الامارات 7 - أشادت معالي الشيخة لبنى بنت خالد القاسمي وزيرة التنمية والتعاون الدولي رئيسة اللجنة الوطنية لتنسيق المساعدات الإنسانية الخارجية بحكمة قائد دولة الإمارات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ورؤى سموه الثاقبة التي تدعم مرتكزات الدولة تجاه نشر السلام وتغليب لغة المحبة والتفاهم والاحترام المتبادل.
وقالت معاليها في كلمة لها اليوم بمناسبة إصدار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله مرسوما بقانون يقضي بمكافحة التمييز العنصري.. إن دولة الإمارات دولة سلام تبعث للجميع برسالة مفادها أنها دولة تؤمن بقيمة نشر ثقافة السلام وعدم التفرقة بناء على جنس أو لون أو دين لينعم الجميع بالعيش المشترك والأمن والأمان والاحترام.
وأكدت معاليها أن دولة الإمارات ماضية بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة والفلسفة الصائبة في دربها الذي لا تحيد عنه عبر الاستعانة بكافة الأدوات والسبل التشريعية والقانونية للجميع من أن تحدثهم أنفسهم بالاستكبار على البشر أو تمييز في معاملتهم بناء على جنس أو لون أو دين.
وأضافت معاليها " اليوم ونحن نرى تنامي وتيرة التشرذم في العديد من المجتمعات وتفشي وهيمنة لغة الصراعات والاقتتال وتدمير الأوطان وذلك نتاجا لاندلاع شرارة التمييز العنصري أو الديني نرى حكمة قيادة دولة الإمارات في تحصين درب العيش المشترك بين الجميع في سبق في العمل وفي القرارات وفي التعامل الجاد ووأد كافة عوامل الفرقة والتناحر والتمييز ".. مؤكدة أن تلك الرؤى الثاقبة لقيادة دولة الإمارات إنما تنبثق مما نصت عليه الأديان السماوية جمعاء وما يتفق مع شريعتنا الإسلامية السمحاء والداعية للمساواة بين الجميع.
وقالت معاليها " أنه مما يدعو للفخر أن دولة الإمارات يتواجد فيها أكثر من 200 جنسية ينتمون للعديد من الديانات والدول يعيشون في سلام ووئام حيث باتت الدولة بفضل حكمة قيادتها الرشيدة الملاذ الآمن لهم والمكان الأفضل للعيش مقارنة بالعديد من دول العالم لكونهم يحظون بأفضل درجات المعاملة والاحترام ".وام
وقالت معاليها في كلمة لها اليوم بمناسبة إصدار صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله مرسوما بقانون يقضي بمكافحة التمييز العنصري.. إن دولة الإمارات دولة سلام تبعث للجميع برسالة مفادها أنها دولة تؤمن بقيمة نشر ثقافة السلام وعدم التفرقة بناء على جنس أو لون أو دين لينعم الجميع بالعيش المشترك والأمن والأمان والاحترام.
وأكدت معاليها أن دولة الإمارات ماضية بفضل توجيهات قيادتها الرشيدة والفلسفة الصائبة في دربها الذي لا تحيد عنه عبر الاستعانة بكافة الأدوات والسبل التشريعية والقانونية للجميع من أن تحدثهم أنفسهم بالاستكبار على البشر أو تمييز في معاملتهم بناء على جنس أو لون أو دين.
وأضافت معاليها " اليوم ونحن نرى تنامي وتيرة التشرذم في العديد من المجتمعات وتفشي وهيمنة لغة الصراعات والاقتتال وتدمير الأوطان وذلك نتاجا لاندلاع شرارة التمييز العنصري أو الديني نرى حكمة قيادة دولة الإمارات في تحصين درب العيش المشترك بين الجميع في سبق في العمل وفي القرارات وفي التعامل الجاد ووأد كافة عوامل الفرقة والتناحر والتمييز ".. مؤكدة أن تلك الرؤى الثاقبة لقيادة دولة الإمارات إنما تنبثق مما نصت عليه الأديان السماوية جمعاء وما يتفق مع شريعتنا الإسلامية السمحاء والداعية للمساواة بين الجميع.
وقالت معاليها " أنه مما يدعو للفخر أن دولة الإمارات يتواجد فيها أكثر من 200 جنسية ينتمون للعديد من الديانات والدول يعيشون في سلام ووئام حيث باتت الدولة بفضل حكمة قيادتها الرشيدة الملاذ الآمن لهم والمكان الأفضل للعيش مقارنة بالعديد من دول العالم لكونهم يحظون بأفضل درجات المعاملة والاحترام ".وام