الامارات 7 - أطلق سعادة محمد العبار رئيس مجلس إدارة شركة " إعمار العقارية " في دبي اليوم أول " معهد عقاري " لا يهدف للربح في مبادرة تعد الأولى من نوعها في المنطقة.
وقال العبار في تصريح صحفي له إن " المعهد العقاري - يتولى تمويله شخصيا - يأتي تعبيرا عن فخرنا بالإنتماء إلى دولة الإمارات والمكانة التي وصلنا إليها اليوم بفضل بلدنا الحبيب وقيادتنا الرشيدة ومساندة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" الذي وفر لنا كقطاع خاص البيئة التشريعية والاقتصادية المناسبة لنجاح وتطور الأعمال والوصول إلى العالمية ".
وأضاف أن " المعهد الجديد جهد متواضع جدا في مقابل العطاء والاهتمام والرعاية التي حظينا بها كرجال أعمال وقطاع خاص من قبل قيادتنا وحكومتنا الرشيدتين اللتين بذلتا وتبذلان الكثير لأبناء الوطن في سبيل رفعة وتطور الإمارات والارتقاء بها إلى أعلى المراتب العالمية في كل الميادين ".
وأوضح العبار أن الهدف من تأسيس المعهد هو المساهمة في تنمية وتطوير مهارات أبناء الوطن من الراغبين في دخول هذا القطاع ومن المدراء التنفيذيين المستقبليين في المجال العقاري في المنطقة .. متطلعا ليصبح أهم معهد للتدريب المهني للعاملين في القطاعات ذات الصلة بالقطاع العقاري.
وقال إن " الوقت جاء لنعلم الأجيال الجديدة من أبناء الوطن ما كسبناه من مهارة وحرفية وخبرة ليتمكنوا في مرحلة لاحقة من المضي بجدارة لخدمة الإمارات ورفع رايتها عاليا ".
وتتمثل رؤية العبار في توفير برامج تدريبية وتعليمية شاملة للعاملين في القطاع وذلك من خلال التعلم المنظم ودراسة حالات من الواقع.
وسيلقي العبار شخصيا إضافة إلى نخبة من الأساتذة الزائرين من أعرق الجامعات العالمية فضلا عن شخصيات أخرى ناجحة ورائدة في القطاع العقاري .. محاضرات في حلقات دراسية متنوعة لتغطية مواضيع ومجالات محددة ضمن القطاع.
ويهدف المعهد إلى زيادة المعرفة العملية عبر المزج بين التعلم المنظم ودراسة حالات من الواقع بحيث يحتضن الأفكار الجديدة في سياق إقليمي.
وسيتم التركيز بشكل قوي على التعلم ثنائي الاتجاه الذي يقوم على توفير الأطر والمفاهيم النظرية من منظور أكاديمي والتعلم من خلال دراسة حالات من الواقع ومن الخبرات المهنية للمشاركين.
ويضطلع العبار بدور رئيس في تحديد وتطوير دراسة الحالات استنادا إلى تجربته مع شركة "إعمار العقارية" ومؤسسات علمية أخرى التي تمتد لأكثر من / 20 / عاما في مجال تسليم مشاريع عالمية في المنطقة.
وستركز دراسة الحالات على التحديات الفريدة التي واجهتها "إعمار" والاستراتيجيات والمقاربات المستخدمة للتغلب عليها والدروس المستخلصة للقطاع ككل.
ويستهدف المعهد جميع المهنيين العاملين في القطاع العقاري في دول المنطقة بمن فيهم العاملين في شركات التطوير العقاري والمؤسسات المالية التي تركز على رواد الأعمال والهيئات الحكومية والتنظيمية في المجال العقاري والبنى التحتية.
ويوفر المعهد مجموعة من الدورات التدريبية قصيرة الأمد التي ستغطي المجالات الوظيفية وستشمل دورات محددة حول قطاعات عديدة كالضيافة ومراكز التسوق والقطاع العقاري السكني والتجاري.
