الامارات 7 - أولى أشكال الكتابة التي ظهرت هي مرحلة الرموز، حيث بدأت في بلاد ما بين النهرين، وقد استخدم الناس رموزاً طينية مختلفة لتسجيل المعلومات، وتم الكشف عن هذه الرموز من خلال الآثار التي ترجع إلى فترة تصل إلى 8000-3000 سنة قبل الميلاد. تمثلت هذه الرموز في أشكال هندسية مثل المخاريط والأقراص والإسطوانات، وكان كل رمز يرمز لشيء معين، مثل استخدام المخروط للحبوب.
تلاها مرحلة الكتابة التصويرية التي ظهرت في بلاد ما بين النهرين ومصر قبل حوالي 3000 سنة قبل الميلاد. كانت هذه الكتابة عبارة عن تمثيلات تصويرية ورمزية للأشياء، وتطورت فيما بعد لتصبح كتابة أيديوغرافية، حيث لم تستطع تمثيل الأمور بشكل واضح.
ظهرت بعدها الكتابة الأيديوغرافية التي تميزت بالتجريد واستخدام الرموز لتمثيل المفاهيم، وظهرت في أنظمة الكتابة في الشرق الأدنى خلال العصر البرونزي.
وصلت الكتابة إلى مرحلة الرسوم المعنوية، حيث بدأت الرموز تحمل معانٍ أكثر وضوحًا وشمولًا، مثل اللغة الماندرين الصينية.
أخيرًا، ظهرت مرحلة الأبجدية التي بدأت حوالي 1500 سنة قبل الميلاد في منطقة لبنان الحالية، وتعتبر المرحلة الرئيسية الثالثة في تطور الكتابة في الشرق الأدنى، حيث استخدمت مجموعة محدودة من الحروف لتمثيل الأصوات، مما سمح بمرونة أكبر في نسخ الكلمات.
تلاها مرحلة الكتابة التصويرية التي ظهرت في بلاد ما بين النهرين ومصر قبل حوالي 3000 سنة قبل الميلاد. كانت هذه الكتابة عبارة عن تمثيلات تصويرية ورمزية للأشياء، وتطورت فيما بعد لتصبح كتابة أيديوغرافية، حيث لم تستطع تمثيل الأمور بشكل واضح.
ظهرت بعدها الكتابة الأيديوغرافية التي تميزت بالتجريد واستخدام الرموز لتمثيل المفاهيم، وظهرت في أنظمة الكتابة في الشرق الأدنى خلال العصر البرونزي.
وصلت الكتابة إلى مرحلة الرسوم المعنوية، حيث بدأت الرموز تحمل معانٍ أكثر وضوحًا وشمولًا، مثل اللغة الماندرين الصينية.
أخيرًا، ظهرت مرحلة الأبجدية التي بدأت حوالي 1500 سنة قبل الميلاد في منطقة لبنان الحالية، وتعتبر المرحلة الرئيسية الثالثة في تطور الكتابة في الشرق الأدنى، حيث استخدمت مجموعة محدودة من الحروف لتمثيل الأصوات، مما سمح بمرونة أكبر في نسخ الكلمات.