الامارات 7 - وام/ تفتتح مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية بالتعاون مع شركة ستراتا للتصنيع المملوكة بالكامل لشركة المبادلة للتنمية يوم غد الجمعة سوق رمضان الشعبي الذي يضم 25 محلا في البوادي مول في مدينة العين دعما للأسر المواطنة لعرض وبيع ما تنتجه هذه الاسر مثل الملابس التراثية والبهارات والعطور والدخون والأشغال اليدوية والمجوهرات والملابس النسائية والمشغولات التراثية المصنوعة من السعف والخوص وغيرها .
وتبدأ فعاليات سوق رمضان الشعبي بعد الإفطار يوميا وحتى منتصف الليل ويستمر حتى 3 يوليو المقبل .
وتهدف المؤسسة من دعم الأسر المواطنة إلى تعزيز حضورها على الساحة المحلية من خلال دعمها في كافة المناطق الإماراتية الى جانب التواصل والتنسيق مع مختلف الهيئات الحكومية والمؤسسات التجارية للدخول في شراكات مجتمعية بهدف دعم المشروع الذي تتبناه مؤسسة خليفة للاعمال الإنسانية واستفادت منه خلال السنوات الأخيرة أكثر من ستة ألاف أسرة مواطنة.
يذكر أن مشروع دعم الأسر المواطنة يعتبر من أهم المشاريع على أجندة مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ويستفيد منه عدد كبير من الأسر المواطنة خاصة في مشروع "إفطار الصائم" حيث تشارك في رمضان الحالي أكثر من 600 أسرة في مختلف أنحاء الدولة بتجهيز وإعداد الوجبات الرمضانية وتوزيعها على الصائمين.
ودعمت المؤسسة الأسر المواطنة للتواجد في القرية العالمية في مهرجان دبي للتسوق وفي إكسبو الشارقة ومهرجان زايد التراثي بالوثبة ومهرجان الرطب في ليوا .. وغيرها من الفعاليات .
وتؤكد المؤسسة أن مشروع "دعم الأسر المواطنة" يعد من الإنجازات الهامة والنجاحات التي أحرزتها مؤسسة خليفة للاعمال الانسانية خلال الأعوام السابقة.. وتسعى إلى زيادة المشاركة ومنافذ البيع للأسر المواطنة وذلك لتعميم الفائدة ..فيما تسعى المؤسسة لتطوير المشروع وتقديم المزيد من الخدمات الاجتماعية ودعم الطبقات الأكثر احتياجا ومساعدة الفئات المحتاجة وذوي الدخل المحدود بطريقة تحفظ كرامتهم الانسانية من خلال تعزيز روح العمل التطوعي والتكافل في المجتمع الإماراتي.
من جهته قال سعادة محمد حاجي الخوري مدير عام مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ان دعم الأسر المواطنة يحتل موقعا مركزيا في إستراتيجية مؤسسة خليفة للأعمال الإنسانية تماشيا مع سياسة حكومة أبوظبي لتعزيز العوامل المساعدة للتنمية المجتمعية في الإمارات.
وقال ان المؤسسة ستتمكن من خلال هذا السوق الشعبي توظيف طاقات وقدرات الأسر المواطنة من خلال ما تبدعه من منتجات وربطها باحتياجات السوق..وتأمل أن يساهم هذا السوق في تحويل المنازل إلى وحدات إنتاج صغيرة أو متوسطة تساعد الأسر المواطنة على زيادة الدخل الشهري وشغل وقت الفراغ وتأهيلها لتنفيذ المشروعات الخاصة واكتساب الخبرات والمهارات.
من جانبه قال بدر سليم سلطان العلماء الرئيس التنفيذي لشركة ستراتا التي تتعاون مع المؤسسة في تنظيم هذا المعرض ان تنظيم سوق رمضان الشعبي لهذا العام يأتي في إطار التزام الشركة بالمسؤولية الاجتماعية تجاه مدينة العين وإمارة أبوظبي وانطلاقا من عملها المتواصل لتشجيع كافة المواطنين على العمل الجاد والفعال في جميع المجالات.
وأضاف العلماء ان الأسر المواطنة المشاركة في سوق رمضان الشعبي تستوحي منتجاتها المتنوعة من صناعة الطيران مما يساهم في إطلاق قدراتها الإبداعية ويمكن المجتمع الإماراتي من التعرف على قطاع الطيران بوصفه واحدا من أهم قطاعات الصناعة المستقبلية.. وسيتمكن زوار سوق رمضان الشعبي من خلال التفاعل مع منافذ بيع المنتجات المتنوعة المستوحاة من قطاع صناعة الطيران والتعرف على المشاريع الجديدة في هذا القطاع الحيوي.
