الامارات 7 - تفسير رؤية الحمار في المنام لابن سيرين
قال ابن سیرین أن الحمار في المنام هو جد الإنسان كيفما رآه، سميناً، أو مهزولاً، فإذا كان الحمار كبيراً، فهو رفعته، وإذا كان جيد المشي، فهو فائدة الدنيا، وإذا كان جميلاً، فهو جمال لصاحبه، وإذا كان أبيض، فهو دين صاحبه، وبهاؤه، وإن كان مهزولاً، فهو فقر صاحبه.
والحمار السمين يدل على مال صاحبه، وإذا كان أسود، فهو دليل على سروره، وسيادته، وملك وشرف، وهيبة، وسلطان.
والأخضر هو ورع، ودين. وكان ابن سيرين يفضل الحمار على سائر الدواب، ويختار منها الأسود.
ورؤية الحمار بسرج في المنام دليل على ولد في عز، وطول ذنبه دليل على بقاء دولته في عقبه، وموت الحمار يدل على موت صاحبه.
وحافر الحمار قوام ماله، وقد قيل من أن مات حماره، ذهب ماله، وإلا قطعت صلته، أو وقع ركابه، أو خرج منها، أو مات عبده الذي كان يخدمه، أو مات أبوه أو جده الذي كان يكفيه ويرزقه، وإلا مات سيده الذي كان تحته، أو باعه، أو سافر عنه، وإن كانت امرأة، طلقها زوجها، أو مات عنها، أو سافر عن مكانها.
وأما الحمار الذي لا يعرف ربه، فإن لم يعد على رأسه، فإنه رجل جاهل، أو كافر، لصوته، لقوله تعالى: ﴿إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ ﴾[ لقمان: 19] .
ويدل الحمار في المنام أيضاً على اليهودي، لقوله تعالى: ﴿كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ﴾[ الجمعة: 5] .
فإن نهق الحمار فوق الجامع، أو على المئذنة، دعا كافراً إلى كفره، ومبتدعاً إلى بدعته، وإن أذن أذان الإسلام، أسلم كافر، ودعا إلى الحق، وكانت فيه آية وعبرة.
ومن رأى في منامه أنّ له حماراً، فإنّه يصاحب قوماً جهالاً، لقوله تعالى: ﴿ كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ﴾[ المدّثر: 50] .
ومن ركب حماراً، ومشى به مشياً طيباً موافقاً فإن جده موافق حسن، ومن أكل لحم حمار أصاب مالاً وجدة.
فإن رأى في منامه أن حماره لا يسير إلا بالضرب، فإنّه محروم لا يطعم إلا بالدعاء، وإن دخل حماره داره موقراً، فهو جده يتوجه إليه بالخير على جوهر ما يحمل.
ومن رأى في منامه أن حماره قد تحول إلى بغل، فإن معيشته تكون من سلطان، فإن تحول سبعاً، فإن جده ومعيشته من سلطان ظالم، فإن تحول كبشاً، فإن جده من شرف، أو تمييز.
ومن رأى في منامه أنه حمل حماره، فإنّ ذلك قوة يرزقه الله تعالى على جده حتى يتعجب منه.
ومن سمع وقع حوافر الدواب في خلال الدور من غير أن يراها، فهو مطر، وسيل، والحمار للمسافر خير مع بطء، وتكون أحواله في سفره على قدر حماره.
ومن جمع في منامه روث الحمار، ازداد ماله، ومن صارع حماراً، مات بعض أقربائه، ومن نكح حماراً، قوي على جده.
ومن رأى في منامه كأن الحمار نكحه، أصاب مالاً وجمالاً لا يوصف لكثرته.
والحمار المطواع استيقاظ جد صاحبه للخير، والمال، والتحرك، ومن ملك حماراً، أو ارتبطه، وأدخله منزله، ساق الله إليه كل خير، ونجاه من هم. وإن كان موقوراً، فالخير أفضل.
ومن صرع عن حماره، افتقر، وإن كان الحمار لغيره، فصرع عنه، انقطع بينه وبين صاحبه، أو سميه، أو نظيره.
