الامارات 7 - تخصص العلاج الطبيعي هو جزء أساسي من المهن الطبية المساندة، يُعنى بتشخيص وعلاج المشاكل الحركية والمرضية باستخدام الوسائل الطبيعية. يركز العلاج الطبيعي على فهم حركة الجسم وتحسينها، ويستخدم مختلف الوسائل الفيزيائية والتمارين العلاجية لتقديم الرعاية اللازمة.
يُعتبر التخصص مهمًا للغاية في ظل انتشار التكنولوجيا الحديثة التي قد تؤدي إلى ضعف العضلات وإصابات الجهاز الحركي. ويساهم دور المعالج الطبيعي في تطوير وتقدم الرعاية الصحية سواء كوسيلة للوقاية من الإصابات أو لعلاج المرضى في مختلف التخصصات الطبية.
ليس العلاج الطبيعي مجرد تطبيق للتمارين، بل يتطلب معرفة عميقة بالتشريح والفسيولوجيا البشرية. يجب أن يكون لدى المعالج الطبيعي مهارات يدوية دقيقة لتقديم العلاج بفعالية، إلى جانب القدرة على التواصل والتعامل بود مع المرضى.
يتضمن دور المعالج الطبيعي التشخيص والوقاية والتقييم لمجموعة واسعة من الحالات المرضية والمشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض الجهاز العضلي الهيكلي، والجهاز العصبي، والجهاز الدوراني، والجهاز التنفسي، بالإضافة إلى الأمراض المرتبطة بالمسنين والأطفال.
أهداف العلاج الطبيعي تتضمن تسريع عملية الشفاء، وتخفيف الألم، وتحفيز العضلات، وتحسين الحركة والقوة العضلية، وتحسين الاتزان والشد العضلي، وتعزيز الصحة العامة واللياقة البدنية.
باختصار، يلعب المعالج الطبيعي دوراً حيوياً في تحسين جودة الحياة للأفراد عبر توفير الرعاية اللازمة للجهاز الحركي وتحسين وظيفته.
يُعتبر التخصص مهمًا للغاية في ظل انتشار التكنولوجيا الحديثة التي قد تؤدي إلى ضعف العضلات وإصابات الجهاز الحركي. ويساهم دور المعالج الطبيعي في تطوير وتقدم الرعاية الصحية سواء كوسيلة للوقاية من الإصابات أو لعلاج المرضى في مختلف التخصصات الطبية.
ليس العلاج الطبيعي مجرد تطبيق للتمارين، بل يتطلب معرفة عميقة بالتشريح والفسيولوجيا البشرية. يجب أن يكون لدى المعالج الطبيعي مهارات يدوية دقيقة لتقديم العلاج بفعالية، إلى جانب القدرة على التواصل والتعامل بود مع المرضى.
يتضمن دور المعالج الطبيعي التشخيص والوقاية والتقييم لمجموعة واسعة من الحالات المرضية والمشاكل الصحية، بما في ذلك أمراض الجهاز العضلي الهيكلي، والجهاز العصبي، والجهاز الدوراني، والجهاز التنفسي، بالإضافة إلى الأمراض المرتبطة بالمسنين والأطفال.
أهداف العلاج الطبيعي تتضمن تسريع عملية الشفاء، وتخفيف الألم، وتحفيز العضلات، وتحسين الحركة والقوة العضلية، وتحسين الاتزان والشد العضلي، وتعزيز الصحة العامة واللياقة البدنية.
باختصار، يلعب المعالج الطبيعي دوراً حيوياً في تحسين جودة الحياة للأفراد عبر توفير الرعاية اللازمة للجهاز الحركي وتحسين وظيفته.