ويتيح هذا المزج بين الجانبين الأكاديمي والتطبيقي للمشاركين تلقي الأطر النظرية للمفاهيم جنبا إلى جنب مع الأمثلة العملية المرتبطة بدراسة حالات من واقع المشاريع.وام
وقال العبار في تصريح صحفي له إن " المعهد العقاري - يتولى تمويله شخصيا - يأتي تعبيرا عن فخرنا بالإنتماء إلى دولة الإمارات والمكانة التي وصلنا إليها اليوم بفضل بلدنا الحبيب وقيادتنا الرشيدة ومساندة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" الذي وفر لنا كقطاع خاص البيئة التشريعية والاقتصادية المناسبة لنجاح وتطور الأعمال والوصول إلى العالمية ".
وأضاف أن " المعهد الجديد جهد متواضع جدا في مقابل العطاء والاهتمام والرعاية التي حظينا بها كرجال أعمال وقطاع خاص من قبل قيادتنا وحكومتنا الرشيدتين اللتين بذلتا وتبذلان الكثير لأبناء الوطن في سبيل رفعة وتطور الإمارات والارتقاء بها إلى أعلى المراتب العالمية في كل الميادين ".
وأوضح العبار أن الهدف من تأسيس المعهد هو المساهمة في تنمية وتطوير مهارات أبناء الوطن من الراغبين في دخول هذا القطاع ومن المدراء التنفيذيين المستقبليين في المجال العقاري في المنطقة .. متطلعا ليصبح أهم معهد للتدريب المهني للعاملين في القطاعات ذات الصلة بالقطاع العقاري.
وقال إن " الوقت جاء لنعلم الأجيال الجديدة من أبناء الوطن ما كسبناه من مهارة وحرفية وخبرة ليتمكنوا في مرحلة لاحقة من المضي بجدارة لخدمة الإمارات ورفع رايتها عاليا ".
وتتمثل رؤية العبار في توفير برامج تدريبية وتعليمية شاملة للعاملين في القطاع وذلك من خلال التعلم المنظم ودراسة حالات من الواقع.
وسيلقي العبار شخصيا إضافة إلى نخبة من الأساتذة الزائرين من أعرق الجامعات العالمية فضلا عن شخصيات أخرى ناجحة ورائدة في القطاع العقاري .. محاضرات في حلقات دراسية متنوعة لتغطية مواضيع ومجالات محددة ضمن القطاع.
ويهدف المعهد إلى زيادة المعرفة العملية عبر المزج بين التعلم المنظم ودراسة حالات من الواقع بحيث يحتضن الأفكار الجديدة في سياق إقليمي.
وسيتم التركيز بشكل قوي على التعلم ثنائي الاتجاه الذي يقوم على توفير الأطر والمفاهيم النظرية من منظور أكاديمي والتعلم من خلال دراسة حالات من الواقع ومن الخبرات المهنية للمشاركين.
ويضطلع العبار بدور رئيس في تحديد وتطوير دراسة الحالات استنادا إلى تجربته مع شركة "إعمار العقارية" ومؤسسات علمية أخرى التي تمتد لأكثر من / 20 / عاما في مجال تسليم مشاريع عالمية في المنطقة.
وستركز دراسة الحالات على التحديات الفريدة التي واجهتها "إعمار" والاستراتيجيات والمقاربات المستخدمة للتغلب عليها والدروس المستخلصة للقطاع ككل.
ويستهدف المعهد جميع المهنيين العاملين في القطاع العقاري في دول المنطقة بمن فيهم العاملين في شركات التطوير العقاري والمؤسسات المالية التي تركز على رواد الأعمال والهيئات الحكومية والتنظيمية في المجال العقاري والبنى التحتية.
ويوفر المعهد مجموعة من الدورات التدريبية قصيرة الأمد التي ستغطي المجالات الوظيفية وستشمل دورات محددة حول قطاعات عديدة كالضيافة ومراكز التسوق والقطاع العقاري السكني والتجاري.
ويتيح هذا المزج بين الجانبين الأكاديمي والتطبيقي للمشاركين تلقي الأطر النظرية للمفاهيم جنبا إلى جنب مع الأمثلة العملية المرتبطة بدراسة حالات من واقع المشاريع.وام