ومن ابتاع حمراً، ودفع ثمنها دراهم، أصاب خيراً من كلام، فإن رأى أنّ له حماراً مطموس العينين، فإن له مالاً لا يعرف موضعه، وليس يكره من الحمار إلا صوته، وهو في الأصل جد الإنسان، وحظه.
تفسير رؤية الحمارة في المنام لابن سيرين
ويقول ابن سيرين أن الحمارة في المنام هي امرأة، وخادمة دنيئة، أو تجارة المرء، وموضع فائدته.
فمن رأى في منامه حمارته حملت، حملت زوجته، أو جاريته، أو خادمه، فإن كانت في المنام تحته، فحملها منه، فإن ولدت في المنام ما لا يلده جنسها، فالولد لغيره، إلا أن يكون فيه علامة أنّه منه.
ومن شرب من لبن الحمارة، مرض مرضاً يسيراً، وبرئ، ومن ولدت حمارته جحشاً، فتحت عليه أبواب المعاش، فإن كان الجحش ذكراً، أصاب ذكراً، وإن كانت أنثى، دلت على خموله.
وقد قيل أن من ركب الحمارة بلا جحش تزوج امرأة بلا ولد، فإن كان لها جحش تزوج امرأة لها ولد، فإن رأى كأنه أخذ بيده جحشاً جموحاً، أصابه فزع من جهة ولده، فإن لم يكن جموحاً، أصاب منفعة بطيئة.
وقد قيل إن الحمارة زيادة في المال مع نقصان الجاه. وأما تراكض الخيل بين الدور، فسيول وأمطار إذا كانت عرياً بلا سروج، ولا ركبان، ومن رأى جماعة خيل عليها سروج بلا ركبان، فهو نساء يجتمعن في مأتم، أو عرس، ومن ملك عدداً من الخيل، أو رعاها فإنّه يلي ولاية على أقوام، أو يسود في ناحيته.
فإن رأى في منامه أنه ذبح حمارة ليأكل لحمها، فإنه يجد مالاً وسعة، وكذلك لو رأى: أنه أكله، فإن لم ينو عند ذبحه إياه أنه يأكله، فإنه يفسد على نفسه معيشته.
ومن رأى في منامه أنه ملك حماراً، أو حميراً، أو أدخلها إلى منزله، وارتبطها، أو اتخذها، فإن الله عز وجل يسوق إليه خيراً، وينجو من هم.
فإن كانت الحمر موقرة، كان الخير أكثر، وأفضل، كل ذلك إذا كان الحمار ذلولاً مطواعاً. والحمارة تجري مجرى الحمار.
فإن رأى في منامه أنه صرع عن حماره، فإنه يفتقر، فإن كان الحمار الذي صرع عنه لغيره، فإنه ينقطع ما بينه وبين صاحب الحمار، أو نظيره، أو سميه.
فإن رأى في منامه أنّه نزل عنه نزولاً لا يضمر العود إليه، فإنّه ينفق ماله، حتى يأتي على آخره.
فإن كان نزوله لحاجة، ويضمر العود إليه، فإنّ الأمر الذي هو طالبه لا يتم.
تفسير رؤية الحمار في المنام لعبد الغني النابلسي
قال عبد الغني النابلسي الحمار هو في المنام غلام أو ولد أو زوجة، وربما دل على السفر، أو العلم لقوله تعالى: ﴿كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ﴾[ الجمعة: 5].
فمن وجد من حماره خلاف ما يعهده في اليقظة، وكان الرائي من أهل الخشية دل على فترته عن عبادته.
ويحكى عن ذي النون المصري رحمه الله تعالى أنه قال: إني لأعصي الله تعالى عز وجل، فأعرف ذلك في خلق حماري وخادمي. وإن ركب حيواناً بما لا يليق به من العدة، تكلف أو كلف غيره ما لا يليق.
وربما دل الحمار على المعيشة، ويدل الحمار على العالم بلا عمل، أو اليهودي.
ويدل الحمار على ما يطأ فيه الإنسان كالوطاء والزربول، وما أشبه ذلك.
