الامارات 7 - الاستفهام البلاغي هو نوع من الاستفهامات التي لا تتطلب إجابة محددة، بل تحمل غرضًا بلاغيًا معينًا. يتضمن هذا النوع من الاستفهامات عدة أغراض بلاغية:
التشويق: يهدف إلى إثارة اهتمام المخاطب وتشويقه إلى موضوع معين، مثلما في قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم".
الإنكار: يستخدم عندما يكون الموضوع المستفهم عنه مرفوضًا، مثلما في قول الله تعالى: "وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصنامًا آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين".
النفي: يستخدم للإنكار بشكل سلبي، مثلما في قوله تعالى: "هل جزاء الإحسان إلّا الإحسان".
التمني: يستخدم عندما يُراد تعبير عن رغبة أو أمنية، مثلما في قوله تعالى: "فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا".
التقرير: يستخدم لإقرار المخاطب بمضمون الاستفهام، مثلما في قوله تعالى: "ألم نشرح لك صدرك".
التهكم والسخرية: يستخدم للتعبير عن عدم الاكتراث أو للسخرية من الموضوع المستفهم عنه، مثلما في قوله تعالى: "قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا".
التعجب: يستخدم للتعبير عن التعجب من شيء ما، مثلما في قوله تعالى: "كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتًا فأحياكم".
الاستبعاد: يستخدم للتعبير عن إبعاد شيء بعيدًا، مثلما في قوله تعالى: "أنى لهم الذكرى وقد جاءهم رسول مبين".
الحسرة: يستخدم للتعبير عن التحسر على شيء ما، مثلما في رثاء الخنساء لأخيها صخر.
التسوية: يستخدم لإظهار التساوي بين أمرين، مثلما في قوله تعالى: "سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم".
باختصار، يتيح الاستفهام البلاغي وسيلة للتعبير عن مشاعر مختلفة وأهداف بلاغية متعددة دون الحاجة إلى إجابة مباشرة.
التشويق: يهدف إلى إثارة اهتمام المخاطب وتشويقه إلى موضوع معين، مثلما في قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-: "لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أولا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم ؟ أفشوا السلام بينكم".
الإنكار: يستخدم عندما يكون الموضوع المستفهم عنه مرفوضًا، مثلما في قول الله تعالى: "وإذ قال إبراهيم لأبيه آزر أتتخذ أصنامًا آلهة إني أراك وقومك في ضلال مبين".
النفي: يستخدم للإنكار بشكل سلبي، مثلما في قوله تعالى: "هل جزاء الإحسان إلّا الإحسان".
التمني: يستخدم عندما يُراد تعبير عن رغبة أو أمنية، مثلما في قوله تعالى: "فهل لنا من شفعاء فيشفعوا لنا".
التقرير: يستخدم لإقرار المخاطب بمضمون الاستفهام، مثلما في قوله تعالى: "ألم نشرح لك صدرك".
التهكم والسخرية: يستخدم للتعبير عن عدم الاكتراث أو للسخرية من الموضوع المستفهم عنه، مثلما في قوله تعالى: "قالوا يا شعيب أصلاتك تأمرك أن نترك ما يعبد آباؤنا".
التعجب: يستخدم للتعبير عن التعجب من شيء ما، مثلما في قوله تعالى: "كيف تكفرون بالله وكنتم أمواتًا فأحياكم".
الاستبعاد: يستخدم للتعبير عن إبعاد شيء بعيدًا، مثلما في قوله تعالى: "أنى لهم الذكرى وقد جاءهم رسول مبين".
الحسرة: يستخدم للتعبير عن التحسر على شيء ما، مثلما في رثاء الخنساء لأخيها صخر.
التسوية: يستخدم لإظهار التساوي بين أمرين، مثلما في قوله تعالى: "سواء عليهم أستغفرت لهم أم لم تستغفر لهم لن يغفر الله لهم".
باختصار، يتيح الاستفهام البلاغي وسيلة للتعبير عن مشاعر مختلفة وأهداف بلاغية متعددة دون الحاجة إلى إجابة مباشرة.