الامارات 7 - الفعل المضارع المعتل هو الفعل الذي تكون أحد حروفه الأصلية حرف علة، والحروف العلة الثلاثة هي: الألف والواو والياء. يمكن أن يكون الحرف العلة واحدًا أو اثنين، مثل: وَصَل، قال، قضى، وقى.
يُقسم الفعل المعتل إلى ثلاثة أقسام:
الفعل المعتل المثال: يكون أول حرف فيه حرف علة، مثل: وَقفَ، وَزَنَ.
الفعل المعتل الأجوف: يكون وسط حروفه حرف علة، مثل: قالَ، مالَ، باعَ.
الفعل المعتل الناقص: يكون آخر حروفه حرف علة، مثل: نهى، سقا.
هناك أيضًا الأشكال اللفظية المعتلة مثل اللفيف المفروق واللفيف المقرون.
الفعل المضارع المعتل الآخر هو الذي يكون الحرف الأخير من حروفه الأصلية حرف علة، مثل: يمشي، تخشى، يدعو.
يتميز الفعل المضارع المعتل المنتهي بواو أو ياء في كتابته بإرجاعه للماضي، مثل: يسمو (الماضي: سما)، يسقي (الماضي: سقى).
إعراب الفعل المضارع المعتل يختلف باختلاف الحرف العلة الذي يحتويه، فالفعل المعتل بالألف يكون الإعراب فيه مقدرًا بالفتحة والضمة منع من ظهورها التعذر. أما الفعل المعتل بالواو والياء فإعرابه يكون مقدرًّا بالضمة، ومنع من ظهورها الثقل.
يمكن العثور على أمثلة على الفعل المضارع المعتل في القرآن الكريم مثل:
"وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ".
"وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا".
"لا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ".
"لِّيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ".
"يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ".
"فَقولا لَهُ قَولًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَو يَخشى...".
يُقسم الفعل المعتل إلى ثلاثة أقسام:
الفعل المعتل المثال: يكون أول حرف فيه حرف علة، مثل: وَقفَ، وَزَنَ.
الفعل المعتل الأجوف: يكون وسط حروفه حرف علة، مثل: قالَ، مالَ، باعَ.
الفعل المعتل الناقص: يكون آخر حروفه حرف علة، مثل: نهى، سقا.
هناك أيضًا الأشكال اللفظية المعتلة مثل اللفيف المفروق واللفيف المقرون.
الفعل المضارع المعتل الآخر هو الذي يكون الحرف الأخير من حروفه الأصلية حرف علة، مثل: يمشي، تخشى، يدعو.
يتميز الفعل المضارع المعتل المنتهي بواو أو ياء في كتابته بإرجاعه للماضي، مثل: يسمو (الماضي: سما)، يسقي (الماضي: سقى).
إعراب الفعل المضارع المعتل يختلف باختلاف الحرف العلة الذي يحتويه، فالفعل المعتل بالألف يكون الإعراب فيه مقدرًا بالفتحة والضمة منع من ظهورها التعذر. أما الفعل المعتل بالواو والياء فإعرابه يكون مقدرًّا بالضمة، ومنع من ظهورها الثقل.
يمكن العثور على أمثلة على الفعل المضارع المعتل في القرآن الكريم مثل:
"وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ".
"وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لَا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا".
"لا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ".
"لِّيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ".
"يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ".
"فَقولا لَهُ قَولًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَو يَخشى...".