الامارات 7 - في العادة، يقدم الرجل طلب الزواج إما مباشرة للمرأة التي يرغب في الارتباط بها أو لأسرتها، وذلك بعد أن يكون قد أبدى رغبته في الزواج منها. وعندما توافق المرأة على الطلب، يُعتبر هذا الاتفاق كخطوة نحو الزواج. وقد أباح الدين الإسلامي للرجل أن ينظر إلى المرأة التي ينوي خطبتها ليتأكد من ملاءمتها له، مع مراعاة الحياء والاحترام في التعامل.
وفي بعض الأحاديث النبوية، تجد أن النبي صلى الله عليه وسلم أشار إلى جواز النظر في المرأة التي ينوي الرجل الزواج بها، لكن دون تحديد ما الذي يمكن أن ينظر إليه. ولذلك، هناك اختلاف في آراء الفقهاء حول هذه المسألة، فمنهم من يرون أنه يمكن النظر إلى وجهها وكفيها، بينما يرون آخرون أنه يمكن النظر إلى أجزاء أخرى مثل القدمين أو الرقبة.
ويجوز للمرأة أيضًا أن تنظر إلى الرجل الذي يخطبها لتتأكد من ملاءمته لها ولتقرر موافقتها على الزواج منه.
يمكن للنظر أن يكون قبل الخطبة أو بعدها، حيث يُمكن للرجل أن يرى المرأة ويتحدث معها ليتعرف على طباعها وميولها، ويُفضل أن يتم هذا بوجود شخص من أقارب المرأة لضمان حفظ الأدب والاحترام.
بشكل عام، يُعتبر النظر والتعارف قبل الزواج جزءًا من العادات المقبولة في الكثير من المجتمعات، ولكن يجب أن يتم ذلك بحياء واحترام لقيم وتقاليد المجتمع وتوجيهات الدين.
وفي بعض الأحاديث النبوية، تجد أن النبي صلى الله عليه وسلم أشار إلى جواز النظر في المرأة التي ينوي الرجل الزواج بها، لكن دون تحديد ما الذي يمكن أن ينظر إليه. ولذلك، هناك اختلاف في آراء الفقهاء حول هذه المسألة، فمنهم من يرون أنه يمكن النظر إلى وجهها وكفيها، بينما يرون آخرون أنه يمكن النظر إلى أجزاء أخرى مثل القدمين أو الرقبة.
ويجوز للمرأة أيضًا أن تنظر إلى الرجل الذي يخطبها لتتأكد من ملاءمته لها ولتقرر موافقتها على الزواج منه.
يمكن للنظر أن يكون قبل الخطبة أو بعدها، حيث يُمكن للرجل أن يرى المرأة ويتحدث معها ليتعرف على طباعها وميولها، ويُفضل أن يتم هذا بوجود شخص من أقارب المرأة لضمان حفظ الأدب والاحترام.
بشكل عام، يُعتبر النظر والتعارف قبل الزواج جزءًا من العادات المقبولة في الكثير من المجتمعات، ولكن يجب أن يتم ذلك بحياء واحترام لقيم وتقاليد المجتمع وتوجيهات الدين.