والبغال والحمير ملكها في المنام، أو ركوبها دليل على الزينة بالمال أو بالولد.
والحمار امرأة معينة على المعيشة، كثيرة الخير ذات نسل وربح متواتر، ولفظ الأتان والأتانة من الإتيان.
وربما دل صوتهما على الشر والأنكاد، ويدل على الولد من الزنى، أو ظهور العارض من الجان، فإن سماع صوته لرؤية الشيطان.
وقد قيل سماع صوته دعاء على الظلمة.
ومن رأى في منامه أنه يحسن الركوب على الحمار، أو يخاف من الركوب فإنه يتحلى بغير ما هو فيه، فإن رأى فقيه أنه راكب حماراً. وليس عليه طيلسان فإنه ينال رياسة، ويتوانى في الدرس.
والحمير الهزيلة هي مال في زيادة.وأما الحمار السمان هو مال قد انتهى، والمغربي وكيل هو نعم الوكيل.
والأتن هو مال يصير إليه من الحرث، ويكون الأتن تزوج امرأة ليس لها ولد.
تفسير رؤية الحمَّار في المنام لابن سيرين
قال ابن سيرين أن الحمَّار في المنام هو رجل ينفذ الأمور، ويمشيها.
تفسير رؤية الحمَّار في المنام لعبد الغني النابلسي
قال عبد الغني النابلسي أن الحمَّار تدل رؤيته في الحلم على المعيشة من المركب والأسفار، وربما دل على تيسير العسير.
البحث بنفس الصلة:
الحمار في الحلم للمتزوجة
رؤية الحمار في المنام للرجل
تفسير رؤية الحمار في المنام للعزباء
الحمار في المنام للمسحور
رؤية الحمار الرمادي في المنام
تفسير حلم الحمير الكثيرة
رؤية الحمار الرمادي في المنام للعزباء
رؤية الحمار في المنام للرجل المتزوج
الحمَّار في الحلم
تفسير الحمَّار في المنام
قال ابن سیرین أن الحمار في المنام هو جد الإنسان كيفما رآه، سميناً، أو مهزولاً، فإذا كان الحمار كبيراً، فهو رفعته، وإذا كان جيد المشي، فهو فائدة الدنيا، وإذا كان جميلاً، فهو جمال لصاحبه، وإذا كان أبيض، فهو دين صاحبه، وبهاؤه، وإن كان مهزولاً، فهو فقر صاحبه.
والحمار السمين يدل على مال صاحبه، وإذا كان أسود، فهو دليل على سروره، وسيادته، وملك وشرف، وهيبة، وسلطان.
والأخضر هو ورع، ودين. وكان ابن سيرين يفضل الحمار على سائر الدواب، ويختار منها الأسود.
ورؤية الحمار بسرج في المنام دليل على ولد في عز، وطول ذنبه دليل على بقاء دولته في عقبه، وموت الحمار يدل على موت صاحبه.
وحافر الحمار قوام ماله، وقد قيل من أن مات حماره، ذهب ماله، وإلا قطعت صلته، أو وقع ركابه، أو خرج منها، أو مات عبده الذي كان يخدمه، أو مات أبوه أو جده الذي كان يكفيه ويرزقه، وإلا مات سيده الذي كان تحته، أو باعه، أو سافر عنه، وإن كانت امرأة، طلقها زوجها، أو مات عنها، أو سافر عن مكانها.
وأما الحمار الذي لا يعرف ربه، فإن لم يعد على رأسه، فإنه رجل جاهل، أو كافر، لصوته، لقوله تعالى: ﴿إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ ﴾[ لقمان: 19] .
ويدل الحمار في المنام أيضاً على اليهودي، لقوله تعالى: ﴿كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ﴾[ الجمعة: 5] .
فإن نهق الحمار فوق الجامع، أو على المئذنة، دعا كافراً إلى كفره، ومبتدعاً إلى بدعته، وإن أذن أذان الإسلام، أسلم كافر، ودعا إلى الحق، وكانت فيه آية وعبرة.
