الامارات 7 - تفسير رؤية شهر محرم في المنام لابن سيرين
قال ابن سيرين إن الرؤية في شهر المحرم صحيحة لا تخطئ، ورؤيته في المنام تدل على الفرج والخلاص من السجن والشفاء من الأمراض.
وإن كان الرائي اعتزل قومه أو بلده عاد إليهم قياساً على قصة يونس عليه السلام لخروجه فيها من بطن الحوت، وربما شاهد فتنة عظيمة إما موت عالم عادل أو ظهور عالم لأن الله تعالى خلق فيه آدم وحواء عليهما السلام.
وإن كان الرائي عاصياً تاب إلى الله تعالى لأن الله تعالى تاب فيه على آدم عليه السلام.
وإن كان الرائي ممن يرجو المنزلة والشرف حصل له ذلك، لأن الله تعالى رفع فيه إدريس عليه السلام مكاناً علياً.
وإن كان الرائي مسافراً في البحر تعذر عليه الريح أو خاف الغرق نجا هو ومن معه لأن فيه ولد إبراهيم وعيسى عليهما السلام.
وإن كان الرائي يرى الولد رُزق ولداً صالحاً لأن فيه ولد إبراهيم وعيسى عليهما السلام.
وإن كان الرائي في ضيق فرج عنه أو نجا من عدوه، لأن الله تعالى نجى إبراهيم عليه الصلاة والسلام من نار النمرود، وربما رجع الرائي عن بدعته وضلالته وتاب إلى الله تعالى وأقلع عن ذنوبه لأن الله تاب فيه على داود عليه السلام.
وإن كان الرائي معزولاً عن ولاية عاد إلى منصبه لأن الله تعالى رد فيه الملك على سليمان عليه السلام.
وإن كان الرائي فقيراً أو مريضاً شفي من مرضه وأغناه الله تعالى، لأن الله تعالى كشف فيه الضر عن أيوب عليه السلام.
وربما راسل الرائي الملوك ومن والاهم أو نال منهم نصيباً، لأن الله تعالى كلّم فيه موسی عليه السلام.
وربما فتح على المسلمين بلداً من بلاد الكفر، وحصل للمسلمين فيه مغانم كثيرة.
قال ابن سيرين إن الرؤية في شهر المحرم صحيحة لا تخطئ، ورؤيته في المنام تدل على الفرج والخلاص من السجن والشفاء من الأمراض.
وإن كان الرائي اعتزل قومه أو بلده عاد إليهم قياساً على قصة يونس عليه السلام لخروجه فيها من بطن الحوت، وربما شاهد فتنة عظيمة إما موت عالم عادل أو ظهور عالم لأن الله تعالى خلق فيه آدم وحواء عليهما السلام.
وإن كان الرائي عاصياً تاب إلى الله تعالى لأن الله تعالى تاب فيه على آدم عليه السلام.
وإن كان الرائي ممن يرجو المنزلة والشرف حصل له ذلك، لأن الله تعالى رفع فيه إدريس عليه السلام مكاناً علياً.
وإن كان الرائي مسافراً في البحر تعذر عليه الريح أو خاف الغرق نجا هو ومن معه لأن فيه ولد إبراهيم وعيسى عليهما السلام.
وإن كان الرائي يرى الولد رُزق ولداً صالحاً لأن فيه ولد إبراهيم وعيسى عليهما السلام.
وإن كان الرائي في ضيق فرج عنه أو نجا من عدوه، لأن الله تعالى نجى إبراهيم عليه الصلاة والسلام من نار النمرود، وربما رجع الرائي عن بدعته وضلالته وتاب إلى الله تعالى وأقلع عن ذنوبه لأن الله تاب فيه على داود عليه السلام.
وإن كان الرائي معزولاً عن ولاية عاد إلى منصبه لأن الله تعالى رد فيه الملك على سليمان عليه السلام.
وإن كان الرائي فقيراً أو مريضاً شفي من مرضه وأغناه الله تعالى، لأن الله تعالى كشف فيه الضر عن أيوب عليه السلام.
وربما راسل الرائي الملوك ومن والاهم أو نال منهم نصيباً، لأن الله تعالى كلّم فيه موسی عليه السلام.
وربما فتح على المسلمين بلداً من بلاد الكفر، وحصل للمسلمين فيه مغانم كثيرة.