الامارات 7 - إدارة الأعمال تُعَدّ عمودًا أساسيًّا لتقدم ونجاح أي منظمة بغض النظر عن توجهاتها، حيث تشكّل المنظمة مجموعةً من الأفراد الذين يتعاونون لتحقيق أهداف محددة عبر العمل المتبادل، وتحت إدارة واحدة تُعَرّف عادة بأنها العملية التخطيطية الأولى في سير العمل، وتشمل تنظيم وتوجيه الموارد الاقتصادية والبشرية، بالإضافة إلى مراقبة أداء الأفراد واستخدام الموارد بفاعلية وفقًا لسلوك تنظيمي يتم دراسته بعناية.
تاريخيًا، لعبت التحولات الاقتصادية دورًا رئيسيًا في تطوير مفهوم الأعمال وإدارتها. بدأت فكرة إدارة الأعمال في الهند منذ القرن الثامن قبل الميلاد في مؤسسة هندية تسمى الشيرني، حيث كانت أول من استخدم العقود في معاملاتها والممتلكات الخاصة. ومنذ ذلك الحين، شهدت التجارة تطورات كبيرة مثل تجارة البارود والعملات والمطابع، وظهور بعض الشركات المساهمة والحكومية.
فريدريك تايلور يُعتبر مؤسس علم الإدارة، حيث ساهم في قيادة ثورة إدارية في الشركات والمؤسسات. قام تايلور، المهندس الميكانيكي الأمريكي، بتطوير نظام إدارة الإنتاج والمهام، الذي أسهم في رفع كفاءة العمال وزيادة الإنتاجية عن طريق تحسين العمليات وتقسيم المهام بشكل أفضل.
أهمية إدارة الأعمال تتجلى في عدة جوانب، منها صناعة القرار والقيادة والتحفيز والتنظيم والتحكم، إلى جانب توظيف العاملين وتطويرهم. تتيح دراسة إدارة الأعمال فرص عمل متعددة في مجالات مثل إدارة الشركات، الاستشارات الاستراتيجية، الموارد البشرية، والتسويق.
عدة جامعات حول العالم تُقدم برامج متميزة في إدارة الأعمال، منها جامعة هارفرد وجامعة إنسياد وجامعة لندن لدراسة الأعمال ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة بنسلفانيا.
تاريخيًا، لعبت التحولات الاقتصادية دورًا رئيسيًا في تطوير مفهوم الأعمال وإدارتها. بدأت فكرة إدارة الأعمال في الهند منذ القرن الثامن قبل الميلاد في مؤسسة هندية تسمى الشيرني، حيث كانت أول من استخدم العقود في معاملاتها والممتلكات الخاصة. ومنذ ذلك الحين، شهدت التجارة تطورات كبيرة مثل تجارة البارود والعملات والمطابع، وظهور بعض الشركات المساهمة والحكومية.
فريدريك تايلور يُعتبر مؤسس علم الإدارة، حيث ساهم في قيادة ثورة إدارية في الشركات والمؤسسات. قام تايلور، المهندس الميكانيكي الأمريكي، بتطوير نظام إدارة الإنتاج والمهام، الذي أسهم في رفع كفاءة العمال وزيادة الإنتاجية عن طريق تحسين العمليات وتقسيم المهام بشكل أفضل.
أهمية إدارة الأعمال تتجلى في عدة جوانب، منها صناعة القرار والقيادة والتحفيز والتنظيم والتحكم، إلى جانب توظيف العاملين وتطويرهم. تتيح دراسة إدارة الأعمال فرص عمل متعددة في مجالات مثل إدارة الشركات، الاستشارات الاستراتيجية، الموارد البشرية، والتسويق.
عدة جامعات حول العالم تُقدم برامج متميزة في إدارة الأعمال، منها جامعة هارفرد وجامعة إنسياد وجامعة لندن لدراسة الأعمال ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وجامعة بنسلفانيا.