الامارات 7 - يُعتبر المنصوب في اللغة العربية الفصحى من الأسماء والمفردات القابلة للتنصيب، ويُمكن تقسيمه إلى عدة فئات. يشمل ذلك الأسماء المرفوعة لمصادفتها فعل مرفوع كالمفاعيل الخمسة، والأسماء المرفوعة لتمثيلها أحد أوضاع الفعل مثل الإنَّ والخبر، وكذلك الأسماء التي تأتي بعدها حكم خاص أو تابع.
من بين هذه الفئات الرئيسية، يمكن تحديد الأسماء التي تمثل حالة مثل المفاعيل المرفوعة مثل "راكبًا"، والتي تأتي بعدها فعل مرفوع. وكذلك المفعول به، الذي يكون الكلام حوله، مثل "الكتاب" في "قرأت الكتاب". والمفعول له، الذي يبين سبب وقوع الفعل، مثل "فرحًا" في "اشتريت لأختي هدية فرحًا".
هناك أيضًا الأسماء التي تأتي بعدها أدوات تعبير مثل "إنَّ" أو "أنَّ"، والتي تعتبر منصوبة بالتبعية. مثال على ذلك "إنَّ السماء صافية".
أما بالنسبة للأسماء التي تأتي بعدها أفعال ناقصة مثل "كان"، فيُرفع المبتدأ ويُنصب الخبر، مثل "كانت السماء صافيةً".
وهناك الأسماء التي تدخل في تركيب جملة اسمية بواسطة أخوات "ظنَّ" مثلاً، حيث ينصب كلاً من المفعول الأول والثاني، مثل "ظننت الامتحان صعبًا".
بجانب ذلك، هناك الفضلات التي تأتي لتحديد حالة الفعل مثل "راكبًا"، والتي تُنصب بالتبعية.
وأخيرًا، تشمل التوابع مثل النعت والتوكيد والعطف والبدل، حيث يُنصب المقصود بالتوكيد مثل "سمكة" في "سمكةً سمكةً".
من بين هذه الفئات الرئيسية، يمكن تحديد الأسماء التي تمثل حالة مثل المفاعيل المرفوعة مثل "راكبًا"، والتي تأتي بعدها فعل مرفوع. وكذلك المفعول به، الذي يكون الكلام حوله، مثل "الكتاب" في "قرأت الكتاب". والمفعول له، الذي يبين سبب وقوع الفعل، مثل "فرحًا" في "اشتريت لأختي هدية فرحًا".
هناك أيضًا الأسماء التي تأتي بعدها أدوات تعبير مثل "إنَّ" أو "أنَّ"، والتي تعتبر منصوبة بالتبعية. مثال على ذلك "إنَّ السماء صافية".
أما بالنسبة للأسماء التي تأتي بعدها أفعال ناقصة مثل "كان"، فيُرفع المبتدأ ويُنصب الخبر، مثل "كانت السماء صافيةً".
وهناك الأسماء التي تدخل في تركيب جملة اسمية بواسطة أخوات "ظنَّ" مثلاً، حيث ينصب كلاً من المفعول الأول والثاني، مثل "ظننت الامتحان صعبًا".
بجانب ذلك، هناك الفضلات التي تأتي لتحديد حالة الفعل مثل "راكبًا"، والتي تُنصب بالتبعية.
وأخيرًا، تشمل التوابع مثل النعت والتوكيد والعطف والبدل، حيث يُنصب المقصود بالتوكيد مثل "سمكة" في "سمكةً سمكةً".