الامارات 7 - أشاد الكاتب الأردني إبراهيم غرايبة بقانون مكافحة التمييز والكراهية الذي أصدره صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " .
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة الغد اليومية الأردنية إن القانون - الذي يعد مبادرة رائدة تستحق الاقتداء في جميع الدول العربية - يساهم بفعالية في الارتقاء بالخطاب الديني والثقافي والإعلامي والسلوك الفردي والتدوين في شبكات التواصل الاجتماعي نحو الاحترام المتبادل وتجفيف منابع التطرف والكراهية والتحريض على الجريمة.
ولفت غرايبة إلى أن الجانب الأكثر أهمية في القانون هو الاستجابة العملية الواضحة لتحدي الكراهية والتطرف وتطوير خطاب وأدوات مواجهة الإرهاب .
وأشار إلى أن القانون الإماراتي الجديد يمنع ازدراء الأديان والتمييز وخطاب الكراهية ..كما يحظر الإساءة إلى الذات الإلهية أو الأديان أو الأنبياء أو الرسل أو الكتب السماوية أو دور العبادة ..كما يمنع التمييز بين الأفراد أو الجماعات على أساس الدين أو العقيدة أو المذهب أو الملة أو الطائفة أو العرق أو اللون أو الأصل الإثني.
ونوه إلى أن القانون يجرم كل قول أو عمل من شأنه إثارة الفتنة أو النعرات أو التمييز بين الأفراد أو الجماعات من خلال نشره على شبكة المعلومات أو شبكات الاتصالات أو المواقع الإلكترونية أو المواد الصناعية أو وسائل تقنية المعلومات أو أي وسيلة من الوسائل المقروءة أو المسموعة أو المرئية وذلك بمختلف طرق التعبير كالقول أو الكتابة أو الرسم.
وقال الكاتب في مقال له بصحيفة الغد اليومية الأردنية إن القانون - الذي يعد مبادرة رائدة تستحق الاقتداء في جميع الدول العربية - يساهم بفعالية في الارتقاء بالخطاب الديني والثقافي والإعلامي والسلوك الفردي والتدوين في شبكات التواصل الاجتماعي نحو الاحترام المتبادل وتجفيف منابع التطرف والكراهية والتحريض على الجريمة.
ولفت غرايبة إلى أن الجانب الأكثر أهمية في القانون هو الاستجابة العملية الواضحة لتحدي الكراهية والتطرف وتطوير خطاب وأدوات مواجهة الإرهاب .
وأشار إلى أن القانون الإماراتي الجديد يمنع ازدراء الأديان والتمييز وخطاب الكراهية ..كما يحظر الإساءة إلى الذات الإلهية أو الأديان أو الأنبياء أو الرسل أو الكتب السماوية أو دور العبادة ..كما يمنع التمييز بين الأفراد أو الجماعات على أساس الدين أو العقيدة أو المذهب أو الملة أو الطائفة أو العرق أو اللون أو الأصل الإثني.
ونوه إلى أن القانون يجرم كل قول أو عمل من شأنه إثارة الفتنة أو النعرات أو التمييز بين الأفراد أو الجماعات من خلال نشره على شبكة المعلومات أو شبكات الاتصالات أو المواقع الإلكترونية أو المواد الصناعية أو وسائل تقنية المعلومات أو أي وسيلة من الوسائل المقروءة أو المسموعة أو المرئية وذلك بمختلف طرق التعبير كالقول أو الكتابة أو الرسم.