الامارات 7 - صعوبات التعلم في الحساب
صعوبة التعلم في الحساب، أو عسر الحساب، أو النيملكسيا، تشير إلى صعوبة فطرية في تعلم أو استيعاب العمليات الرياضية المختلفة. يُشبه هذا المفهوم عسر القراءة، لكنه يركز على الصعوبة في فهم الأرقام وعمليات الضرب وتعلم النظريات الرياضية، بالإضافة إلى أعراض أخرى. وعلى الرغم من أن صعوبات التعلم في الرياضيات غالباً ما تظهر لدى الأطفال ذوي الذكاء المنخفض، إلا أنها قد تؤثر على الأفراد بغض النظر عن مستوياتهم وقدراتهم العقلية. تُشير التقديرات إلى أن هذه المشكلة تؤثر على حوالي 3-6% من إجمالي عدد السكان.
تاريخ مصطلح صعوبة التعلم في الحساب
يرجع مصطلح صعوبة التعلم في الحساب إلى عام 1949م، حيث كانت تُستخدم للإشارة إلى الإعاقات العقلية المرتبطة بالرياضيات لدى المرضى الذين يعانون من صعوبات محددة في العمليات الحسابية نتيجة تضرر أجزاء معينة من الدماغ. بشكل عام، يحدث عسر الحساب كصعوبة تعلم خاصة بجينات معينة تؤثر سلبًا على قدرات الفرد في الفهم، والحفظ، والتذكر، وضرب الأعداد، والتمييز بين حقائق الأرقام.
أسباب صعوبة التعلم في الحساب
أسباب عصبية: يرتبط عسر الحساب بآفات في التلافيف الزاوية وفوق الحافة بين الفصين الزمني والجداري من القشرة المخية.
العجز في الذاكرة العاملة: أظهرت الأبحاث أن للذاكرة العاملة دورًا كبيرًا في عملية الجمع العقلي. الأشخاص الذين يعانون من عسر الحساب لديهم عادة عجز في الذاكرة العاملة، مما يسبب صعوبات تعلم عامة ترتبط أيضاً بمشاكل في هذه الذاكرة.
أسباب أخرى: قد يعاني الأفراد من صعوبات في الحساب بسبب اضطراب أو ضعف الذاكرة قصيرة الأمد، أو بسبب الاضطرابات الخلقية أو الوراثية.
أنواع صعوبات تعلم الحساب
صعوبات تعلم الحساب اللفظية: يجد الطالب صعوبة في التعامل مع المسائل والحلول الشفهية الرياضية.
صعوبات تعلم الحساب الرمزية: يستطيع الطالب التعرف على مفهوم العدد والعدّ، لكنه لا يستطيع التعرف على رموزه.
صعوبات تعلم الحساب الاصطلاحية: يعاني الطالب من صعوبة في قراءة الأعداد والرموز الرياضية المختلفة.
صعوبات تعلم الحساب الكتابية: يعاني الطالب من ضعف في المهارات الكتابية الرياضية.
الفشل التام في الحساب: يعني أن جميع مهارات الطالب الحسابية تكون غير جيدة وغير سليمة.
صعوبة التعلم في الحساب، أو عسر الحساب، أو النيملكسيا، تشير إلى صعوبة فطرية في تعلم أو استيعاب العمليات الرياضية المختلفة. يُشبه هذا المفهوم عسر القراءة، لكنه يركز على الصعوبة في فهم الأرقام وعمليات الضرب وتعلم النظريات الرياضية، بالإضافة إلى أعراض أخرى. وعلى الرغم من أن صعوبات التعلم في الرياضيات غالباً ما تظهر لدى الأطفال ذوي الذكاء المنخفض، إلا أنها قد تؤثر على الأفراد بغض النظر عن مستوياتهم وقدراتهم العقلية. تُشير التقديرات إلى أن هذه المشكلة تؤثر على حوالي 3-6% من إجمالي عدد السكان.
تاريخ مصطلح صعوبة التعلم في الحساب
يرجع مصطلح صعوبة التعلم في الحساب إلى عام 1949م، حيث كانت تُستخدم للإشارة إلى الإعاقات العقلية المرتبطة بالرياضيات لدى المرضى الذين يعانون من صعوبات محددة في العمليات الحسابية نتيجة تضرر أجزاء معينة من الدماغ. بشكل عام، يحدث عسر الحساب كصعوبة تعلم خاصة بجينات معينة تؤثر سلبًا على قدرات الفرد في الفهم، والحفظ، والتذكر، وضرب الأعداد، والتمييز بين حقائق الأرقام.
أسباب صعوبة التعلم في الحساب
أسباب عصبية: يرتبط عسر الحساب بآفات في التلافيف الزاوية وفوق الحافة بين الفصين الزمني والجداري من القشرة المخية.
العجز في الذاكرة العاملة: أظهرت الأبحاث أن للذاكرة العاملة دورًا كبيرًا في عملية الجمع العقلي. الأشخاص الذين يعانون من عسر الحساب لديهم عادة عجز في الذاكرة العاملة، مما يسبب صعوبات تعلم عامة ترتبط أيضاً بمشاكل في هذه الذاكرة.
أسباب أخرى: قد يعاني الأفراد من صعوبات في الحساب بسبب اضطراب أو ضعف الذاكرة قصيرة الأمد، أو بسبب الاضطرابات الخلقية أو الوراثية.
أنواع صعوبات تعلم الحساب
صعوبات تعلم الحساب اللفظية: يجد الطالب صعوبة في التعامل مع المسائل والحلول الشفهية الرياضية.
صعوبات تعلم الحساب الرمزية: يستطيع الطالب التعرف على مفهوم العدد والعدّ، لكنه لا يستطيع التعرف على رموزه.
صعوبات تعلم الحساب الاصطلاحية: يعاني الطالب من صعوبة في قراءة الأعداد والرموز الرياضية المختلفة.
صعوبات تعلم الحساب الكتابية: يعاني الطالب من ضعف في المهارات الكتابية الرياضية.
الفشل التام في الحساب: يعني أن جميع مهارات الطالب الحسابية تكون غير جيدة وغير سليمة.