الامارات 7 - تستضيف إمارة أبوظبي خلال الفترة ما بين 16-18 فبراير من العام 2016 معرض ومؤتمر المنتدى العالمي للابتكارات الزراعية في نسخته الثالثة بحضور أكثر من 300 ابتكار رائد في مجال الزراعة وذلك مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك".
وتعتبر فعاليات الحدث من شأنها رسم ملامح مستقبل الزراعة المستدامة في جميع أنحاء العالم حيث نال الحدث في العام الماضي رعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة ورئيس مجلس إدارة جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية.
وسيقوم المنتدى العالمي للابتكارات وبدعم من بعض الشركات العالمية الرائدة في مجال الزراعة المستدامة بالعمل جنبا إلى جنب مع المنظمات الدولية كالأمم المتحدة والبنك الدولي ومؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والاتحاد الأفريقي ومبادرة كلينتون للمناخ وذلك من أجل ضمان أن تواصل النتائج المميزة لهذا المنتدى نتائجها مساهمتها في تطوير الحلول التنموية الرامية إلى إطعام تسعة مليارات نسمة بحلول العام 2050.
ويصاحب الحدث معرض تكنولوجيا تربية الدواجن العالمي الذي يطرح علامته التجارية المميزة في مجال تنظيم الفعاليات المعنية بالإنتاج الحيواني للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط ..كما ينضم معرض "تكنولوجيا تربية الدواجن في الشرق الأوسط وأفريقيا" إلى كل من معرض "تكنولوجيا تربية الدواجن في أوروبا" ومعرض "تكنولوجيا تربية الدواجن أوروبا في آسيا" ليكون بذلك المركز الدولي الثالث ضمن سلسلة المعارض والفعاليات التجارية المعنية بقطاع المنتجات والبروتينات الحيوانية.
وقال محمد جلال الريسي رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات المنتدى العالمي للابتكارات الزراعية ومدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع في جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية ان استضافة أبوظبي لهذه الأحداث الدولية الهامة تعكس بكل وضوح الأولوية التي توليها دولة الإمارات العربية المتحدة لريادة منصة الحوار العالمي في مجال الأمن الغذائي والتكيف مع مسائل تغير المناخ.
وأضاف أنه من المتوقع أن يحتضن كلا الحدثين معا أكثر من 500 جهة عارضة تعمل في مجال التقنيات المبتكرة ما سيجعل أبوظبي موطن الحدث الزراعي الأكبر والأبرز على مستوى المنطقة.
من جانبه قال روان بيركولا مدير معرض تكنولوجيا تربية الدواجن العالمي ان المنتدى العالمي للابتكارات الزراعية اضحى الحدث الأبرز في مجال الابتكارات الزراعية على الصعيد العالمي لذا فإننا متحمسون جدا لإطلاق فعاليات معرض تكنولوجيا تربية الدواجن في الشرق الأوسط وأفريقيا بالتزامن مع فعاليات مثل هذا الحدث البارز والأكثر تأثيرا في المنطقة.
-مل-
وتعتبر فعاليات الحدث من شأنها رسم ملامح مستقبل الزراعة المستدامة في جميع أنحاء العالم حيث نال الحدث في العام الماضي رعاية كريمة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة ورئيس مجلس إدارة جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية.
وسيقوم المنتدى العالمي للابتكارات وبدعم من بعض الشركات العالمية الرائدة في مجال الزراعة المستدامة بالعمل جنبا إلى جنب مع المنظمات الدولية كالأمم المتحدة والبنك الدولي ومؤسسة بيل وميليندا غيتس الخيرية والوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والاتحاد الأفريقي ومبادرة كلينتون للمناخ وذلك من أجل ضمان أن تواصل النتائج المميزة لهذا المنتدى نتائجها مساهمتها في تطوير الحلول التنموية الرامية إلى إطعام تسعة مليارات نسمة بحلول العام 2050.
ويصاحب الحدث معرض تكنولوجيا تربية الدواجن العالمي الذي يطرح علامته التجارية المميزة في مجال تنظيم الفعاليات المعنية بالإنتاج الحيواني للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط ..كما ينضم معرض "تكنولوجيا تربية الدواجن في الشرق الأوسط وأفريقيا" إلى كل من معرض "تكنولوجيا تربية الدواجن في أوروبا" ومعرض "تكنولوجيا تربية الدواجن أوروبا في آسيا" ليكون بذلك المركز الدولي الثالث ضمن سلسلة المعارض والفعاليات التجارية المعنية بقطاع المنتجات والبروتينات الحيوانية.
وقال محمد جلال الريسي رئيس اللجنة المنظمة لفعاليات المنتدى العالمي للابتكارات الزراعية ومدير إدارة الاتصال وخدمة المجتمع في جهاز أبوظبي للرقابة الغذائية ان استضافة أبوظبي لهذه الأحداث الدولية الهامة تعكس بكل وضوح الأولوية التي توليها دولة الإمارات العربية المتحدة لريادة منصة الحوار العالمي في مجال الأمن الغذائي والتكيف مع مسائل تغير المناخ.
وأضاف أنه من المتوقع أن يحتضن كلا الحدثين معا أكثر من 500 جهة عارضة تعمل في مجال التقنيات المبتكرة ما سيجعل أبوظبي موطن الحدث الزراعي الأكبر والأبرز على مستوى المنطقة.
من جانبه قال روان بيركولا مدير معرض تكنولوجيا تربية الدواجن العالمي ان المنتدى العالمي للابتكارات الزراعية اضحى الحدث الأبرز في مجال الابتكارات الزراعية على الصعيد العالمي لذا فإننا متحمسون جدا لإطلاق فعاليات معرض تكنولوجيا تربية الدواجن في الشرق الأوسط وأفريقيا بالتزامن مع فعاليات مثل هذا الحدث البارز والأكثر تأثيرا في المنطقة.
-مل-