يذكر أن شركة ستراتا مع غيرها من شركات صناعة الطيران التابعة لشركة مبادلة قامت في العام 2013 بدعم جهود مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية في إطار تشغيل الأسر المواطنة في إعداد وتجهيز الوجبات الرمضانية للصائمين.
وتبدأ فعاليات سوق رمضان الشعبي بعد الإفطار يوميا وحتى منتصف الليل ويستمر حتى 3 يوليو المقبل .
وتهدف المؤسسة من دعم الأسر المواطنة إلى تعزيز حضورها على الساحة المحلية من خلال دعمها في كافة المناطق الإماراتية الى جانب التواصل والتنسيق مع مختلف الهيئات الحكومية والمؤسسات التجارية للدخول في شراكات مجتمعية بهدف دعم المشروع الذي تتبناه مؤسسة خليفة للاعمال الإنسانية واستفادت منه خلال السنوات الأخيرة أكثر من ستة ألاف أسرة مواطنة.
يذكر أن مشروع دعم الأسر المواطنة يعتبر من أهم المشاريع على أجندة مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ويستفيد منه عدد كبير من الأسر المواطنة خاصة في مشروع "إفطار الصائم" حيث تشارك في رمضان الحالي أكثر من 600 أسرة في مختلف أنحاء الدولة بتجهيز وإعداد الوجبات الرمضانية وتوزيعها على الصائمين.
ودعمت المؤسسة الأسر المواطنة للتواجد في القرية العالمية في مهرجان دبي للتسوق وفي إكسبو الشارقة ومهرجان زايد التراثي بالوثبة ومهرجان الرطب في ليوا .. وغيرها من الفعاليات .
وتؤكد المؤسسة أن مشروع "دعم الأسر المواطنة" يعد من الإنجازات الهامة والنجاحات التي أحرزتها مؤسسة خليفة للاعمال الانسانية خلال الأعوام السابقة.. وتسعى إلى زيادة المشاركة ومنافذ البيع للأسر المواطنة وذلك لتعميم الفائدة ..فيما تسعى المؤسسة لتطوير المشروع وتقديم المزيد من الخدمات الاجتماعية ودعم الطبقات الأكثر احتياجا ومساعدة الفئات المحتاجة وذوي الدخل المحدود بطريقة تحفظ كرامتهم الانسانية من خلال تعزيز روح العمل التطوعي والتكافل في المجتمع الإماراتي.
من جهته قال سعادة محمد حاجي الخوري مدير عام مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ان دعم الأسر المواطنة يحتل موقعا مركزيا في إستراتيجية مؤسسة خليفة للأعمال الإنسانية تماشيا مع سياسة حكومة أبوظبي لتعزيز العوامل المساعدة للتنمية المجتمعية في الإمارات.
وقال ان المؤسسة ستتمكن من خلال هذا السوق الشعبي توظيف طاقات وقدرات الأسر المواطنة من خلال ما تبدعه من منتجات وربطها باحتياجات السوق..وتأمل أن يساهم هذا السوق في تحويل المنازل إلى وحدات إنتاج صغيرة أو متوسطة تساعد الأسر المواطنة على زيادة الدخل الشهري وشغل وقت الفراغ وتأهيلها لتنفيذ المشروعات الخاصة واكتساب الخبرات والمهارات.
من جانبه قال بدر سليم سلطان العلماء الرئيس التنفيذي لشركة ستراتا التي تتعاون مع المؤسسة في تنظيم هذا المعرض ان تنظيم سوق رمضان الشعبي لهذا العام يأتي في إطار التزام الشركة بالمسؤولية الاجتماعية تجاه مدينة العين وإمارة أبوظبي وانطلاقا من عملها المتواصل لتشجيع كافة المواطنين على العمل الجاد والفعال في جميع المجالات.
وأضاف العلماء ان الأسر المواطنة المشاركة في سوق رمضان الشعبي تستوحي منتجاتها المتنوعة من صناعة الطيران مما يساهم في إطلاق قدراتها الإبداعية ويمكن المجتمع الإماراتي من التعرف على قطاع الطيران بوصفه واحدا من أهم قطاعات الصناعة المستقبلية.. وسيتمكن زوار سوق رمضان الشعبي من خلال التفاعل مع منافذ بيع المنتجات المتنوعة المستوحاة من قطاع صناعة الطيران والتعرف على المشاريع الجديدة في هذا القطاع الحيوي.
يذكر أن شركة ستراتا مع غيرها من شركات صناعة الطيران التابعة لشركة مبادلة قامت في العام 2013 بدعم جهود مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية في إطار تشغيل الأسر المواطنة في إعداد وتجهيز الوجبات الرمضانية للصائمين.