الامارات 7 - السماع لغةً يعني حسّ الأذن، حيث يُقال إنّ الشخص سمع شيئًا عندما يستقبله بحواسّه السمعية، وهذا المصطلح انتشر واستخدم في التعبير عن الأفكار والأحداث التي شاعت وتحدثت عنها الناس. وفي الشريعة الإسلامية: "أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ" يشير إلى استماع الله للأحداث والأقوال. تتمحور معاني السماع اللغوية حول الاستماع إلى الآخرين، والاستماع بتركيز وانصات.
أما المفهوم الاصطلاحي للسماع، فقد تنوعت آراؤه حسب الفقهاء وعلماء اللغة. وفي اللمع، قال ابن الأنباري: "النقل هو الكلام العربي الفصيح المنقول". وهكذا، يطلق على السماع أيضًا اسم "النقل". وفي النحو، يعتبر الحفاظ على النصوص المسموعة مصدرًا رئيسيًا لعلماء اللغة في تأسيسهم للقواعد النحوية، إذ تمثل هذه النصوص الأصلية الخالصة من كلام العرب.
ويمثل القياس في اللغة مفهوم التقدير والمقارنة، حيث يحمل الفقهاء وعلماء النحو معاني متعددة لهذا المصطلح، بما في ذلك قياس النصوص اللغوية والأحكام الناشئة عن الظواهر النحوية.
القياس النحوي يشمل القياس الأصلي، وقياس التمثيل، وقياس الشبه، وغيرها من الأنواع التي تعتمد على العلاقة بين الأصل والفرع والحكم والعلة المشتركة. وأركان القياس الأربعة تشمل الأصل والفرع والحكم والعلة، حيث يتمثل القياس في تقديم حكم المقيس عليه إلى المقيس بناءً على العلاقة بين هذه الأركان.
أما المفهوم الاصطلاحي للسماع، فقد تنوعت آراؤه حسب الفقهاء وعلماء اللغة. وفي اللمع، قال ابن الأنباري: "النقل هو الكلام العربي الفصيح المنقول". وهكذا، يطلق على السماع أيضًا اسم "النقل". وفي النحو، يعتبر الحفاظ على النصوص المسموعة مصدرًا رئيسيًا لعلماء اللغة في تأسيسهم للقواعد النحوية، إذ تمثل هذه النصوص الأصلية الخالصة من كلام العرب.
ويمثل القياس في اللغة مفهوم التقدير والمقارنة، حيث يحمل الفقهاء وعلماء النحو معاني متعددة لهذا المصطلح، بما في ذلك قياس النصوص اللغوية والأحكام الناشئة عن الظواهر النحوية.
القياس النحوي يشمل القياس الأصلي، وقياس التمثيل، وقياس الشبه، وغيرها من الأنواع التي تعتمد على العلاقة بين الأصل والفرع والحكم والعلة المشتركة. وأركان القياس الأربعة تشمل الأصل والفرع والحكم والعلة، حيث يتمثل القياس في تقديم حكم المقيس عليه إلى المقيس بناءً على العلاقة بين هذه الأركان.