الامارات 7 - يُعَتَبَر التَّرْكِيز عَلَى عَمَلِيَّةِ التَّذَكُّر مِنْ أَهَمِّ الأَسَسِ الَّتِي تُسَاهِمُ فِي زِيَادَةِ قُدْرَةِ الْفَرْدِ عَلَى الْحِفْظِ. لِذَا يُمْكِنُ زِيَادَةُ التَّرْكِيزِ مِنْ خَلَالِ تَهْيِئَةِ جَوِّ دِرَاسِيٍّ هَادِئٍ، وَتَرْكِيزِ الِاهْتِمَامِ اتِّجَاهَ مَوْضُوعٍ مُحَدَّدٍ لِلْمُسَاعَدَةِ عَلَى الْحِفْظِ عَلَى الْمَدَى الطَّوِيلِ. كَمَا يُفَضَّلُ بِدَايَةُ الدِّرَاسَةِ فِي حَالٍ خَلُّو الْجَسَمِ مِنَ الْأَمْرَاضِ، لأَنَّ صِحَّةَ الْعَقْلِ مِنْ صِحَّةِ الْجَسَمِ، فَالدِّمَاغُ لَا يَسْتَطِيعُ التَّرْكِيزَ فِي حَالِ إِرْهَاقِ الْجَسَمِ، بَالإِضَافَةِ إِلَى أَنَّ إِعْدَادَ جَوِّ دِرَاسِيٍّ مُنَاسِبٍ يَسَاعُدُ عَلَى زِيَادَةِ قُدْرَةِ الْفَرْدِ عَلَى الْحِفْظِ لِلْمَعْلُومَاتِ الَّتِي تَمَّتْ دِرَاستُهَا.
تَحْفِيزُ عَمَلِيَّةِ التَّذَكُّرِ يَنْبَغِي أَنْ يَحْفَزَ الْفَرْدَ نَفْسَهُ لِزِيَادَةِ حِفْظِ الْمَعْلُومَاتِ، وَيُفَضَّلُ أَنْ يَكُونَ التَّحْفِيزُ دَاخِلِيًّا حَتَّى يَزِيدَ الْحُمَاسُ لِتَعَلُّمِ مَوْضُوعٍ جَدِيدٍ. وَزِيَادَةُ رَغْبَةِ الْفَرْدِ اتِّجَاهَ تَعَلُّمِ مِهْمَةٍ جَدِيدَةٍ تُسَاهِمُ فِي زِيَادَةِ رَغْبَتِهِ فِي التَّعَلُّمِ، وَبَالتَّالِي زِيَادَةُ تَذْكُرِهِ لِلْمَعْلُومَاتِ الْخَاصَّةِ بِهَذَا الْمَوْضُوعِ.
رَبْطُ الأَنْمَاطِ الْمُتَشَابِهَةِ يُمْكِنُ أَنْ تَزِيدَ قُدْرَةَ الْفَرْدِ عَلَى التَّعَلُّمِ مِنْ خَلَالِ رَبْطِ الْمَعْلُومَاتِ وَالأَنْمَاطِ الْمُتَشَابِهَةِ مِنْ أَجْلِ تَسْهِيلِ عَمَلِيَّةِ التَّعَلُّمِ وَالْحِفْظِ. حِيثُ تَعْتَمِدُ هَذِهِ الْمِهَمَّةُ عَلَى تَحْدِيدِ الْمَعْلُومَاتِ الْمُتَشَابِهَةِ عَبْرَ الْمَوَاضِيعِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَتَنْظِيمِهَا مَعَ بَعْضِهَا، وَمِنْ ثَمَّ حِفْظِهَا.
اِسْتِخْدَامُ أَسْلُوبِ التَّصْوِيرِ يُعْتَبَرُ الأَفْكَارُ الْمُجَرَّدَةُ مِنَ الأَمُورِ الَّتِي يُصَعَّبُ حِفْظُهَا، وَلِذَا يُمْكِنُ اِسْتِخْدَامُ أَسْلُوبِ التَّصْوِيرِ مِنْ خَلَالِ رَبْطِ الْكَلِمَاتِ مَعَ صُورٍ أَوْ مَشَاعِرَ، لِتَذْكُرِ هَذِهِ الْمَعْلُومَاتِ مَعَ الصُّورِ الْمُقَابِلَةِ لَهَا، وَبَالتَّالِي زِيَادَةُ فَهْمٍ، وَتَذْكُرِ الْمُفَاهِيمِ الصَّعْبَةِ.
اِسْتِخْدَامُ الاِخْتِصَارَاتِ تُعْتَبَرُ الاِخْتِصَارَاتُ إِحْدَى الاِسْتِرَاتِيجِيَّاتِ الَّتِي تَسَاعُدُ الذَّاكِرَةَ عَلَى تَذْكُرِ الْمَعْلُومَاتِ الْمُتَرَابِطَةِ بِسُهُولَةٍ، حِيثُ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الاِخْتِصَارَاتُ كَلِمَةً أَوْ حَرْفًا يُعَبِّرُ عَنِ الْكَلِمَةِ الأَصْلِيَّةِ الَّتِي يُرَادُ تَذْكِرُهَا.
