الامارات 7 - "في اللغة العربية، تتألف أدوات الشرط الجازمة من الكلمات التي ترتبط بشرط معين، مثل: "إنْ"، و"مَنْ"، و"ما"، و"أين"، و"متى". عادةً ما تؤدي هذه الأدوات إلى تصريح الفعل المضارع عندما تسبقه. مثلاً: "متى تطلعْ الشمس، يخرجْ الفلاح إلى عمله".
بالإضافة إلى هذه الأدوات، نجد: "أينما"، و"أنّى"، و"حيثما"، و"أيّان"، و"كيفما"، و"أيّ".
وبالنسبة لأسماء الشرط غير الجازمة، فهي تعتبر ظرفاً للزمان، وترتبط بالجملة الفعلية. مثلاً، في قوله تعالى: "فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ".
هناك أيضاً كلمتي "كلّما" و"لمّا"، حيث تُفيد الكرّارة والتكرار. مثلاً: "كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا".
وبالنسبة لـ"لمّا"، فهي تعتبر اسم شرط غير جازم، وتأتي بمعنى "حين". مثال على ذلك: "فَلَمَّا رأتْه حَسِبَتْه لُجّةً".
أما حروف الشرط غير الجازمة، فتشمل "لو" التي تدل على امتناع الشرط، كما في: "ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم".
وهناك كذلك "أمّا"، التي تُفيد التفصيل والتوكيد، وتأتي مع حرف الفاء الواقعة في الجواب دائماً، مثل: "فأمّا اليتيم فلا تقهر".
أما "لولا"، فتأتي بنية الامتناعية أو التحضيض، وتدخل على الأسماء الظاهرة أو المضمرة، مثل: "وَلَوْلَا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان".
أما "لوما"، فتأتي بنية الامتناع أو التحضيض أيضاً، وتختص بالأسماء أو الأفعال، مثل: "لوما علم الله فيهم خيراً لأسمعهم".
إعراب أدوات الشرط يعتمد على دلالتها، فإذا كانت تشير إلى زمان أو مكان، يُعرب في محل نصب على الظرفية الزمانية أو المكانية. أما إذا كانت تشير إلى حدث، فتكون مفعولاً مطلقاً لفعل الشرط. وإذا كانت تشير إلى ذات، فتكون في محل رفع إذا كان فعل الشرط لازماً أو ناقصاً، وفي محل نصب مفعول به إذا كان فعل الشرط متعدياً."
بالإضافة إلى هذه الأدوات، نجد: "أينما"، و"أنّى"، و"حيثما"، و"أيّان"، و"كيفما"، و"أيّ".
وبالنسبة لأسماء الشرط غير الجازمة، فهي تعتبر ظرفاً للزمان، وترتبط بالجملة الفعلية. مثلاً، في قوله تعالى: "فَإِذَا جَاءَ أَمْرُ اللَّهِ قُضِيَ بِالْحَقِّ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْمُبْطِلُونَ".
هناك أيضاً كلمتي "كلّما" و"لمّا"، حيث تُفيد الكرّارة والتكرار. مثلاً: "كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا".
وبالنسبة لـ"لمّا"، فهي تعتبر اسم شرط غير جازم، وتأتي بمعنى "حين". مثال على ذلك: "فَلَمَّا رأتْه حَسِبَتْه لُجّةً".
أما حروف الشرط غير الجازمة، فتشمل "لو" التي تدل على امتناع الشرط، كما في: "ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم".
وهناك كذلك "أمّا"، التي تُفيد التفصيل والتوكيد، وتأتي مع حرف الفاء الواقعة في الجواب دائماً، مثل: "فأمّا اليتيم فلا تقهر".
أما "لولا"، فتأتي بنية الامتناعية أو التحضيض، وتدخل على الأسماء الظاهرة أو المضمرة، مثل: "وَلَوْلَا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان".
أما "لوما"، فتأتي بنية الامتناع أو التحضيض أيضاً، وتختص بالأسماء أو الأفعال، مثل: "لوما علم الله فيهم خيراً لأسمعهم".
إعراب أدوات الشرط يعتمد على دلالتها، فإذا كانت تشير إلى زمان أو مكان، يُعرب في محل نصب على الظرفية الزمانية أو المكانية. أما إذا كانت تشير إلى حدث، فتكون مفعولاً مطلقاً لفعل الشرط. وإذا كانت تشير إلى ذات، فتكون في محل رفع إذا كان فعل الشرط لازماً أو ناقصاً، وفي محل نصب مفعول به إذا كان فعل الشرط متعدياً."