ومن رأى في منامه أنّ له حماراً، فإنّه يصاحب قوماً جهالاً، لقوله تعالى: ﴿ كَأَنَّهُمْ حُمُرٌ مُّسْتَنفِرَةٌ﴾[ المدّثر: 50] .
ومن ركب حماراً، ومشى به مشياً طيباً موافقاً فإن جده موافق حسن، ومن أكل لحم حمار أصاب مالاً وجدة.
فإن رأى في منامه أن حماره لا يسير إلا بالضرب، فإنّه محروم لا يطعم إلا بالدعاء، وإن دخل حماره داره موقراً، فهو جده يتوجه إليه بالخير على جوهر ما يحمل.
ومن رأى في منامه أن حماره قد تحول إلى بغل، فإن معيشته تكون من سلطان، فإن تحول سبعاً، فإن جده ومعيشته من سلطان ظالم، فإن تحول كبشاً، فإن جده من شرف، أو تمييز.
ومن رأى في منامه أنه حمل حماره، فإنّ ذلك قوة يرزقه الله تعالى على جده حتى يتعجب منه.
ومن سمع وقع حوافر الدواب في خلال الدور من غير أن يراها، فهو مطر، وسيل، والحمار للمسافر خير مع بطء، وتكون أحواله في سفره على قدر حماره.
ومن جمع في منامه روث الحمار، ازداد ماله، ومن صارع حماراً، مات بعض أقربائه، ومن نكح حماراً، قوي على جده.
ومن رأى في منامه كأن الحمار نكحه، أصاب مالاً وجمالاً لا يوصف لكثرته.
والحمار المطواع استيقاظ جد صاحبه للخير، والمال، والتحرك، ومن ملك حماراً، أو ارتبطه، وأدخله منزله، ساق الله إليه كل خير، ونجاه من هم. وإن كان موقوراً، فالخير أفضل.
ومن صرع عن حماره، افتقر، وإن كان الحمار لغيره، فصرع عنه، انقطع بينه وبين صاحبه، أو سميه، أو نظيره.
ومن ابتاع حمراً، ودفع ثمنها دراهم، أصاب خيراً من كلام، فإن رأى أنّ له حماراً مطموس العينين، فإن له مالاً لا يعرف موضعه، وليس يكره من الحمار إلا صوته، وهو في الأصل جد الإنسان، وحظه.
تفسير رؤية الحمارة في المنام لابن سيرين
ويقول ابن سيرين أن الحمارة في المنام هي امرأة، وخادمة دنيئة، أو تجارة المرء، وموضع فائدته.
فمن رأى في منامه حمارته حملت، حملت زوجته، أو جاريته، أو خادمه، فإن كانت في المنام تحته، فحملها منه، فإن ولدت في المنام ما لا يلده جنسها، فالولد لغيره، إلا أن يكون فيه علامة أنّه منه.
ومن شرب من لبن الحمارة، مرض مرضاً يسيراً، وبرئ، ومن ولدت حمارته جحشاً، فتحت عليه أبواب المعاش، فإن كان الجحش ذكراً، أصاب ذكراً، وإن كانت أنثى، دلت على خموله.
وقد قيل أن من ركب الحمارة بلا جحش تزوج امرأة بلا ولد، فإن كان لها جحش تزوج امرأة لها ولد، فإن رأى كأنه أخذ بيده جحشاً جموحاً، أصابه فزع من جهة ولده، فإن لم يكن جموحاً، أصاب منفعة بطيئة.
وقد قيل إن الحمارة زيادة في المال مع نقصان الجاه. وأما تراكض الخيل بين الدور، فسيول وأمطار إذا كانت عرياً بلا سروج، ولا ركبان، ومن رأى جماعة خيل عليها سروج بلا ركبان، فهو نساء يجتمعن في مأتم، أو عرس، ومن ملك عدداً من الخيل، أو رعاها فإنّه يلي ولاية على أقوام، أو يسود في ناحيته.
