الامارات 7 - لتحسين جلسة الحفظ، يُنصح باختيار البيئة المناسبة بعناية، حيث يفضّل البعض الأماكن البعيدة عن الملهيات، بينما يفضل آخرون الجلوس في المناطق العامة. لذلك، من المهم معرفة البيئة التي تساعد على الدراسة واختيارها.
طرق لتحسين الحفظ:
تسجيل المادة المخصصة للحفظ:
يُعد هذا الأمر مفيداً جداً عند الحاجة لتذكر المعلومات من محاضرة دراسية، حيث يمكن استخدام شرائط التسجيل والاستماع لها لاحقاً.
كتابة المعلومات:
يُفضّل كتابة المعلومات وإعادة كتابتها قبل محاولة استرجاعها من الذاكرة، فهذه الطريقة تساعد على معرفة المعلومات الواجب حفظها.
تقسيم الملاحظات:
بعد كتابة الملاحظات، يُنصح بتقسيمها، خاصة للمتعلمين عبر النظر، واستخدام الألوان للتفريق بين المواد المختلفة.
التكرار التراكمي:
يُفضل إعادة السطر عدة مرات بعد حفظه دون النظر إليه، وإضافة المعلومات الجديدة تدريجياً بعد الانتهاء من حفظ مجموعة من السطور، مما يساعد في تثبيت المعلومات في الذاكرة قصيرة المدى.
كتابة المعلومات من الذاكرة:
يمكن تعزيز تذكر المعلومات المحفوظة بكتابتها مباشرة من الذاكرة، مما يعزز تثبيتها من خلال الممارسة العملية.
تدريس شخص آخر:
أظهرت الدراسات أن تعليم الآخرين المعلومات التي تحاول حفظها هو من أكثر الطرق فعالية، حيث يساعد في التأكد من فهمك العميق للمعلومات وقدرتك على تذكرها.
الاستماع للتسجيلات بشكل متكرر:
يمكن الاستماع للتسجيلات أثناء ممارسة الأنشطة اليومية مثل القيادة أو غسل الملابس. على الرغم من أن هذه الطريقة سمعية، إلا أنها تساهم في دعم المعلومات المخزنة في الذاكرة قصيرة المدى.
أخذ استراحات:
من المهم أخذ استراحات والتوقف عن التفكير في المعلومات التي تم دراستها، ثم العودة لدراستها في وقت لاحق.
بتطبيق هذه الأساليب، يمكن تحسين فعالية الحفظ والتمكن من تذكر المعلومات بشكل أفضل.
طرق لتحسين الحفظ:
تسجيل المادة المخصصة للحفظ:
يُعد هذا الأمر مفيداً جداً عند الحاجة لتذكر المعلومات من محاضرة دراسية، حيث يمكن استخدام شرائط التسجيل والاستماع لها لاحقاً.
كتابة المعلومات:
يُفضّل كتابة المعلومات وإعادة كتابتها قبل محاولة استرجاعها من الذاكرة، فهذه الطريقة تساعد على معرفة المعلومات الواجب حفظها.
تقسيم الملاحظات:
بعد كتابة الملاحظات، يُنصح بتقسيمها، خاصة للمتعلمين عبر النظر، واستخدام الألوان للتفريق بين المواد المختلفة.
التكرار التراكمي:
يُفضل إعادة السطر عدة مرات بعد حفظه دون النظر إليه، وإضافة المعلومات الجديدة تدريجياً بعد الانتهاء من حفظ مجموعة من السطور، مما يساعد في تثبيت المعلومات في الذاكرة قصيرة المدى.
كتابة المعلومات من الذاكرة:
يمكن تعزيز تذكر المعلومات المحفوظة بكتابتها مباشرة من الذاكرة، مما يعزز تثبيتها من خلال الممارسة العملية.
تدريس شخص آخر:
أظهرت الدراسات أن تعليم الآخرين المعلومات التي تحاول حفظها هو من أكثر الطرق فعالية، حيث يساعد في التأكد من فهمك العميق للمعلومات وقدرتك على تذكرها.
الاستماع للتسجيلات بشكل متكرر:
يمكن الاستماع للتسجيلات أثناء ممارسة الأنشطة اليومية مثل القيادة أو غسل الملابس. على الرغم من أن هذه الطريقة سمعية، إلا أنها تساهم في دعم المعلومات المخزنة في الذاكرة قصيرة المدى.
أخذ استراحات:
من المهم أخذ استراحات والتوقف عن التفكير في المعلومات التي تم دراستها، ثم العودة لدراستها في وقت لاحق.
بتطبيق هذه الأساليب، يمكن تحسين فعالية الحفظ والتمكن من تذكر المعلومات بشكل أفضل.