الامارات 7 - الابتكار الاجتماعي هو مفهوم يعود للقدم، لكنه اكتسب مع الزمن معانٍ جديدة. يمكن تعريفه بأنه عملية تطوير ونشر حلول فعالة للقضايا الاجتماعية والبيئية الصعبة، والتي غالبًا ما تكون منهجية لدعم القضايا الاجتماعية. اليوم، تواجه المنظمات والحكومات تحديات مجتمعية كثيرة ومعقدة، ولا تمتلك القدرة على حلها في بعض الحالات، لذلك نحن بحاجة لطرق جديدة ومبتكرة وقيّمة وإبداعية للتعامل معها.
تختصّ الابتكار الاجتماعي بتنفيذ الأنشطة والمنتجات الاجتماعية لتلبية احتياجات المجتمع وتحسينه، ويتضمن ذلك المسؤولية الاجتماعية وأخلاقيات العمل. بينما يعتقد البعض أن الابتكار الاجتماعي مقتصر على مجالات الأعمال والشركات، فإنه في الواقع يساهم في النمو الاقتصادي والاجتماعي بشكل عام.
يوجد للابتكار الاجتماعي إيجابيات عديدة، منها:
جلب فكر جديد وعقليات مبتكرة.
بناء وتطوير الكفاءات التقليدية.
وضع رؤية وحلول متنوعة.
تغيير التنظيم والنظام بطرق فعّالة.
معالجة الكثير من المشاكل المجتمعية والاقتصادية، مثل البطالة والفقر وغيرها.
لزيادة تأثير الابتكار الاجتماعي، يجب تبني استراتيجيات جادة، مثل توفير منظور خارجي واضح للمشاكل غير المرئية، والاستعداد لتطوير الطرق والأساليب، والشغف بإحداث التغيير، والالتزام به.
يمكن للابتكار الاجتماعي أن يساعد في حل العديد من المشاكل المجتمعية، مثل بطء النمو الاقتصادي، وعدم الاستقرار المالي، والاضطرابات السياسية، والجوع، والفقر، وانتشار الأمراض، وغيرها.
تختصّ الابتكار الاجتماعي بتنفيذ الأنشطة والمنتجات الاجتماعية لتلبية احتياجات المجتمع وتحسينه، ويتضمن ذلك المسؤولية الاجتماعية وأخلاقيات العمل. بينما يعتقد البعض أن الابتكار الاجتماعي مقتصر على مجالات الأعمال والشركات، فإنه في الواقع يساهم في النمو الاقتصادي والاجتماعي بشكل عام.
يوجد للابتكار الاجتماعي إيجابيات عديدة، منها:
جلب فكر جديد وعقليات مبتكرة.
بناء وتطوير الكفاءات التقليدية.
وضع رؤية وحلول متنوعة.
تغيير التنظيم والنظام بطرق فعّالة.
معالجة الكثير من المشاكل المجتمعية والاقتصادية، مثل البطالة والفقر وغيرها.
لزيادة تأثير الابتكار الاجتماعي، يجب تبني استراتيجيات جادة، مثل توفير منظور خارجي واضح للمشاكل غير المرئية، والاستعداد لتطوير الطرق والأساليب، والشغف بإحداث التغيير، والالتزام به.
يمكن للابتكار الاجتماعي أن يساعد في حل العديد من المشاكل المجتمعية، مثل بطء النمو الاقتصادي، وعدم الاستقرار المالي، والاضطرابات السياسية، والجوع، والفقر، وانتشار الأمراض، وغيرها.