الامارات 7 - علم العروض، الذي أوجده الخليل بن أحمد الفراهيدي، يهدف إلى التمييز بين صحة أو فساد أوزان الشعر العربي وتحليل العلل التي قد تطرأ عليها. يُركز هذا العلم على تصنيفات الأوزان وتفعيلاتها، المعروفة بالبحور الشعرية.
يُعتبر البحر في الشعر مجموعة من التفعيلات أو الأوزان التي يقيس عليها الشاعر أبيات قصيدته، وتقوم على نظام يراعي النطق أكثر من الكتابة. وقد وضع الفراهيدي أسساً لهذه التصنيفات باعتماده منهجاً يستند إلى البنية الصوتية للغة العربية، حيث تتكون الكلمات من متحركات وساكنات.
أنواع بحور الشعر تم تصنيفها إلى ستة عشر بحراً، حيث وضع الفراهيدي هذه التصنيفات بناءً على أساليب النطق والتفعيلات الصوتية. كما ساهم صفي الدين الحلي في تسهيل فهم هذه البحور عبر مفاتيحها التي وضعها.
يُعتبر البحر في الشعر مجموعة من التفعيلات أو الأوزان التي يقيس عليها الشاعر أبيات قصيدته، وتقوم على نظام يراعي النطق أكثر من الكتابة. وقد وضع الفراهيدي أسساً لهذه التصنيفات باعتماده منهجاً يستند إلى البنية الصوتية للغة العربية، حيث تتكون الكلمات من متحركات وساكنات.
أنواع بحور الشعر تم تصنيفها إلى ستة عشر بحراً، حيث وضع الفراهيدي هذه التصنيفات بناءً على أساليب النطق والتفعيلات الصوتية. كما ساهم صفي الدين الحلي في تسهيل فهم هذه البحور عبر مفاتيحها التي وضعها.