الامارات 7 - أحيت الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب في دبي الذكرى الحادية عشرة لرحيل مؤسس الدولة وقائدها وباني نهضتها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه " والتي تصادف التاسع عشر من رمضان الذي هو يوم العمل الإنساني الإماراتي .
ونظمت الإدارة العامة للإقامة و شؤون الأجانب في دبي في مبنى الادارة في الجافلية معرض صور الشيخ زايد لتعرض جزءا من تاريخه و إنجازاته وعرفانا بدوره في تأسيس مسيرة العطاء الإنسانية في الدولة.
وقال سعادة اللواء محمد أحمد المري مدير عام إقامة دبي خلال ندوة ألقاها عن مآثر الشيخ زايد "رحمه الله" أن الحديث عن الشيخ زايد لا يكون بدقائق أو بساعات أو حتى أيام لأن الشيخ زايد هو تاريخ بلادنا وجزء من تاريخ الوطن العربي و العالم.
وأضاف أن يوم وفاة الشيخ زايد سيظل تاريخا عالقا في الذاكرة حينما فجع الإماراتيون والعرب وكل محبي الخير والسلام في العالم بغياب القائد الإستثنائي و الزعيم الإنسان وباني نهضة دولة الإمارات العربية المتحدة و صاحب البصمات الإنسانية في مختلف بقاع الأرض.
وأشار إلى أن منطقة الامارات كانت قبل الإتحاد صحراء و لم يكن هناك مقومات للحياة و لكن لولا عزيمة الرجال الأقوياء الشيخ زايد و إخوانه حكام الإمارات لما قامت دولتنا التي أصبحت من أهم دول العالم الآن.
وأفاد أنه منذ قيام دولة الامارات بدأت عملية النمو و التطور و الإهتمام بالمواطن من صحة و تعليم و غيرها و أصبح المواطن له مكانة و أهمية في هذا العالم و أصبحت دولة الإمارات صاحبة قرار بين الدول العالمية الكبرى.
ولفت إلى أن العرب والعالم يتذكرون مواقفه التاريخية في الدفاع عن القضايا العربية ويتذكر العالم بكل تقدير مواقفه النبيلة في الوقوف إلى جانب الشعوب التي تحتاج إلى الدعم والمساندة خاصة في أوقات الأزمات والكوارث وتوجهاته الداعية إلى السلام والتعاون والتعاضد الإنساني على الساحة الدولية .. و قد دعم و ساند الشيخ زايد جميع الدول في العالم التي تتعرض لفيضانات و كوارث و بنى دور أيتام و مدارس و مستشفيات حول العالم و غيرها من أعمال الخير العظيمة.
ونوه اللواء المري أن الشيخ زايد غير التاريخ و خارطة العالم وأصبحت دولتنا موجودة على خارطة العالم بالإضافة إلى نشاطاتة في البيئة و التعليم و الاقتصاد وإهتم بالطفولة.
وبين اللواء المري أنه زايد الخير "رحمه الله " كان يتحدى الصعاب و كان رجلا مخلصا لشعبه ووطنه وعنوانا للخير ملهما للجميع في الإدارة و السياسة الحكيمة.
ونظمت الإدارة العامة للإقامة و شؤون الأجانب في دبي في مبنى الادارة في الجافلية معرض صور الشيخ زايد لتعرض جزءا من تاريخه و إنجازاته وعرفانا بدوره في تأسيس مسيرة العطاء الإنسانية في الدولة.
وقال سعادة اللواء محمد أحمد المري مدير عام إقامة دبي خلال ندوة ألقاها عن مآثر الشيخ زايد "رحمه الله" أن الحديث عن الشيخ زايد لا يكون بدقائق أو بساعات أو حتى أيام لأن الشيخ زايد هو تاريخ بلادنا وجزء من تاريخ الوطن العربي و العالم.
وأضاف أن يوم وفاة الشيخ زايد سيظل تاريخا عالقا في الذاكرة حينما فجع الإماراتيون والعرب وكل محبي الخير والسلام في العالم بغياب القائد الإستثنائي و الزعيم الإنسان وباني نهضة دولة الإمارات العربية المتحدة و صاحب البصمات الإنسانية في مختلف بقاع الأرض.
وأشار إلى أن منطقة الامارات كانت قبل الإتحاد صحراء و لم يكن هناك مقومات للحياة و لكن لولا عزيمة الرجال الأقوياء الشيخ زايد و إخوانه حكام الإمارات لما قامت دولتنا التي أصبحت من أهم دول العالم الآن.
وأفاد أنه منذ قيام دولة الامارات بدأت عملية النمو و التطور و الإهتمام بالمواطن من صحة و تعليم و غيرها و أصبح المواطن له مكانة و أهمية في هذا العالم و أصبحت دولة الإمارات صاحبة قرار بين الدول العالمية الكبرى.
ولفت إلى أن العرب والعالم يتذكرون مواقفه التاريخية في الدفاع عن القضايا العربية ويتذكر العالم بكل تقدير مواقفه النبيلة في الوقوف إلى جانب الشعوب التي تحتاج إلى الدعم والمساندة خاصة في أوقات الأزمات والكوارث وتوجهاته الداعية إلى السلام والتعاون والتعاضد الإنساني على الساحة الدولية .. و قد دعم و ساند الشيخ زايد جميع الدول في العالم التي تتعرض لفيضانات و كوارث و بنى دور أيتام و مدارس و مستشفيات حول العالم و غيرها من أعمال الخير العظيمة.
ونوه اللواء المري أن الشيخ زايد غير التاريخ و خارطة العالم وأصبحت دولتنا موجودة على خارطة العالم بالإضافة إلى نشاطاتة في البيئة و التعليم و الاقتصاد وإهتم بالطفولة.
وبين اللواء المري أنه زايد الخير "رحمه الله " كان يتحدى الصعاب و كان رجلا مخلصا لشعبه ووطنه وعنوانا للخير ملهما للجميع في الإدارة و السياسة الحكيمة.