الامارات 7 - تفسير رؤية نزول الدرج في المنام لابن سيرين
ويقول ابن سيرين أما عن نزول الدرج في المنام فإن كان الإنسان مسافراً، دل على قدومه من سفر، وإن كان مذكوراً رئيساً، نزل عن رياسته، وعزل عن عمله، وإن كان راكباً، مشى راجلاً، وإن كانت له امرأة عليلة، هلكت.
وإن كان هو المريض،فإن كان نزوله إلى مكان معروف، أو إلى أهله وبيته، أو إلى تبن كثير، أو شعير، أو إلى ما يدل على أموال الدنيا، وعروضها، أفاق من علته.
وإن كان نزوله ممن تقدمه، أو كان سقوطه تكويراً، أو سقط منها في حفرة، أو بئر، أو مطمورة، أو إلى أسد افترسه، أو إلى طائر اختطفه، أو إلى سفينة مرسية أقلعت به، أو إلى راحلة فوقها هودج، فسارت به، فإن الدرج أيام عمره، وجميع ما أنزل إليه منها موته حين تم أجله، وانقضت أيامه. وإن كان سليماً في اليقظة من السقم .وإن كان طاغياً، أو كافراً، نظرت فيما نزل إليه. فإن دل على الصلاح، كالمسجد، والخضب، والرياض، والاغتسال، ونحو ذلك، فإنه يسلم، ويتوب، وينزل عمّا هو عليه، ويتركه، ويقطع عنه.
وإن كان نزوله إلى ضد ذلك مما يدل على العظائم، والكبائر، والكفر، كالجذب، والنّار العظيمة المخيفة، والأسد، والحيات، والمهاوي العظام، فإنّه يستدرج له، ولا يؤخذ بغتة حتى يرد عليه ما يهلك فيه، ويعطب عنده، ولا يقدر على الفرار منه.
ويقول ابن سيرين أما عن نزول الدرج في المنام فإن كان الإنسان مسافراً، دل على قدومه من سفر، وإن كان مذكوراً رئيساً، نزل عن رياسته، وعزل عن عمله، وإن كان راكباً، مشى راجلاً، وإن كانت له امرأة عليلة، هلكت.
وإن كان هو المريض،فإن كان نزوله إلى مكان معروف، أو إلى أهله وبيته، أو إلى تبن كثير، أو شعير، أو إلى ما يدل على أموال الدنيا، وعروضها، أفاق من علته.
وإن كان نزوله ممن تقدمه، أو كان سقوطه تكويراً، أو سقط منها في حفرة، أو بئر، أو مطمورة، أو إلى أسد افترسه، أو إلى طائر اختطفه، أو إلى سفينة مرسية أقلعت به، أو إلى راحلة فوقها هودج، فسارت به، فإن الدرج أيام عمره، وجميع ما أنزل إليه منها موته حين تم أجله، وانقضت أيامه. وإن كان سليماً في اليقظة من السقم .وإن كان طاغياً، أو كافراً، نظرت فيما نزل إليه. فإن دل على الصلاح، كالمسجد، والخضب، والرياض، والاغتسال، ونحو ذلك، فإنه يسلم، ويتوب، وينزل عمّا هو عليه، ويتركه، ويقطع عنه.
وإن كان نزوله إلى ضد ذلك مما يدل على العظائم، والكبائر، والكفر، كالجذب، والنّار العظيمة المخيفة، والأسد، والحيات، والمهاوي العظام، فإنّه يستدرج له، ولا يؤخذ بغتة حتى يرد عليه ما يهلك فيه، ويعطب عنده، ولا يقدر على الفرار منه.