فإن رأى في منامه أنه ذبح حمارة ليأكل لحمها، فإنه يجد مالاً وسعة، وكذلك لو رأى: أنه أكله، فإن لم ينو عند ذبحه إياه أنه يأكله، فإنه يفسد على نفسه معيشته.
ومن رأى في منامه أنه ملك حماراً، أو حميراً، أو أدخلها إلى منزله، وارتبطها، أو اتخذها، فإن الله عز وجل يسوق إليه خيراً، وينجو من هم.
فإن كانت الحمر موقرة، كان الخير أكثر، وأفضل، كل ذلك إذا كان الحمار ذلولاً مطواعاً. والحمارة تجري مجرى الحمار.
فإن رأى في منامه أنه صرع عن حماره، فإنه يفتقر، فإن كان الحمار الذي صرع عنه لغيره، فإنه ينقطع ما بينه وبين صاحب الحمار، أو نظيره، أو سميه.
فإن رأى في منامه أنّه نزل عنه نزولاً لا يضمر العود إليه، فإنّه ينفق ماله، حتى يأتي على آخره.
فإن كان نزوله لحاجة، ويضمر العود إليه، فإنّ الأمر الذي هو طالبه لا يتم.
تفسير رؤية الحمار في المنام لعبد الغني النابلسي
قال عبد الغني النابلسي الحمار هو في المنام غلام أو ولد أو زوجة، وربما دل على السفر، أو العلم لقوله تعالى: ﴿كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا ۚ﴾[ الجمعة: 5].
فمن وجد من حماره خلاف ما يعهده في اليقظة، وكان الرائي من أهل الخشية دل على فترته عن عبادته.
ويحكى عن ذي النون المصري رحمه الله تعالى أنه قال: إني لأعصي الله تعالى عز وجل، فأعرف ذلك في خلق حماري وخادمي. وإن ركب حيواناً بما لا يليق به من العدة، تكلف أو كلف غيره ما لا يليق.
وربما دل الحمار على المعيشة، ويدل الحمار على العالم بلا عمل، أو اليهودي.
ويدل الحمار على ما يطأ فيه الإنسان كالوطاء والزربول، وما أشبه ذلك.
والبغال والحمير ملكها في المنام، أو ركوبها دليل على الزينة بالمال أو بالولد.
والحمار امرأة معينة على المعيشة، كثيرة الخير ذات نسل وربح متواتر، ولفظ الأتان والأتانة من الإتيان.
وربما دل صوتهما على الشر والأنكاد، ويدل على الولد من الزنى، أو ظهور العارض من الجان، فإن سماع صوته لرؤية الشيطان.
وقد قيل سماع صوته دعاء على الظلمة.
ومن رأى في منامه أنه يحسن الركوب على الحمار، أو يخاف من الركوب فإنه يتحلى بغير ما هو فيه، فإن رأى فقيه أنه راكب حماراً. وليس عليه طيلسان فإنه ينال رياسة، ويتوانى في الدرس.
والحمير الهزيلة هي مال في زيادة.وأما الحمار السمان هو مال قد انتهى، والمغربي وكيل هو نعم الوكيل.
والأتن هو مال يصير إليه من الحرث، ويكون الأتن تزوج امرأة ليس لها ولد.
تفسير رؤية الحمَّار في المنام لابن سيرين
قال ابن سيرين أن الحمَّار في المنام هو رجل ينفذ الأمور، ويمشيها.
تفسير رؤية الحمَّار في المنام لعبد الغني النابلسي
قال عبد الغني النابلسي أن الحمَّار تدل رؤيته في الحلم على المعيشة من المركب والأسفار، وربما دل على تيسير العسير.
البحث بنفس الصلة:
الحمار في الحلم للمتزوجة
رؤية الحمار في المنام للرجل
تفسير رؤية الحمار في المنام للعزباء
الحمار في المنام للمسحور
رؤية الحمار الرمادي في المنام
تفسير حلم الحمير الكثيرة
رؤية الحمار الرمادي في المنام للعزباء
رؤية الحمار في المنام للرجل المتزوج
الحمَّار في الحلم
تفسير الحمَّار في المنام