .
وأكد سعادة مسلم بن حم العامري رئيس مجلس إدارة جمعية كلنا الإمارات أن تنظيم هذه الندوة يأتي ضمن التعاون المشترك بين الجمعية وجمعية الإمارات لحقوق الإنسان لتفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الطرفين وتحقيقا للأهداف المشتركة بينهما في التأكيد على نشر أواصر التلاحم والمحبة والإخاء بين جميع أطياف المجتمع ونبذ العنف والعمل على بناء مجتمع متماسك .
وأضاف ابن حم أن جمعية كلنا الإمارات وضمن إستراتيجيتها ورسالتها تعمل على تحقيق أهدافها الوطنية والمجتمعية وأهمها ترسيخ مفهوم المواطنة والمساهمة في بناء جيل واع وقادر على تحمل المسؤولية وكذلك العمل المشترك مع الجمعيات الوطنية وبما يخدم قضايا الشباب والأسرة والمجتمع والتعاون في مجالات حملات التوعية بالحقوق والواجبات .
وأشار إلى المكانة التي وصلت إليها دولة الإمارات في مجال حقوق الإنسان وتحقيق الأمن والعدالة الاجتماعية والرفاهية والاستقرار للمواطنين والمقيمين بفضل السياسة الحكيمة التي تنتهجها القيادة الرشيدة برئاسة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله حيث أصبحت دولة الإمارات تحتل مكانة رائدة على المستوى العالمي في هذه المجالات وتمارس دورها الإنساني في تحقيق السلم العالمي ومد يد العون والمساعدة إلى كافة الشعوب على اختلاف أجناسها وأديانها وثقافاتها ومعتقداتها .
وأكد أن المرسوم القاضي بتجريم الأفعال المرتبطة بازدراء الأديان ومقدساتها ومكافحة جميع أشكال التمييز ونبذ خطاب الكراهية هو حلقة جديدة تضاف إلى السجل المشرق لدولة الإمارات وجهودها في تحقيق الأمن والسلم ونشر مبادئ الإخاء والتعاون والمحبة بين الشعوب .
وام