الامارات 7 - في بداية تاريخ اللغة العربية، كانت الحروف تُكتب دون إعجام، مما جعل القراء يعتمدون على ذكائهم والسياق للتمييز بين الحروف، مثل الباء والتاء والثاء. ولتطوير الكتابة، عمل القدماء والمحدثون على ترتيب الحروف، سواء من حيث الشكل أو المخرجات، أو حتى الصوتيات.
هناك ثلاثة أنواع من الترتيب: الترتيب الأبجدي، والذي يعتمد على قيم رقمية لكل حرف؛ الترتيب الألفبائي، وهو الأكثر شهرة واستخداماً في الوقت الحالي؛ والترتيب الصوتي، الذي يرتكز على مخارج الحروف.
الترتيب الأبجدي هو الأقدم، ويعتمد على حساب الجُمل، ويتكون من 28 حرفًا. أما الترتيب الألفبائي، المشهور باسم "الترتيب الهجائي"، فيعتمد على التشابه بين الحروف في الشكل والرسم والتقابل، ويتكون من نفس العدد من الحروف.
أما الترتيب الصوتي، فقد كانت محاولة لترتيب الحروف وفقاً لمخارجها الصوتية. وقد قام بهذا العمل الخليل بن أحمد الفراهيدي، ورغم أن الترتيب الألفبائي كان أكثر شيوعًا، فإن بعض قراء القرآن يفضلون استخدام الترتيب الصوتي.
لتسهيل حفظ الحروف، يمكن استخدام عدة طرق، مثل الغناء والرسم والكتابة والتسميع المتقطع.
هناك ثلاثة أنواع من الترتيب: الترتيب الأبجدي، والذي يعتمد على قيم رقمية لكل حرف؛ الترتيب الألفبائي، وهو الأكثر شهرة واستخداماً في الوقت الحالي؛ والترتيب الصوتي، الذي يرتكز على مخارج الحروف.
الترتيب الأبجدي هو الأقدم، ويعتمد على حساب الجُمل، ويتكون من 28 حرفًا. أما الترتيب الألفبائي، المشهور باسم "الترتيب الهجائي"، فيعتمد على التشابه بين الحروف في الشكل والرسم والتقابل، ويتكون من نفس العدد من الحروف.
أما الترتيب الصوتي، فقد كانت محاولة لترتيب الحروف وفقاً لمخارجها الصوتية. وقد قام بهذا العمل الخليل بن أحمد الفراهيدي، ورغم أن الترتيب الألفبائي كان أكثر شيوعًا، فإن بعض قراء القرآن يفضلون استخدام الترتيب الصوتي.
لتسهيل حفظ الحروف، يمكن استخدام عدة طرق، مثل الغناء والرسم والكتابة والتسميع المتقطع.