الامارات 7 - تنقسم المصادر في اللغة العربية إلى نوعين: المصادر الصريحة والمصادر المؤولة. المصادر الصريحة هي مصادر الأفعال التي يُذكر اسمها مباشرة وتدل على حدث محدد، ويمكن أن تكون مكونة من ثلاثة أحرف أو أكثر، مثل "قراءة" و"إقبالًا" و"انتقالًا". بينما المصادر المؤولة هي تلك التي تتألف من الأحرف المصدرية وما يأتي بعدها من جملة اسمية أو فعلية.
يُعرب المصدر المؤول حسب دوره في الجملة، فقد يأتي مرفوعًا أو منصوبًا أو مجرورًا، وذلك بحسب موقعه في الكلام والتركيبة الجملية التي يظهر فيها. يجب أن يُذكر عند إعراب المصدر المؤول أنه يعتمد على الحرف المصدري وما يليه، ثم يُذكر المحل الذي يشغله في الجملة.
يُمكن تحويل المصدر الصريح إلى مصدر مؤول والعكس أيضًا، وذلك باستخدام الحرف المصدري المناسب وتحويله إلى الفعل المضارع المسبوق بحرف الأن، كما يمكن تحويل المصدر المؤول إلى المصدر الصريح.
أما إعراب المصدر المؤول ففي حالة الرفع يمكن أن يكون مبتدأ أو خبرًا أو فاعلًا أو نائب فاعل، وفي حالة النصب يمكن أن يكون مفعولاً به أو سدّ مسدّ المفعولين أو نصبًا على الظرفية الزمانية، وفي حالة الجر يمكن أن يكون جرًا بالإضافة أو بحرف الجر المقدر أو المظاهر.
يُعرب المصدر المؤول حسب دوره في الجملة، فقد يأتي مرفوعًا أو منصوبًا أو مجرورًا، وذلك بحسب موقعه في الكلام والتركيبة الجملية التي يظهر فيها. يجب أن يُذكر عند إعراب المصدر المؤول أنه يعتمد على الحرف المصدري وما يليه، ثم يُذكر المحل الذي يشغله في الجملة.
يُمكن تحويل المصدر الصريح إلى مصدر مؤول والعكس أيضًا، وذلك باستخدام الحرف المصدري المناسب وتحويله إلى الفعل المضارع المسبوق بحرف الأن، كما يمكن تحويل المصدر المؤول إلى المصدر الصريح.
أما إعراب المصدر المؤول ففي حالة الرفع يمكن أن يكون مبتدأ أو خبرًا أو فاعلًا أو نائب فاعل، وفي حالة النصب يمكن أن يكون مفعولاً به أو سدّ مسدّ المفعولين أو نصبًا على الظرفية الزمانية، وفي حالة الجر يمكن أن يكون جرًا بالإضافة أو بحرف الجر المقدر أو المظاهر.