اِتِّبَاعُ قَاعِدَةِ ٢٤ سَاعَةً يَحْدُثُ النِّسِيَانُ فِي الْعَادَةِ فِي غُضُونِ السَّاعَاتِ الأَوَّلَى لِلتَّعَلُّمِ، وَلِذَا يُفَضَّلُ إِعَادَةُ الاِطِّلاعِ عَلَى الْمَعْلُومَاتِ الَّتِي تَمَّ تَعَلُّمُهَا فِي غُضُونِ ٢٤ سَاعَةً، مِنْ خَلَالِ تَنْظِيمِ مُلَاحَظَاتٍ مَكْتُوبَةٍ قَصِيرَةٍ، وَالْعَمَلِ عَلَى إِعَادَةِ مُرَاجَعَةِ هَذِهِ الْمَعْلُومَاتِ عَقْلِيًّا قَبْلَ النَّوْمِ.
تَحْفِيزُ عَمَلِيَّةِ التَّذَكُّرِ يَنْبَغِي أَنْ يَحْفَزَ الْفَرْدَ نَفْسَهُ لِزِيَادَةِ حِفْظِ الْمَعْلُومَاتِ، وَيُفَضَّلُ أَنْ يَكُونَ التَّحْفِيزُ دَاخِلِيًّا حَتَّى يَزِيدَ الْحُمَاسُ لِتَعَلُّمِ مَوْضُوعٍ جَدِيدٍ. وَزِيَادَةُ رَغْبَةِ الْفَرْدِ اتِّجَاهَ تَعَلُّمِ مِهْمَةٍ جَدِيدَةٍ تُسَاهِمُ فِي زِيَادَةِ رَغْبَتِهِ فِي التَّعَلُّمِ، وَبَالتَّالِي زِيَادَةُ تَذْكُرِهِ لِلْمَعْلُومَاتِ الْخَاصَّةِ بِهَذَا الْمَوْضُوعِ.
رَبْطُ الأَنْمَاطِ الْمُتَشَابِهَةِ يُمْكِنُ أَنْ تَزِيدَ قُدْرَةَ الْفَرْدِ عَلَى التَّعَلُّمِ مِنْ خَلَالِ رَبْطِ الْمَعْلُومَاتِ وَالأَنْمَاطِ الْمُتَشَابِهَةِ مِنْ أَجْلِ تَسْهِيلِ عَمَلِيَّةِ التَّعَلُّمِ وَالْحِفْظِ. حِيثُ تَعْتَمِدُ هَذِهِ الْمِهَمَّةُ عَلَى تَحْدِيدِ الْمَعْلُومَاتِ الْمُتَشَابِهَةِ عَبْرَ الْمَوَاضِيعِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَتَنْظِيمِهَا مَعَ بَعْضِهَا، وَمِنْ ثَمَّ حِفْظِهَا.
اِسْتِخْدَامُ أَسْلُوبِ التَّصْوِيرِ يُعْتَبَرُ الأَفْكَارُ الْمُجَرَّدَةُ مِنَ الأَمُورِ الَّتِي يُصَعَّبُ حِفْظُهَا، وَلِذَا يُمْكِنُ اِسْتِخْدَامُ أَسْلُوبِ التَّصْوِيرِ مِنْ خَلَالِ رَبْطِ الْكَلِمَاتِ مَعَ صُورٍ أَوْ مَشَاعِرَ، لِتَذْكُرِ هَذِهِ الْمَعْلُومَاتِ مَعَ الصُّورِ الْمُقَابِلَةِ لَهَا، وَبَالتَّالِي زِيَادَةُ فَهْمٍ، وَتَذْكُرِ الْمُفَاهِيمِ الصَّعْبَةِ.
اِسْتِخْدَامُ الاِخْتِصَارَاتِ تُعْتَبَرُ الاِخْتِصَارَاتُ إِحْدَى الاِسْتِرَاتِيجِيَّاتِ الَّتِي تَسَاعُدُ الذَّاكِرَةَ عَلَى تَذْكُرِ الْمَعْلُومَاتِ الْمُتَرَابِطَةِ بِسُهُولَةٍ، حِيثُ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ هَذِهِ الاِخْتِصَارَاتُ كَلِمَةً أَوْ حَرْفًا يُعَبِّرُ عَنِ الْكَلِمَةِ الأَصْلِيَّةِ الَّتِي يُرَادُ تَذْكِرُهَا.
اِتِّبَاعُ قَاعِدَةِ ٢٤ سَاعَةً يَحْدُثُ النِّسِيَانُ فِي الْعَادَةِ فِي غُضُونِ السَّاعَاتِ الأَوَّلَى لِلتَّعَلُّمِ، وَلِذَا يُفَضَّلُ إِعَادَةُ الاِطِّلاعِ عَلَى الْمَعْلُومَاتِ الَّتِي تَمَّ تَعَلُّمُهَا فِي غُضُونِ ٢٤ سَاعَةً، مِنْ خَلَالِ تَنْظِيمِ مُلَاحَظَاتٍ مَكْتُوبَةٍ قَصِيرَةٍ، وَالْعَمَلِ عَلَى إِعَادَةِ مُرَاجَعَةِ هَذِهِ الْمَعْلُومَاتِ عَقْلِيًّا قَبْلَ النَّوْمِ.