الامارات 7 - في لغتنا، نجد تعابير متعددة نستخدمها للتعبير عن المبالغة في الأفعال والأحداث، وهذه التعابير تُعرف بصيغ المبالغة في علم النحو. تُشتَق صيغ المبالغة من الأفعال بهدف التأكيد وتقوية المعنى وإظهار الكثرة للحدث. يُمكن تقسيم صيغ المبالغة إلى قسمين: القياسي والسماعي.
في القسم القياسي، تأتي الأوزان بخمسة أشكال معروفة جدًا:
صيغة الفَعّال: تُستخدم لتكرار الفعل بشكل متكرر، مثل: جبّار، همّام.
صيغة الفَعول: تُستخدم للإشارة إلى من داوم على الفعل بشكل متواصل، مثل: أكول، صبور.
صيغة المِفعال: تُستخدم للتأكيد على تكرار الحدث حتى يصبح عادة، مثل: مِقدام، مِغوار.
صيغة الفَعيل: تُستخدم للتأكيد على تكرار الفعل بشكل يبدو كأنه جزء من طبيعة الشخص، مثل: حليم، كريم.
صيغة الفَعِل: تُستخدم للتأكيد على انفعالية الشخص وهيجانه، مثل: حَذِر، نَزِق.
أما في القسم السماعي، فتكون الأوزان بدون قواعد محددة، وتشمل صيغًا مثل:
صيغة الفُعَلَة: مثل: هُمزَة، حُطَمة.
صيغة الفِعّيل: مثل: صِدّيق، خِرّيج.
صيغة الفاعول: مثل: فاروق، ناطور.
وهناك المزيد من الأوزان في هذا القسم.
بعض الصيغ لا تندرج تحت الأوزان القياسية أو السماعية، وتُشتَق غالبًا من الأفعال بغرض التعبير عن المبالغة، مثل: عَرمرَم، زَعزَع.
هذه الصيغ تُعبر عن غزارة المعاني وتضيف جاذبية للكلام بمختلف أشكالها وأوزانها.
في القسم القياسي، تأتي الأوزان بخمسة أشكال معروفة جدًا:
صيغة الفَعّال: تُستخدم لتكرار الفعل بشكل متكرر، مثل: جبّار، همّام.
صيغة الفَعول: تُستخدم للإشارة إلى من داوم على الفعل بشكل متواصل، مثل: أكول، صبور.
صيغة المِفعال: تُستخدم للتأكيد على تكرار الحدث حتى يصبح عادة، مثل: مِقدام، مِغوار.
صيغة الفَعيل: تُستخدم للتأكيد على تكرار الفعل بشكل يبدو كأنه جزء من طبيعة الشخص، مثل: حليم، كريم.
صيغة الفَعِل: تُستخدم للتأكيد على انفعالية الشخص وهيجانه، مثل: حَذِر، نَزِق.
أما في القسم السماعي، فتكون الأوزان بدون قواعد محددة، وتشمل صيغًا مثل:
صيغة الفُعَلَة: مثل: هُمزَة، حُطَمة.
صيغة الفِعّيل: مثل: صِدّيق، خِرّيج.
صيغة الفاعول: مثل: فاروق، ناطور.
وهناك المزيد من الأوزان في هذا القسم.
بعض الصيغ لا تندرج تحت الأوزان القياسية أو السماعية، وتُشتَق غالبًا من الأفعال بغرض التعبير عن المبالغة، مثل: عَرمرَم، زَعزَع.
هذه الصيغ تُعبر عن غزارة المعاني وتضيف جاذبية للكلام بمختلف أشكالها وأوزانها.